"ولكي يتغلَّب نجيب محفوظ على تلك الحالة، ابتدع له نظاماً جديداً يُسمى الكتابة من الصفر، وهذا النوع من الكتابة لا يكون في ذهنه أكثر من الرغبة في الكتابة، فلا موضوع ولا مضمون ولا حدث ولا شخصية في هذه الحالة، فإن الكلمة الأولى هي التي ستؤدي إلى الثانية، فإذا بدأ بكلمة خرج فُلان من بيته فالله وحده أعلم بما يأتي بعدها" من تدوينة "أيمان محمد درويش". أكثر من ٧ سنوات فى هافينغتون بوست