مقالات محمد حماد ٤٧ سنة على رحيله ولا يزال حضوره طاغياً عبد الناصر العصي على الغياب كلما مضت السنون أمعنت سيرته في الحضور، في حياته كان ملهماً للجماهير، وما يزال رغم رحيله، يستذكرونه في كل وقت، ويستدعونه عند كل ضيق، وتثور أشواقهم إليه، كان حضوره طوال ثمانية عشر عاما يطغى على أي حضور، واليوم بعد مرور ٤٧ سنة على رحيله لا يزال جمال عبد الناصر ممعناً في الحضور، عصياً على الغياب وكأن غيابه طوال هذه السنين لم يكن. أكثر من ٦ سنوات فى البديل