ليبيا24

أخبارليبيا٢٤ ليبيا بنغازي مصرف الوحدة الفرع الإسلامي افتتاح الفرع الإسلامي لمصرف الوحدة في بنغازي أخبار ليبيا ٢٤ – خاص قال المتحدث باسم إدارة مصرف الوحدة المعتصم بالله الفيتوري، إن إدارة مصرف الوحدة تعتزم يوم غد السبت افتتاح “الفرع الإسلامي” بمقره الكائن بحي الحدائق شارع الخليج. وأضاف الفيتوري في تصريحات صحفية – أن إدارة مصرف الوحدة أطلقت خدمة التحويل من حساب جاري إلى حساب جاري أخر، وذلك بالاشتراك في الخدمة عن طريق مركز الخدمات الالكترونية وتعبئة نموذج الاشتراك. ولفت إلى أنه من شروط الاشتراك أن يكون الزبون مشتركاً بخدمة الرسائل القصيرة SMS، منوها إلى أن سقف التحويل حالياً من حساب جاري إلى حساب جاري أخر ٢.٠٠٠ د.ل يومياً، و١٠.٠٠٠ د.ل شهرياً. وتابع الفيتوري إلى أن الخدمة لا تعمل إلا بالفروع التي تعمل بالمنظومة المصرفية فليكس كيوب. من جهة أخرى قال المتحدث باسم إدارة مصرف الوحدة، إن المصرف غير أسم فرع المنقار التابع له والواقع في طريق المطار بمنطقة الليثي إلى مصرف الوحدة فرع المنارة.
أخبارليبيا٢٤ العراق المهجرين داعش ألاف العائلات المهجرة تحلم بالعودة لمنازلها بعد اقتلاع “داعش” من غرب العراق أخبار ليبيا ٢٤ لازالت آلاف العائلات المهجرة في العراق، بانتظار العودة بعد اقتلاع “داعش” الإرهابي، من غرب البلاد. و كشف قائممقام قضاء عنة، سعيد فياض أن أربعة آلاف عائلة نزحت من قضاء عنة، أثناء عمليات تحرير المدينة من سيطرة “داعش” الإرهابي، “في سبتمبر أيلول الماضي”، لم تعد حتى الآن، بحسب ما نقلت وكالة سبوتنيك الروسية وأضاف فياض أن العائلات تنتظر تحرير الجانب الأيمن من نهر الفرات من قبضة “داعش” الإرهابي في قضاء راوة الملاصق لعنة، كي تؤمن المنطقة بالكامل لها ولسلامتها عند عودتها إلى منازلها. وأعلن فياض بدء عودة عدد قليل من العائلات التي كانت نازحة من عنة، إلى راوة، منذ بدء العمليات العسكرية لتحرير القضاء الأخير، منوها إلى أن ما يقارب ١٥٠٠ عائلة بقيت في عنة لم تنزح خلال معركة اقتلاع التنظيم الإرهابي. وبشأن تطهير قضاء عنة، اخبرنا القائممقام، أنها لم تطهر بالكامل من بقايا ومخلفات “داعش” الإرهابي، هناك مناطق منها مازالت تحوي عبوات ومتفجرات بانتظار انتهاء العمليات العسكرية في راوة، حتى تعود فرق الجهد الهندسي والمعالجة لإكمال التطهير. الجدير بالذكر، أن القوات العراقية حررت قضاء عنة بالكامل من سيطرة “داعش” الإرهابي، في ٢١ سبتمبر أيلول الماضي، بعد نحو أسبوع من انطلاق العمليات العسكرية، بدعم من التحالف الدولي ضد الإرهاب. وخسر تنظيم “داعش” أغلب مناطق سيطرته في الأراضي العراقية شمالا وغربا، وآخرها مدينة القائم بعدما كانت تحت سطوته منذ عام ٢٠١٤، وما بقي تحت سطوته فقط قضاء راوة غربي الأنبار المحافظة التي تشكل وحدها ثلث مساحة العراق، غربا ً.
أخبارليبيا٢٤ العراق نهاية داعش استعادة راوة هل ستكون إعلانا حقيقيا لنهاية داعش في العراق أخبار ليبيا ٢٤ أعلنت مصادر عسكرية وأمنية عراقية عن تمركز قوات من “عمليات الجزيرة” والجيش و”الحشد العشائري” على مداخل ضقاء راوة تمهيداً لإقتحامه للقضاء على التنظيم وإعلان طرد تنظيم داعش من آخر معاقله في البلاد، فيما عبرت عشائر الأنبار عن مخاوفها من عدم تخصيص ممرات آمنة للمدنيين. وبحسب مصادر مقربة من رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، سيتم قريباً الإعلان عن تحرير كافة الوحدات الإدارية المأهولة بالسكان في راوة من سيطرة داعش وتحقيق النصر على الإرهاب. إلا أن مراقبين يؤكدون أن التنظيم، وإن طردته القوات العراقية من راوة إلا أنه لا يزال يسيطر على مساحة تقدر بـ١٨ ألف كيلومتر مربع، تعادل ٤% من مساحة من العراق تتمثل بصحراء ووديان خالية من السكان تقع بين الأنبار ونينوى. من جانبه أبدى المتحدث باسم عشائر الأنبار مخاوفه من عدم تمكن أهالي راوة من الهرب بسبب فشل القوات العسكرية في توفير ممرات آمنة للمدنيين من جانبها عزت قيادة العمليات المشتركة هذا الأمر إلى وقوع القضاء على تلة لها منفذين فقط يسيطر عليهما التنظيم، ونشر أمامهما انتحاريين وكميات كبيرة من القنابل والمتفجرات لعرقلة التقدم.
أخبارليبيا٢٤ ليبيا بنغازي مشروع الشركة الكرواتية تستعد لاستكمال مشروع البحيرات الشمالية في بنغازي أخبار ليبيا ٢٤ – خاص أبدى مدير شركة مونت مونتازا الكرواتية في ليبيا” MONT MONTAZA PLC” اليوم الاثنين، استعداد الشركة لاستكمال مشروع البحيرات الشمالية بمدينة بنغازي. وجاء ذلك خلال اجتماع عُقد صباح اليوم، بحضور عميد بلدية بنغازي عبد الرحمن العبار ومدير فرع الشركة الكرواتية “ماريان ياكو يشفيش” وممثلو عن إدارة جهاز الإسكان والمرافق بنغازي. وأطلع الحضور على الأوضاع في بنغازي، وقاموا بتقييم الأضرار التي لحقت بالمشروع نتيجة الإحداث، حيث أبدت الشركة الكرواتية استعدادها لاستكمال هذا المشروع. وأكد عميد بلدية بنغازي، على رغبة واستعداد البلدية في استكمال هذا المشروع لأهميته، موضحا أن البلدية على استعداد كامل في تسخير كافة الإمكانيات وتذليل الصعوبات أمام الشركة المنفذة. ولفت العبار إلى أنه جرى الاتفاق على إعداد تقرير شامل عن المشروع وكيفية إعادة تفعيله، إذ أكدت شركة مونت مونتازا الكرواتية مباشرتها لذلك في شهر يناير المقبل، على أن يقوم جهاز الإسكان والمرافق بدراسة تفعيل هذا المشروع.
أخبارليبيا٢٤ سوريا أسرى داعش أسرى داعش هناك خطوط حمراء من يتجاوزها يجلد حتى تتكسر عظامه أو يقطع رأسه أخبار ليبيا٢٤ كشف أحد الأسرى من عناصر تنظيم داعش الإرهابي وهو كاتب في المحكمة الشرعية يدعى صهيب الخلف قبض عليه بعد دخول قوات سوريا الديمقراطية إلى بلدة الصور شمال شرق مدينة دير الزور أن للتنظيم الإرهابي خطوط الحمراء لانستطيع تجاوزها. وأضاف الأسير الخلف أن هذه الخطوط يعاقب من يتجاوزها ويقترفها سواء كان من المواطنين أو عناصر التنظيم، والتي تتمثل بشتم البغدادي وعقوبتها الجلد إلى أن تتكسر العظام. وأوضح الأسير وكاتب المحكمة أن التنظيم الإرهابي يقطع رأس كل من يتهم بالتكفير حيث تم صلب شخص وقطع رأسه وتعليقه جانبا بهذه التهمة، إلى جانب اتهام التنظيم بأي ذنب أو معصية. وتابع “كان لدينا أمير اسمه أبو علي الرقاوي، قال تعالوا واسمعوا كلمة جديدة لأمير المؤمنين أبو بكر البغدادي في بداية معركة الموصل، تعالوا واسمعوا لنبايعه على السمع والطاعة، كل شيء قاله تعالوا اسمعوه وطبقوه تذهبون وتبايعونه على السمع والطاعة وتعرفون أنتم كيف تتطبقون كل شيء، قالوا تعال وسمعنا وهو يتكلم عن مقطع الصوت هذا خليفة آخر الزمان يجب أن تطيعونه وأن هذه الدولة على الحق خالص، هذه الخلافة هي نهج النبوة آخر خلافة ستوجد على الأرض وستمتد إلى أن تصل لروما والصين وتفتح بلاد الأندلس”. وأشار إلى أن هناك شخص اسمه أبو عبد الله الكويتي كان قاضيًا في الدولة الإرهابية “داعش” في ذمته أكثر من ١٥٠٠ شخص، كلما أتوا له بشخص لأجل قضية بسيطة يتهم أنه كافر واعتدى على الدين ولاتوبة له جمع الأموال وهرب إلى تركيا”. وفي ذات السياق، أعلن ممثل المركز الروسي للمصالحة في سوريا ألكسندر بوتيانيخين، أن ٢٥ مسلحا استسلموا للسلطات السورية، في شمال محافظة حلب. وأضاف بوتيانيخين أن المسلحين اضطروا للاستسلام، إثر هجوم سريع للقوات الحكومية بدعم من الطيران الروسي، مما خلق حالة من الذعر بينهم وبفرار واستسلام جماعي من جانبهم. وقال الشيخ أحمد الذي توسط في عملية الاستسلام، إن المسلحين سلموا أنفسهم للسلطات بهدف تسوية أوضاعهم والعودة إلى عائلاتهم، مشيرًا إلى أن المسلحين المذكورين ينفون أي تورط لهم في نشاطات العصابات الإرهابية. وذكر أحدهم واسمه عبد اللطيف للصحفيين، أنه كان يعمل في مؤسسة حكومية قبل الحر، مضيفًا “هربت إلى دير الزور عندما وقعت المنطقة في أيادي الإرهابيين، ولكن الدواعش ظهروا هناك أيضا والآن عندما طردوهم أريد العودة لكي استطيع استلام رواتبي من الدولة”. وبين المستسلمين كان صيدلي اعترف بأنه كان يحضر المواد المخدرة لمسلحي داعش، وأعرب عن أمله بأن تسامحه السلطات لأنه كان مجبرا على التعاون مع الإرهابيين. وبعد خضوع المسلحين لعملية تفتيش دقيقة، تم نقلهم في حافلات إلى حلب حيث ستقوم الأجهزة الأمنية السورية المختصة بالتحقيق معهم وتحديد مدى صدق رواياتهم.