حسام عيتاني يكتب قرار النظام في ٢٠١١ باعتماد الحل الأمني والعسكري في مواجهة مطالب الحرية للمتظاهرين السلميين والدفع المتعمد في اتجاه الأسلمة والعسكرة، فيمكن وصفه بالمرحلة الثالثة من «الحركة التصحيحية» التي أسفرت عن تفكك أواصر الكيان السوري على نحو غير مسبوق منذ خروج قوات السلطنة العثمانية. أكثر من ٦ سنوات فى الحياة

ذكر فى هذا الخبر