اختبرت ثورة الـ ٢٥ من يناير ٢٠١١ العديد من العلاقات في الشرق الأوسط، خاصة العلاقات بين مصر وتركيا، وبعد فترة وجيزة من تنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك عام ٢٠١١، أصبحت تركيا واحدة من كبار مؤيدي مصر في المنطقة، ما دعم العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وعندما جرى عزل الرئيس محمد مرسي من منصبه في عام ٢٠١٣، تحول مسار تركيا الاقتصادي بعيداً عن مصر، ومع تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي السلطة في مصر، سرعان ما أصبحت تركيا واحدة من خصوم مصر الرئيسيين. أكثر من ٦ سنوات فى البديل