"ولا يفوتنا الحركة الشبابية الأبرز ٦ أبريل وما تعرض له رموزها من تنكيل وحبس مثل أحمد دومة وأحمد ماهر ومحمد عادل ورامي السيد، بالإضافة لتكبيل قواعد الحركة بقانون التظاهر الذي وقفت ضده حركات المجتمع المدني الحقوقية، والتي لم تسلم بدورها من التنكيل مثل مركز هشام مبارك "الحقوقي" ومركز النديم لتأهيل ضحايا التعذيب." أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست