"رغم صدمتي الأخيرة من موقف للداعية عمرو خالد حين رفض إتمام الحديث مع أحد الرجال، بعد أن تبين له أنه قَطري الجنسية، وكان بذلك أحد الأصنام الكثيرة التي كسرتها في حقول الدين، إلى جانب العديد من الموروثات الدينية التي قدستها، وتبين لي أنها محض خرافات؛ إلا أنني لم أتخذه عدواً أبداً" تدوينة إسراء إسماعيل ما يقرب من ٨ سنوات فى هافينغتون بوست