أيمن الجندي يكتب عفاف راضى إذا ذُكرت عفاف راضى ذُكر معها بليغ حمدى فوراً. هذا الملحن العبقرى، الذى تحيَّر الملحنون فى وصفه، وشعر «عبدالوهاب» صَوْبَه بالغيرة، من فرط ما يبهره بجمل لحنية أقل ما يُقال عنها إنها مذهلة. الرجل الذى يُلحِّن وكأنه يتنفس. أعطه كلمات جيدة، وبقوة سحرية مجهولة، لا يستغرق اللحن سوى ساعة، حتى يخرج اللحن مكتملاً. almost 8 years in المصري اليوم