بينما حكومة الإقليم لم تغلق باب الرجاء منذ بدء التوتر بين بغداد وهولير، وبالرغم من الشحن الطائفي والجماهيري ضد الإقليم من قِبَل الكثير من ساسة بغداد، لا يزال حال ساسة الإقليم متمثلاً بما عبر عنه ابن قيم الجوزية " تدوينة ماجد عارف أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست