البلاد

في أول لقاء بعد خروجه من المستشفى..مجلي الفنان في البحرين..لا دعم ولا تشجيع! . . البلاد أسامة الماجد توغل في ناطحات الإبداع وامتدت أصابعه كي تفتح نافذة التميز والشهرة. يشتاق للتمثيل دوما ووقوفه أمام الكاميرا أو على خشبة المسرح يعني بداية فجر جديد. انه الفنان احمد مجلي الذي يرسم خارطة مغايرة للتمثيل وصاحب السفينة الحبلى بالأعمال الناجحة مثل " سعدون" " نيران" وغيرها. مجلي يعتب كثيرا على القائمين على الفنون في البحرين ويرى أن قلة الدعم والاهتمام هو السبب الرئيس بعدم قدرتنا على صناعة النجم، كما أن البحرين حسب وجهة نظره تخلو من الصف الثاني من الفنانين وهذه إشكالية كبيرة. في البداية شكر كل من سأل عنه في فترة مرضه وقال "لا استطيع ان اصف شعوري ، فبعد الله وتوفيقه كان لدعوات أهل البحرين سببا في شفائي وتحسن حالتي ، فكل الشكر لهم وهذه هي عادة آهل البحرين الأوفياء . وعن ما تغير في الدراما البحرينية قال " الذي تغير وبشكل رئيس قلة الأعمال وليس هناك شيء آخر. فالمبدعين موجودين من مخرجين وفنانين وفنيين وغيرهم ولكن نفتقد الى الاستمرارية في الأعمال وايضا عدم الاهتمام ، ناهيك عن قضية أساسية وهي عدم الثقة والدعم بدليل ان الفنان عبداللطيف الصحاف انتج عملا بحرينيا خالصا وقويا وبه نخبة من النجوم مثل على الغرير وخليل الرميثي وسلوى بخيت واحمد مبارك واحمد مجلي وهيفاء حسين والمصري سليمان عيد ومها ابوعوف وغيرهم واعني طبعا مسلسل " البطران" وبالرغم من ذلك لم يقم تلفزيون البحرين بشراء العمل او حتى عرضه . هذه هي الإشكالية التي تعاني منها الدراما البحرينية..لا دعم ولا تشجيع ولو أقدم المنتج على المغامرة فلن يجد من يعرض عمله. فإذا " ديرته" لم تقف معه فمن يقف إذن؟ والفرق بين الساحة الفنية في البحرين وبقية دول الخليج "هناك يصنعون النجم " ويشتغلون صح" أما نحن فلا نملك مقومات صناعة النجم . واعني بالنجم هو الوجه الذي يشرف الوطن ويكون لها خير سفير . كما ان صناعة النجم تحتاج إلى وفرة في الأعمال و نحن نفتقد إلى ذلك ، وهذا الأمر بشكل عام مرتبط بفكر المسئول الذي يعطى اهتماما بالبرامج ويهمل الدراما مع ان الدراما هي الأقوى وهي القادرة على الوصول الى اكبر قدر من الجمهور في الوطن العربي بنجومها ورسالتها عكس البرنامج الذي دائما ما يكون في إطار ضيق وينتهي في وقته . بصراحة...من الصعب جدا صناعة النجم في البحرين خاصة في هذه المرحلة ، ولا حتى صف ثاني لأننا غير موجودين أصلا في الصف". صحيفة البلاد البحرين Bahrain
آسيوي يستأجر أرض مواطن ويبيع رمالها بمبلغ ٦٣٠٠ دينار . . البلاد عباس ابراهيم اتفق أحد الأشخاص مع آسيوي على أن يؤجر على الأخير أرضًا يمتلكها، كون أن الآسيوي يرغب في استخدامها كمستودع لمعدات البناء التي بحوزته، وحرّرا عقدًا بذلك فيما بينهما، إلا أن صاحب الأرض تفاجأ بأن الآسيوي قد حفر تلك الأرض وتسبب بوجود حفرة ضخمة فيها، وقد باع كل الرمال والحصى التي كانت فيها بشكل مخالف للقانون. فأبلغ مالك الأرض مركز الشرطة بالواقعة وتم القبض على الآسيوي بعد معاينة العقار المشار إليه، والذي اعترف أنه استغل الأرض المحاطة بسور من كل الجهات، وحفر فيها حفرةً كبيرة وعميقة، وقد تمكن من بيع عدد ٤٥ حمولة من الرمال والحصى، بمبلغ ٦٣٠٠ دينار بواقع ١٥٠ دينارًا لكل حمولة واحدة؛ وذلك بسبب أن الديون تراكمت عليه حتى وصلت إلى ١٠ آلاف دينار فقرر بيع الرمال والحصى من تلك الأرض. فوجهت النيابة العامة للمتهم الآسيوي أنه اختلس المنقولات المبينة والمملوكة لصاحب الأرض، والمسلمة إليه على سبيل الإجارة إضرارًا بصاحب الأرض، وأحالته للمحكمة. وقضت المحكمة الصغرى الجنائية برئاسة القاضي جابر الجزار وأمانة سر السيد هاشم الرفاعي، بمعاقبته بالحبس لمدة ٣ أشهر مع النفاذ، فضلاً عن الامر بإبعاده نهائيًا عن البلاد عقب الانتهاء من تنفيذ العقوبة المقضي بها بحقه. صحيفة البلاد البحرين Bahrain
عودة العيدروسي إلى الكويت لمواصلة العلاج . . رغم الحزن الذي يعم دولة الكويت والخليج عموماً برحيل الفنان عبد الحسين عبد الرضا، إلا أن رواد مواقع التواصل الاجتماعي لم يغفلوا عن متابعة الحالة الصحية للفنان الكويتي محمد جابر الملقب بـ”العيدروسي”، ٧٢ عاماً، الذي كان قد تعرض أخيراً لجلطة في القلب، أجبرته على دخول أحد مستشفيات مدينة إسطنبول التركية التي يتواجد فيها لقضاء إجازته، وأفادت التقارير أن العيدروسي قد أخضع على الفور لعملية قسطرة في القلب، بعد تعرضه لانسداد في الشرايين، وثلاثة صمامات رئيسية. وأكد نجله خالد في تصريحات له للبيان الاماراتية “أن والده لا يزال يحتاج إلى الراحة التامة”. وأضاف “وفقاً لحديث الأطباء في تركيا، فإن حالة والدي لم تتحسن، الأمر الذي دعانا للتواصل مع عدد من الأطباء في الكويت، وشرحنا لهم حالته، فكانت النصيحة بضرورة إعادته إلى الكويت”. وبين خالد أنه بدأ بالاستعداد لإعادة والده إلى الكويت، وقال “خلال هذا الأسبوع سيتم نقل والدي إلى الكويت، حيث من المقرر أن يتم إخضاعه لعملية جراحية في المستشفى الصدري”. ودعا نجل الفنان عبر صفحته الرسمية على “انستغرام” كافة محبي “العيدروسي” إلى الدعاء لوالده، بالشفاء العاجل، وأن يعود إلى بلده سالماً غانماً. صحيفة البلاد البحرين Bahrain
هدفنا رفع الجودة وتحسين الخدمات... محمد بن عبدالله لا سقف لعلاج البحرينيين في “الضمان الصحي” المنامة المجلس الأعلى للصحة أكد رئيس مجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله ال خليفة أن “مشروع الضمان الصحي الوطني (صحتي) الذي تعتزم مملكة البحرين تطبيقه في المرحلة المقبلة، سيشمل جميع المواطنين البحرينيين بالتغطية الصحية من خلال الرزمة الإلزامية التي تمثل حقا مكفولا للمواطنين، والمواطن البحريني ستكون خدماته الصحية مضمونة في كل الظروف؛ لأن الدولة ستدفع الاشتراكات عن صندوق الضمان الصحي، ومن خلال هذه الرزمة سيحصل المواطن خدماته الصحية من المستشفيات كما هو معمول حاليا”. وأكد رئيس المجلس الأعلى للصحة في ندوة مشروع الضمان الصحي التي نظمها الاتحاد العام لنقابات عمال البحرين في مقر جمعية المهندسين البحرينية أمس الاثنين أن “المملكة تعتزم تطبيق نظام ضمان صحي شامل يهدف إلى تطوير النظام الصحي القائم للاستمرار في توفير الخدمات الصحية المتكاملة والمستدامة بجودة عالية بالاستخدام الأمثل للموارد المتاحة، وجعله قادرا على تجاوز التحديات التي يواجها القطاع الصحي حاليا”. ولفت إلى أن “من أهم مزايا النظام توفير مراقبة التكاليف والمصروفات، ونستطيع مراقبة الأدوية والفحوصات، ولدينا ٤ نظم إلكترونية أساسية، مثل نظام I SEHA المطبق في مجمع السلمانية والمراكز الصحية، وبدأنا باحتساب تكلفة كل مريض، إضافة إلى أنظمة مشابهة في المستشفيات الأخرى، فالحكومة ستدفع المبالغ للصندوق ليشتري الخدمات حسب الرزم الصحية، والفرق بين الرزمة الصحية الإلزامية والاختيارية هو خدمات إضافية بناء على رغبة المريض مثل الغرف الخاصة أو العلاج في المستشفيات الخاصة وغيرها من المزايا الاختيارية”. وبشأن الرسوم الإدارية التي سيفرضها المشروع على بعض الخدمات أوضح رئيس المجلس الأعلى للصحة أن بعض الرسوم الإدارية لن تؤثر على المشروع، وإنما نريد من خلالها أن نضبط استخدام الخدمة، فمثلا على صعيد الأدوية لا توجد أي نية لتحميل المواطن قيمة الأدوية، ابتداء من الأدوية البسيطة أو ذات التكاليف العالية، ولكن من خلال المصاريف الإدارية نسعى لتطبيق نظام يتيح أخذ الوصفة في اقرب صيدلية لسكن المريض دون عناء الانتظار”. وأضاف قائلا “لا رسوم على زيارة الأطباء المراكز الصحية، ولكن الرسوم الرمزية ستكون عند زيارة الأطباء الاستشاريين في المستشفيات، ونظم الضمان الصحي ستمكننا من معرفة احتساب دقيق للتكاليف، فالهدف هو ضبط الإنفاق الصحي في البحرين لضمان تقديم الخدمات بجودة عالية”. (البقية على موقع الصحيفة) صحيفة البلاد البحرين Bahrain
شاب يزوّر وصفات طبية ليحصل المدمنين على المخدرات مقابل المال . . البلاد عباس ابراهيم تحصلت الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني على معلومات مفادها أن عددًا من الصيدليات صرفت أدوية مخدرة لا تصرف للمرضى إلا بوصفة طبية معتمدة. وبإجراء المزيد من التحريات حول تلك الوقائع تبين أن المتسبب في صرف تلك الأدوية ليس سوى شاب من المدمنين على تعاطي المواد المخدرة، ومن أصحاب الأسبقيات بهذا المجال، وأنه استغل وصفةً أصلية للاعتماد عليها في تزوير وصفات للمدمنين الراغبين بشراء تلك المواد المخدرة؛ مقابل حصوله على مبلغ مالي عند تسليم الوصفة للمدمن الراغب في شراء المخدرات، وعندها يقوم الأخير بتقديمها للصيدلية على اعتبار أنها وصفة أصلية. ولضبط المتهم تم الإعداد لكمين، للقبض عليه متلبسًا بجريمه، عقب استصدار الإذن اللازم من النيابة العامة، وهو ما حصل فعلاً عندما ادعى أحد المصادر السرية للمتحرى عنه رغبته في الحصول على وصفة طبية لصرف أقراص "لاريكا" المخدرة، إذ قام المزوّر بعمل وصفة طبية باسم المصدر السري ورقمه الشخصي وتاريخ صرف الدواء، وما إن سلّمها للمصدر السري حتى تمت مداهمته والقبض عليه، وعثر بحوزته على ذاكرة تخزين "فلاش ميموري" تحتوي على عدد من الوصفات الطبية المزورة. وبالتحقيق مع المتهم، والذي تبين أنه يحمل ١٨ أسبقية ، اعترف أمام الشرطة والنيابة العامة بأنه يستخدم الماسح الضوئي "السكانر" في تزوير الوصفات الطبية، إذ أنه يستعمل وصفات طبية حقيقية صادرة من مستشفيات خاصة، مكتوب فيها اسم الأقراص المخدرة، ويكتب عليها اسم المدمن الراغب في شراء تلك الأقراص. وأضاف في اعترافه أنه يقوم عقب الاتفاق مع الراغب بالحصول على تلك الوصفات بإدخال الرقم الشخصي الخاص بالمدمن، كما أنه يعدل التاريخ المكتوب إلى تاريخ حديث. وقرر أيضًا أنه استغل تلك الوصفات الحقيقية كثيرًا في إصدار وصفات مزورة، وكل ذلك مقابل الحصول على مردود مالي في المقابل، إضافةً إلى أنه كان يعمل على توجيه المدمنين إلى صيدليات محددة، كون الموظفين فيها لا يدققون كثيرًا في صرف هذه النوعية من الوصفات الطبية. فأحالته النيابة العامة للمحاكمة، بعد أن وجهت إليه تهمة أنه زوّر محررًا عرفيًا هي الوصفة الطبية المنسوبة إلى عدد من المستشفيات الخاصة. وباستجوابه أمام المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة، اعترف المتهم بما هو منسوب إليه، فقضت المحكمة برئاسة القاضي جابر الجزار وأمانة سر حسين حمّاد، بمعاقبته بالحبس لمدة سنة واحدة مع النفاذ. (البقية على موقع الصحيفة) صحيفة البلاد البحرين Bahrain