السومرية

السلام عليكم اود اوضح رؤيتي إن البعض يضن إن سلوك سماحة السيد القائد مقتدى الصدر هو لإسقاط النظام ولكنه مخطيء..فلو عدنا إلى الوراء قبل ال١٠٠يوم...لتذكرنا..إنه صلى رجال سماحته وباديء الامر رفض المتظاهرون وجودهم في ساحة التحرير ونجح سماحته بتهدئة التظاهرات التي إتهمتها الحكومة بإنها انقلابية وتنظمت..وخمدت حرارتها اعتقد بجهود سماحته وكذلك إلتغيير الوزاري سبقه تنازل كتلة احرار الصدرين وهم خدم مطيع وفي لسماحته وخدم وفي لانصارهم وهم يمدو العون لاتباع سماحته وهم ينطبق عليهم فعلا ممثلي الخط الصدري.... والان دور سماحته في الوطن العربي. .هو محط ثقة الحكومة كما اعاد الامن والامان لها في ساحة التحرير التي كانت تخيف البعض إنها ستتحول كما تحولت ساحات المناطق السنية الى إنفلات الامن ودخول داعش...والان بفضل الخط العسكري الاكبر عددا في الكتل هو التيار الصدري بسرايا السلام اصبحت ساحة التحرير والخضراء كمنطقة سياحية امينة الى ساعات متاخرة من الليل وهكذا. .اعتقد نظرتي لعمل سماحته لم يكن بنظر الحكومة. ..كمن خطب في ماقبل دخول داعش وهكذا..بل نجح حتى بإعدام الطاغية...واقرار قانون حضر البعث..ولما اقنع بإنه مخططات إنقلابية بعثية في النظام. .دخل الى التحرير...واصبح قائدا لها....وازاح شبح. وجود اجندات بعثية إنقلابية في التظاهر.. واعتقد بهذا هو ليس مذنب امام الحكومة منطقيا..ونتمنى أن يراجع من يرمي الكلمات التاريخ والوقت والخطاب ويصل إلى حقيقة بفيديو منشور. ..وهكذا رؤية بحثي في برائة وسلمية سماحة السيد القائد مقتدى الصدر