المخلوع يقاد إلى صعدة أسيراً .. نهاية ذل تليق بزعيم مثله بقلم أحمد عايض لن نستبعد قيام الحوثيين باعتقال عفاش واقتياده إلى صعدة, لمحاكمته والتشفي فيه, إن لم يقيموا مراسيم خاصة لتصفيته على غرار ما حصل مع صدام حسين. حيث تهاوى المخلوع سريعاً عقب فعاليته الفاشلة في ميدان السبعين التي كانت الفرصة الأخيرة له للتحرير من إذلال الحوثيين له ولقيادة حزبه, وفرصة لتقديم نفسه لبعض المراهنين عليه كمنقذ لليمن من هيمنة المد الإيراني, إلا أن فعالية حزبه بذكرى التأسيس يوم ٢٤ أغسطس الماضي, أيقظته وأيقظت بقايا المغرورين به من سباتهم, وأثبتت المتغيرات والثوابت لتلك الفعالية انه فقد عنصر القوة والمباغتة والسيطرة على الوضع. أكثر من ٦ سنوات فى مأرب بريس

ذكر فى هذا الخبر