أيمن الجندي يكتب دار الحلبة ا زلنا مع الرجل الحكيم. ما زلنا مع فيلسوف مصر الذى تأمل طويلا، وتكلم قليلا، وكتب كثيرا. عندما كتب نجيب محفوظ رواية «ابن فطومة»، كان وقتها فى السبعينيات من عمره. لقد هدأت الزوابع التى لطالما ثارت. والحيرة ارتدت إلى يقين هادئ عميق. وقتها استخدم الفن الروائى كحيلة لنقل تأملاته فى أطوار البشرية المعذبة، وانتقالها من مرحلة إلى مرحلة بحثا عن الكمال الذى لم يحصل عليه قط. almost 9 years in المصري اليوم

Mentioned in this news