محمد أمين يكتب شكراً يا ريس! وأخيراً، لم يعد فى قاموس مصر ولا مؤسسة الرئاسة حماية الخاطفين والمخطوفين.. هذا شىء لم نسمع به فى آبائنا الأولين.. وكان القرار الرئاسى بوضوح دكّ معاقل وحصون الإرهاب وعودة المخطوف سالماً.. وكانت المعركة على الهواء مباشرة.. بالصوت والصورة.. ترى الإرهابيين يفرون كالجرذان، وقد تركوا وراءهم كل شىء.. وترى أماكنهم وأسلحتهم.. وترى القوات تضربهم ضربة دقيقة و«مركَّزة»! أكثر من ٦ سنوات فى المصري اليوم