مقالات يأتي هذا الحدث في ظروف طغى فيها التشاؤم لدى البعض، أو الفرحة لدى بعض الموتورين، بأن المصالحة ذاهبة لإنهاء المقاومة من قطاع غزة. وذلك بناء على إصرار محمود عباس بأن لا يكون هنالك من سلاح غير سلاح الأجهزة الأمنية التي تقوم بمهمة التنسيق الأمني، واستنادا إلى إصرار جيسون غرينبلات، مبعوث دونالد ترامب، إلى جانب جيراد كوشنر، على ضرورة نزع سلاح المقاومة والاعتراف بالكيان الصهيوني.. أكثر من ٦ سنوات فى عربي٢١