قالت آمال المعلمي مساعد أمين عام مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني وعضو مجلس حقوق الانسان في السعودية، ان التشدد الديني الذي كان رداً على الثورة الايرانية طغى على كافة مظاهر الحياة في السعودية ومنها وسائل التواصل الاجتماعي والاعلامي. وأكدت المعلمي في مقابلة مع برنامج "بلا قيود" ان الاصوات المتشددة تأتي بشكل منعزل ومن قبل من اسمتهم "الذئاب المنفردة" مبينة ان المؤسسة الدينية الرسمية في السعودية ملتزمة بالحوار والنقاش في كافة الامور وأن السمع والطاعة يكون في الامور الواضحة التي ذكرت في القرأن. حلقة جديدة من "بلاقيود" مع مساعد أمين عام مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني في السعودية امال المعلمي. يأتيكم البرنامج الأحد الساعة ١٧ ٣٠ غرينيتش. أكثر من ٦ سنوات فى بي بي سي