كلما دخل الفلسطينيون، ودخلنا معهم، في ضائقة جديدة؛ تذكرت الكلام الذي تحدث به الزعيم التونسي الحبيب بورقيبة في عام 1965. كان الزعيم التونسي في زيارة لمدينة أريحا الفلسطينية. لم تكن أريحا وقتها فلسطينية، فالضفة الغربية كانت قد ضمت بكاملها إلى الأردن في أعقاب حرب 1948. الحواضر الفلسطينية الكبرى نابلس ورام الله القدس والعرب وترامب بقلم د. جمال عبد الجواد لقراءة المقال كاملا.. over 7 years in مصراوي

Mentioned in this news