يأتى فى الصدارة اليوم محمد عبدالله ويليه عبد الفتاح السيسى ثم بيتر دي كليرك.
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

مقديشو (صومالي تايمز) – من المقرر أن يتوجه رئيس الجمهورية محمد عبدالله فرماجو، مطلع الأسبوع الحالي، إلى القاهرة تلبية لدعوة من نظيره المصري عبد الفتاح السيسي لبحث العلاقات الثنائية، ومناقشة سبل زيادة التعاون المشترك بين البلدين خلال المرحلة المقبلة فى مختلف المجالات. وكشف مصدر مقرب من الرئاسة أن الرئيس فرماجو يتجه بداية الأسبوع الجاري، إلى مدينة القاهرة في إطار زيارة رسمية يلتقي خلالها كبار مسؤولي الدولة المصرية لبحث عدة مجالات للتعاون المشترك. وأشار المصدر إلى العلاقات التاريخية بين البلدين، والدور الذي لعبته مصر منذ فترات طويلة في دعم الصومال، لافتا إلى أن زيارة فخامته المرتقبة لمصر ولقائه مع كبار مسؤوليها ستشكل دفعة جديدة للعلاقات بين البلدين. وتجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من الفرص الكبيرة لزيادة التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي بين البلدين في عدد من المجالات من بينها الزراعة، والري، والتعدين، والبترول والغاز، والثروة الحيوانية، والصيد السمكى واستيراد اللحوم، والتعليم.
من منطلق المناقضة لا أكثر – و هو فنٌّ عرف في العصور الأولى من النهضة الأدبية الاسلامية و العربية – حيث كان الشاعران " جرير و الفرزدق "– اثنان من أكبر الشعراء الإسلاميين – ينتهجان هذا الأسلوب بل و ينسب لهما الفضل في اختراعه .. و من منطلق تحفيز القراء على القراءة و زيادةً لجمهور الصفحة أقول لقد نال منا العنوان بالإعجاب و هو ما لا أستطيع وصفه بالمقال . لقد صدَقت قولا و لا يمكن للسياسة و الكذب أن يقفا على طرفي نقيض .. هذا مع الأسف أمر بحاجة لبحث تاريخي متجذر لمعرفة صاحب أول كذبة سياسية .. إلا أن الكذب و الدعاية التي ترافق المرشح ليست تعتبر وصمة عار للمرشح الصومالي فحسب – بل ما هي إلا طريقة تأكيد على العالمية و مجاراتها – و لو نظرنا لكل الجمهوريات في العالم و مرشحي الانتخابات – محلية أو برلمانية أو حتى رئاسية – سنجدهم ينتهجون النهج ذاته بل و يعيبون على المرشح الذي يفي بوعوده.. مثال قريب جدا – و لعل الرجل لم يفِ بكل وعوده السياسية – إلا أنه حين سار في الطريق لتنفيذها على أرض الواقع أجبر على التواري خلف القضبان، و غُيِّب ما يقارب ٥ سنوات عن تصدر الواجهات الإعلانية في بلده. لسنا بصدد الحديث عن ذاك الرجل أو التصريح باسمه – درأً لكل ما من شأنه أن يزيد من تشابك القضية .. و بما يتعلق بأهم وعدين أطلقهما الرئيس الحالي – محمد عبد الله فرماجو– و بعد ٧ أشهر من توليه سدة الحكم فالوقت ما زال مبكرا جدا لانتقاده أو حتى تسليط الضوء على ما أنجزه و لم ينجزه .. و ليس بمنطق أن يَعِدَ مرشحٌ في بلدٍ عانى من الحروب ربع قرن متواصل بتقليل سفر الرئيس للخارج ، إذ أن إيجاد شبكة تمويل عالمية لمخططات النهوض بالبلد أو حتى محاولة ترتيب وضعه الداخلي لا يتطلب سفرا فسحب بل غيابا قد يطول لأيام و أشهر و ربما سنوات .. و فيما يعانيه المواطن الصومالي من توقف بالساعات في الطرقات الفرعية في العاصمة فضلا عن الطرق الرئيسية فإننا تغافلنا عن كون تلك الطرقات كل شيء عدا كونها طريقا صالحا للعبور، إذ أن أقل هطول للأمطار يحيل تلك الطرقات لبِرَكِ مياه مباركة لكل كائن حي يقتات عليها سوى المواطن الذي يتعطل عمل يومه غير عالمٍ بالطريقة المناسبة للوصول لمقر عمله أو لقضاء حاجته اليومية خارج منزله المتواضع. و الواقع أن حال الصومال اليوم ليس له علاقة بدعاية مرشح لم ينفذ وعوده و لا بآخر اختاره الشعب اجماعا إنما هو متعلق بالشعب كله على حدٍ سواء، فواجب النهوض بالبلد و تنفيذ تلك الوعود التي ربما يطلقها مرشحٌ ما بلسانه إنما هي مطلبٌ عام يتساوى فيه الجميع و عليه أن ينفذه معا، فمتى ما اكتفت الدولة عن التمويل الخارجي و طلب العون و إبرام الصفقات و الاكتفاء بكل ما هو منتج محلي من اقتصاد و سلك أمني و سياسي، حينها فقط يمكن للشعب أن يحاكم مسؤول الدولة بكثرة سفرياته و طول غيابه ! و لقد قيل سابقا " التمس لأخيك عذرا إلى سبعين عذرًا ، فإن أصبت و إلا فقل لعل له عذرا لا أعرفه".

تعداد جميع أخبار الصومال

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد