القُدس! حيدر محمود لم تُوقظِ العَرَبَ الكرامَ دماؤها ودموعُها لم تُوقظِ «الأَعرابا»! فَلِمَنْ إذنْ تَشْكو؟! وَمَنْ تَشْكو لهُ تَشْكو عليهِ.. ولا يَرُدُّ جوابا!؟ أكثر من ٦ سنوات فى الرأى

ذكر فى هذا الخبر