في سابقة تعد هي الأولى من نوعها، جلس العاهل المغربي في قاعة واحدة مع إبراهيم غالي، الأمين العام لجبهة البوليساريو، وتوقفت الجلسة الافتتاحية لدقائق من أجل التقاط صور جماعية تجمع جميع رؤساء الوفود المشاركة، حيث تقدم الملك محمد السادس بجانب رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، الصفوف الأولى، بينما وقف في الوراء "كبير الانفصاليين". أكثر من ٦ سنوات فى هسبريس