"مشى المخرج الكبير مصطفى العقاد رحمه الله على رمال الصحاري ليجسد لنا رسالة الإسلام الحقيقية، وكيف انتصرت على المشركين وخرجت من أعماق الصحراء للعالمين، أبدع ففتحت رسالته أقطاراً أخرى لم تصلها جيوش الفاتحين، فتوالت الأعمال السينمائية والدرامية تحمل نفس الرسالة بأذواق مختلفة، ولكن يجمعها حسٌّ فنيُّ واحد." أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست