"بعد هذه المقدمة أقول إن لهذه المشكلة طريقتين في العلاج، الأولى وقائية والثانية علاجية، فأما الأولى فهي من خلال التربية المبكرة للطفل على تعريفه وتعليمه بالفروقات بين المسلم وغيره في الأخلاق والقيم والمعتقد والشكل" تدوينة د. جاسم المطوع أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست