"يأتي الدور على ثاني أصغر طفل لا يتعدّى الخمسة عشر ربيعاً ليواجه نفس المصير في نفس البلد، طبْعاً لن نناقش في هذه السطور حيثيات الحكم ولا القرائن القانونية التي أُدين من أجلها هذا اليافع الأميركي، ولكن سيتمّ التركيز أساساً على رسالة جدّ مؤثرة تركها لأمّه" تدوينة تاجموعتي نور الدني أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست