"لعل من غرائب ما رأيت من التجارب أن شابا كان محبا للقطط وكان يحب أن يمشطهم ويقص أظافرهم ويغسلهم بالماء والصابون ويضع لهم العطورات، ثم تطورت هوايته بعدما فتح حسابا بالإنستجرام وصار كل من لديه قطة بالبيت يتصل به ويطلب منه تنظيف قطته".. من تدوينة "جاسم المطوع". أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست