علي إبراهيم مطر منذ ثمانينيات القرن الماضي، نظّر جهابذة الولايات المتحدة الأميركية، لفكرة القرن الأميركي وهيمنة الولايات المتحدة الأميركية على السياسة الدولية، لتصبح واشنطن هي الدولة القائدة بعد مقاومة الايديولوجيات المعادية للمصالح الأميركية والتي كانت تتمثل في الاتحاد السوفياتي. أكثر من ٦ سنوات فى الأخبار