• سالت دماء كثيرة عبر هذه السنوات الثلاث، دماء أطفال ونساء ورجال، وهدمت مدن من أمهات التاريخ، كالموصل، ودمرت شواهد على حضارة أرض الرافدين التى كانت قد شهدت طفرة عمران، ولو جزئية فى عهد صدام حسين، قبل أن يدخلها جيش الاحتلال الأمريكى فى ربيع العام ٢٠٠٣ فينهب كنوز الآثار من مقتنيات المتاحف والجامعات وإدارات الثقافة والعلوم فى بغداد وسائر المدن.. • لقراءة المقال كاملا أكثر من ٦ سنوات فى الشروق

ذكر فى هذا الخبر