صحيفة الصحافة شعر محمد عبد الله عبدالواحد. سينوجرافيا قرَأ القصيدةَ ثمَّ صفَّقَ جمعُهمْ وبها احتفى حينَ استخفَّ السامِعونَ بحرفهِ أخَذَ القصيدةَ واختفى الصمتُ كهفُ غيابهُ والمنبرُ العالي يؤكِّدُ في القصيدةِ ما نفى الحبُّ ذنبُ حروفِهِ ربُّ المشاعرِ قد عفا قالوا ترفَّقْ طفَّفا عَلَتِ القصيدةُ أرعفا لمَّا توغَّل في القوافي جاهلاً أنَّ القوافي قد تطيلُ الموقفا وقَف الحياةَ بطولها يصفُ السعادةَ للحزانى والهدايةَ للحيارى والخيانةَ للوفا حين استخفَّ السامعون بشعره كرهَ أكثر من ٦ سنوات فى الصحافة