• لم تمر الذكرى العاشرة لرحيل نجيب محفوظ (١٩١١ــ٢٠٠٦) كغيرها فى السنوات السابقة، الأمر هذه المرة مختلف، عقد من الزمان، عشر سنوات بالتمام والكمال، والرجل ملء السمع والبصر، شاء من شاء وأبى من أبى! مَنْ وُلد فى العام ٢٠٠٠ صار عمره الآن ستة عشر عاما؛ أى أن هناك موجات متتالية من أجيال شابة وجديدة، إما أنها تتعرف على اسم نجيب محفوظ للمرة الأولى أو أنها سمعت به وشاهدت شيئا من أفلامه، لكنها لم تخض بعد رحلة اكتشافه وقراءة أعماله. مقالات الشروق ما يقرب من ٩ سنوات فى الشروق

ذكر فى هذا الخبر