"الأوْلى بعلمائنا ودعاتنا أن يركزوا خطابهم على القضايا الكبرى التي تحتل الوزن النسبي الأهم في الإسلام، فقوله صلى الله عليه وسلم وفاءً لأم المؤمنين خديجة "كلا والله ما أبدلني الله خيراً منها" يعدل تلك الروايات التي تلوكها الألسن، وهي أبلغ فائدةً في الواقع وأمضى أثراً في السلوك." أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست