"كانت هذه الرواية سببا مباشرا في تعرض نجيب محفوظ لمحاولة اغتيال كادت أن تودي بحياته سنة ١٩٩٤، نفذها شابان تم إعدامهما فيما بعد، رغم أن محفوظ صرح بأنه ليس ناقما عليهما وأنه كان يتمنى لو لم يعدما!" ما يقرب من ٨ سنوات فى هافينغتون بوست