تساءل الكاتب في ذلك الوقت عن إمكانية القيام بعملية عسكرية بإدلب، قائلاً “هل من الممكن أن يكون رد الحكومة التركية على التقاط الجنود الأمريكان “السيلفي” مع قوات الـ “بي ي د” الإرهابية هو رفع العلم التركي في شوارع إدلب؟”. وأضاف الكاتب، أن اتفاق المناطق الآمنة وقع بين كل من تركيا وإيران وروسيا بعد هذه الزيارة التي قام بها أردوغان إلى روسيا فوراً ودخل حيز التنفيذ. almost 8 years in صدى الشام