تحدثت فأفضت. أسمعتها رواية الجد الألبانى الذى جاء فى صحبة أو تحت قيادة محمد على باشا، وحكاية الجد المغربى الذى استوطن عكا وحدوتة الجدة من الحجاز التى اصطحبها عند العودة جد كان يحج. أطنبت فى سرد تفاصيل حارة الوراق فى قاهرة المعز حين كان جدودها من أصحاب المكتبات والمطابع فى القرن التاسع عشر يغلقون أبوابها عليهم أثناء الليل.. ما يقرب من ٧ سنوات فى الشروق