"عبر هذه السنوات سمعت عدداً لا يحصى من الحالات المُفجعة والمثيرة للقلق من التسلّط والتحامل والتمييز، ولكن يجب أن أعترف حتى بعد عقدين من الزمن قضيتهما في خنادق علم النفس ما زلت أُصيب بصدمة شديدة خلال مشاهدة التغطية الإخبارية لما حدث في شارلوتسفيل" تدوينة د. جيليان روبرتس ما يقرب من ٧ سنوات فى هافينغتون بوست