وليد المعلم

وليد المعلم

وليد المعلم (١٧ يوليو ١٩٤١ - ١٦ نوفمبر ٢٠٢٠)، كان دبلوماسيًا سوريًا وعضوًا في حزب البعث العربي الاشتراكي كما شغلَ منصب وزير الخارجية من عام ٢٠٠٦ حتى عام ٢٠٢٠ ونائب رئيس الوزراء من عام ٢٠١٢ إلى عام ٢٠٢٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بوليد المعلم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن وليد المعلم
اجتماع تنفيذي برئاسة المهندس خميس يناقش التحضيرات النهائية لانعقاد اجتماعات اللجنة المشتركة السورية الروسية وأبرز المشاريع والفرص الاستثمارية للجانبين دمشق سانا وضع اجتماع تنفيذي برئاسة المهندس عماد خميس رئيس مجلس الوزراء وحضور الوزارات المعنية حجر الأساس للشراكة الاستراتيجية بين روسيا وسورية في مجالات إعادة الإعمار وتأهيل البنى التحتية والزراعة والموارد المائية والنقل والنفط والطاقة والصحة. وتناول المجتمعون في سياق التحضيرات الحكومية النهائية لانعقاد اجتماعات اللجنة المشتركة السورية الروسية في دورتها العاشرة في مدينة سوتشي الروسية الملفات التي ستطرح على طاولة الاجتماعات وأبرز المشاريع والفرص الاستثمارية التي تصب في المصلحة المشتركة لكلا البلدين وأهمية توقيع الاتفاقيات التي من شأنها زيادة حجم التبادل التجاري وأولوية استيراد المنتجات التي تحتاجها سورية والمتوافرة لدى روسيا والتعاون في مجال المناطق الحرة والاقتصادية وتسهيل إجراءات حصول رجال الأعمال والمستثمرين السوريين على تأشيرات الدخول وإمكانية إقامة معرض دائم للمنتجات السورية في روسيا وفتح مركز مقابل لروسيا في سورية. وبهدف وضع رؤية استراتيجية لتطوير التعاون السوري الروسي في المجالات الاقتصادية أشار رئيس مجلس الوزراء إلى ضرورة تركيز الوفد السوري على المشاريع التي تسهم في إعادة الإعمار وتدوير عجلة الإنتاج وفتح الباب لجذب الاستثمارات في شتى المجالات مشددا على ضرورة استثمار هذه الزيارة بشكل كامل لتحقيق دعم استراتيجي مهم للاقتصاد الوطني. وأكد المهندس خميس ضرورة التركيز خلال الزيارة على الاهتمام بتنشيط الجانب السياحي وتحقيق انسيابية البضائع بين البلدين وتطوير المعامل القائمة وتجديد الحالية وتأمين مستلزمات خطة إعادة الإعمار وتنمية العلاقات بين المؤسسات المالية والمصرفية ودعم القطاع الصناعي بكافة مجالاته وتفعيل التعاون في مجال التعليم و البحوث العلمية ، مشيرا إلى أن الحكومة جاهزة لتقديم كل التسهيلات التي يحتاجها الجانب الروسي في مجال إقامة المشاريع التي تحقق المنفعة المشتركة للبلدين. ونوه رئيس مجلس الوزراء بالمسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتق الوفد الحكومي للخروج بمشاريع قوية وكبيرة تحقق إعادة الإعمار وتدعم جميع مجالات الطاقة لافتا إلى أن تطوير العلاقات الاقتصادية مع الجانب الروسي حاجة ملحة يجب أن ترتقي إلى مستوى العلاقات السياسية وأن تترجم إلى مشاريع تحقق دعما حقيقيا للاقتصاد السوري. ومن جانبه أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ضرورة تنفيذ خطة الحكومة فيما يتعلق بتطوير مجالات الصناعة والزراعة والسياحة مبينا أهمية توسيع المكتب التجاري في السفارتين لمتابعة تنفيذ الاتفاقيات التي ستوقع. وأشار الوزير المعلم إلى ضرورة الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية لتصل إلى مستوى التعاون العسكري والسياسي وبالشكل الذي يدعم إعادة الإعمار. بدوره أشار وزير الصحة الدكتور نزار يازجي إلى أهمية تشجيع تبادل المنتجات الدوائية والصحية في مجال التقانات الحديثة وتوطين التقانة بالنسبة للأدوية غير المصنعة محليا وتوقيع بروتوكول للتعاون في مجال توريد وتسجيل الادوية والتجهيزات والمعدات الصحية بالاضافة إلى التعاون في مجال تصنيع اللقاحات ومنتجات الدم واستكمال اجراءات تسجيل الشركات المصنعة لهذه المنتجات وتفعيل مراكز لدراسات التوافر والتكافؤ الحيوي للأدوية. ومن جانبه أشار وزير السياحة بشر يازجي الى ضرورة جذب الاستثمارات السياحية وتأسيس شركة مشتركة مساهمة لإقامة مشاريع سياحية في سورية في مجالات الشواطئ الدافئة والسياحة الدينية وسياحة الأعمال وإقامة منطقة حرة سياحية واعتماد الروبل الروسي للسياح الروس كجزء من التسهيلات المقدمة. ولفت وزير الإدارة المحلية المهندس حسين مخلوف إلى أن الجانب السوري اقترح عدة مشاريع تتعلق بتوليد الكهرباء من حرق النفايات الصلبة ومعامل فرز ميكانيكي ومعامل معالجة النفايات وتوليد الطاقة منها واستثمار المناطق الصناعية. بدوره استعرض وزير النفط المهندس علي غانم المشاريع المقترحة في مجال النفط والثروة المعدنية والمتعلقة بتطوير حقل البلعاس وصيانة الأنابيب البازلتية والمساهمة كشريك رابع في إنشاء مصفاة الفرقلس وإعادة تأهيل منجم استثمار الملح وإعادة تقييم الدراسات المنفذة للتنقيب وإنشاء شركات مشتركة في مجال الحفر وإصلاح الآبار وإعادة تقييم المعطيات الجيولوجية. من جانبه وزير النقل المهندس علي حمود استعرض المشاريع المقترحة والمتعلقة بتوسيع مرفأ اللاذقية أو إيجاد مرفأ بديل وتطوير مرفأ طرطوس وإنشاء مطار جديد في دمشق أو تحديث المطار الحالي وإنشاء طريق لربط الساحل بالغاب وربط طريق اللاذقية طرطوس بطريق حلب حمص دمشق وإعادة تأهيل الخط الحديدي من طرطوس لحمص ومناجم الفوسفات ومشروع قطار الضواحي في دمشق وتوريد عدد من التجهيزات للمطارات والمرافئء والسكك الحديدية. كما تناول وزير الكهرباء المهندس زهير خربوطلي مقترح الوزارة بخصوص تمويل المشاريع الاستثمارية إما عن طريق القروض الميسرة أو عن طريق التشاركية مستعرضا المشاريع الاستراتيجية المقترحة المتعلقة بتوسيع محطة توليد تشرين الحرارية ومجموعتي استطاعة كل واحدة ٣٠٠١ ميغا واط وتوسيع محطة محردة ٢ وإنشاء محطة توليد في دير الزور باستطاعة ٥٠٠ ميغا واط ومشروع إعادة تشغيل محطات التوليد في حلب. ولفت الأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء الدكتور قيس خضر إلى أن أهمية هذا الاجتماع تأتي من ضرورة دعم قطاع الأعمال الخاص بين البلدين الصديقين ليكون شريكا فاعلا في التنمية التي يفترض أن توضع على سكة الاستثمار الحقيقي خلال هذه الفترة القادمة. وشدد رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي الدكتور عماد صابوني على أهمية أن يتحلى الجانب السوري بالواقعية والديناميكية في طروحاته بحيث يتم مذكرات أولية تمهد لتنفيذ المشاريع المتفق عليها.
بروجردي يلتقي صباغ و المعلم إيران ستقف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الإرهاب دمشق حلب سانا بحث رئيس مجلس الشعب حموده صباغ مع رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي والوفد المرافق العلاقات البرلمانية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها. ولفت صباغ خلال لقائه اليوم بروجردي إلى عمق العلاقات السورية الإيرانية التي تطورت على جميع المستويات ولاسيما خلال الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية. وأكد رئيس مجلس الشعب ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية والتنسيق الدائم بين برلمانيي البلدين في المؤتمرات الدولية. من جانبه أكد بروجردي أن مخططات الولايات المتحدة والغرب لاستهداف سورية ووحدتها وقرارها السياسي المستقل باءت بالفشل لافتا إلى أن أحد أهداف هذه المخططات تصفية القضية الفلسطينية التي تعد من أهم أولويات إيران وسورية. وأشار بروجردي إلى أنه يجب البناء على الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري بالتعاون مع الحلفاء في المجال السياسي والاستفادة من الفرص المتاحة بما يصب في مصلحة سورية، داعيا إلى تعزيز التعاون بين مجلس الشورى الاسلامي الإيراني ومجلس الشعب مجددا التأكيد على استعداد بلاده للوقوف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الحرب الإرهابية التي تعرضت لها. حضر اللقاء سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية في دمشق وعدد من أعضاء مجلس الشعب. المعلم سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مع بروجردي والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة والجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان في محاربة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة بالاضافة إلى آخر التطورات على الساحتين الاقليمية والدولية وخاصة الاستفتاء الذي حصل مؤخرا في شمال العراق. وكانت وجهات النظر متفقة على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما فيها المجال البرلماني تلبية لتطلعات شعبي وقيادتي البلدين الشقيقين وتعزيز التنسيق السياسي خلال المرحلة المقبلة والاستمرار في مكافحة الإرهاب. وأكد الجانبان على موقفهما المشترك الداعي إلى الحفاظ على سيادة العراق وعدم السماح بالنيل من وحدته وحذرا من الانعكاسات السلبية للاستفتاء على الاستقرار في المنطقة وعلى الحرب على الإرهاب. وقدم وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء عرضا لآخر التطورات الميدانية والسياسية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والاصدقاء وما أدت إليه من تحولات في المواقف على الساحتين الإقليمية والدولية. وأكد الوزير المعلم أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي السورية معربا عن تقدير سورية لكل أشكال الدعم الذي تستمر الجمهورية الإسلامية الايرانية في تقديمه إليها. بدوره شدد بروجردي على أهمية تعزيز العلاقات بين مجلس الشعب السوري ومجلس الشورى الايراني التي تعتبر احد اوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين مؤكدا على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية مستمرة في الوقوف الى جانب سورية ودعمها في معركتها على الارهاب ومن يقف وراءه حتى الاحتفال بتحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار الذي بات قريبا. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور غسان عباس مدير ادارة آسيا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالاضافة إلى سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية في دمشق. بروجردي من حلب تقديم الدعم المطلوب لسورية لإعادة إعمارها إلى ذلك جدد بروجردي خلال لقائه والوفد البرلماني المرافق اليوم محافظ حلب حسين دياب في القصر البلدي بمدينة حلب وقوف بلاده إلى جانب سورية في حربها ضد الإرهاب ودعمها لها حتى تحقيق النصر وتحرير آخر شبر من أراضيها من التنظيمات الإرهابية. ولفت بروجردي إلى أن بلاده ستقدم الدعم المطلوب لسورية والمساعدة لإعادة إعمارها منوها بحالة الأمن والأمان التي تعيشها مدينة حلب بفضل التضحيات التي قدمها أبطال الجيش العربي السوري والقوى الرديفة، ولافتا إلى أن سورية ستخرج من الأزمة أقوى مما كانت عليه بفضل تضحيات الشعب السوري والتفافه حول قيادته. بدوره قدم محافظ حلب عرضا عن أهمية حلب التاريخية والأثرية والاقتصادية وتقدمها الصناعي وخاصة في مجال الصناعات النسيجية لافتا إلى الوحدة الوطنية الراسخة التي تجمع أبناءها. وأكد متانة العلاقات بين محافظة حلب والمدن الإيرانية حيث تأتي ترجمة للعلاقات الأخوية بين البلدين والتي “أرسى دعائمها القائد المؤسس حافظ الأسد والإمام الخميني وتزداد متانة وقوة”. وأشار محافظ حلب إلى أن الإرهاب طال البنى التحتية لمدينة حلب ومختلف قطاعاتها الخدمية والاقتصادية والصناعية ودور العبادة والمدارس موضحا أن عجلة الإعمار والبناء تدور بوتائر متسارعة لإعادة الألق للمدينة منوها بدور إيران في دعم مسيرة الإعمار والبناء إضافة إلى ما تقدمه من مساعدات إنسانية لأهالي حلب الذين تضرروا جراء الإرهاب. حضر اللقاء السفير الإيراني بدمشق جواد تركابادي وعدد من أعضاء مجلس الشعب ورئيسا مجلسي محافظة ومدينة حلب وأعضاء المكتب التنفيذي لمجلس المحافظة. بعد ذلك زار الوفد عددا من الأماكن الدينية والسياحية بينها الجامع الأموي وقلعة حلب بمشاركة أمين فرع حلب لحزب البعث العربي الاشتراكي فاضل نجار وقائد شرطة المحافظة اللواء عصام الشلي.
رئيس مجلس الشعب لـ بروجردي ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية دمشق سانا بحث رئيس مجلس الشعب حموده صباغ مع رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي والوفد المرافق العلاقات البرلمانية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها. ولفت صباغ خلال لقائه اليوم بروجردي إلى عمق العلاقات السورية الإيرانية التي تطورت على جميع المستويات ولاسيما خلال الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية. وأكد رئيس مجلس الشعب ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية والتنسيق الدائم بين برلمانيي البلدين في المؤتمرات الدولية. من جانبه أكد بروجردي أن مخططات الولايات المتحدة والغرب لاستهداف سورية ووحدتها وقرارها السياسي المستقل باءت بالفشل لافتا إلى أن أحد أهداف هذه المخططات تصفية القضية الفلسطينية التي تعد من أهم أولويات إيران وسورية. وأشار بروجردي إلى أنه يجب البناء على الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري بالتعاون مع الحلفاء في المجال السياسي والاستفادة من الفرص المتاحة بما يصب في مصلحة سورية. ودعا بروجردي إلى تعزيز التعاون بين مجلس الشورى الاسلامي الإيراني ومجلس الشعب مجددا التأكيد على استعداد بلاده للوقوف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الحرب الإرهابية التي تعرضت لها. حضر اللقاء سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية في دمشق وعدد من أعضاء مجلس الشعب. المعلم سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مع بروجردي والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة والجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان في محاربة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة بالاضافة إلى آخر التطورات على الساحتين الاقليمية والدولية وخاصة الاستفتاء الذي حصل مؤخرا في شمال العراق. وكانت وجهات النظر متفقة على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما فيها المجال البرلماني تلبية لتطلعات شعبي وقيادتي البلدين الشقيقين وتعزيز التنسيق السياسي خلال المرحلة المقبلة والاستمرار في مكافحة الإرهاب. وأكد الجانبان على موقفهما المشترك الداعي إلى الحفاظ على سيادة العراق وعدم السماح بالنيل من وحدته وحذرا من الانعكاسات السلبية للاستفتاء على الاستقرار في المنطقة وعلى الحرب على الإرهاب. وقدم وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء عرضا لآخر التطورات الميدانية والسياسية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والاصدقاء وما أدت إليه من تحولات في المواقف على الساحتين الإقليمية والدولية. وأكد الوزير المعلم أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي السورية معربا عن تقدير سورية لكل أشكال الدعم الذي تستمر الجمهورية الإسلامية الايرانية في تقديمه إليها. بدوره شدد بروجردي على أهمية تعزيز العلاقات بين مجلس الشعب السوري ومجلس الشورى الايراني التي تعتبر احد اوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين مؤكدا على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية مستمرة في الوقوف الى جانب سورية ودعمها في معركتها على الارهاب ومن يقف وراءه حتى الاحتفال بتحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار الذي بات قريبا. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور غسان عباس مدير ادارة اسيا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالاضافة إلى سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية في دمشق.
المعلم لبروجردي سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل دمشق سانا بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مع علاء الدين بروجردي رئيس لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الايراني والوفد المرافق صباح اليوم العلاقات الثنائية المتميزة والجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان في محاربة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة بالاضافة إلى آخر التطورات على الساحتين الاقليمية والدولية وخاصة الاستفتاء الذي حصل مؤخرا في شمال العراق. وكانت وجهات النظر متفقة على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما فيها المجال البرلماني تلبية لتطلعات شعبي وقيادتي البلدين الشقيقين وتعزيز التنسيق السياسي خلال المرحلة المقبلة والاستمرار في مكافحة الإرهاب. وأكد الجانبان على موقفهما المشترك الداعي إلى الحفاظ على سيادة العراق وعدم السماح بالنيل من وحدته وحذرا من الانعكاسات السلبية للاستفتاء على الاستقرار في المنطقة وعلى الحرب على الإرهاب. وقدم وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء عرضا لآخر التطورات الميدانية والسياسية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والاصدقاء وما أدت إليه من تحولات في المواقف على الساحتين الإقليمية والدولية. وأكد الوزير المعلم أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي السورية معربا عن تقدير سورية لكل أشكال الدعم الذي تستمر الجمهورية الإسلامية الايرانية في تقديمه إليها. بدوره شدد بروجردي على أهمية تعزيز العلاقات بين مجلس الشعب السوري ومجلس الشورى الايراني التي تعتبر احد اوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين مؤكدا على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية مستمرة في الوقوف الى جانب سورية ودعمها في معركتها على الارهاب ومن يقف وراءه حتى الاحتفال بتحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار الذي بات قريبا. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور غسان عباس مدير ادارة اسيا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالاضافة إلى سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية في دمشق.
المهندس خميس لوفد حكومي روسي الشركات الروسية ستكون حاضرة بشكل قوي في مرحلة إعادة إعمار سورية دمشق سانا تناول لقاء رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس مع الوفد الحكومي الروسي برئاسة كيريل مولودتسوف نائب وزير الطاقة في روسيا الاتحادية تنمية وتطوير الواقع الاقتصادي وعمليات التبادل التجاري بين سورية وروسيا والاطلاع على المشاريع الاستثمارية في سورية ولاسيما المتعلقة بإعادة الإعمار. وتم خلال اللقاء أيضا بحث سبل تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية في جميع المجالات والتحضيرات الجارية لعقد اجتماع اللجنة المشتركة السورية الروسية خلال الأيام المقبلة واستعراض المباحثات التي جرت بين الجانبين في مجالات النقل والنفط والطاقة والموارد المائية والكهرباء والتي من شأنها النهوض بالاقتصاد السوري وتعافيه. كما جرى بحث التعاون القائم بين البلدين في مجالات استخراج الغاز والنفط وتدريب الكوادر البشرية وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد المائية التي تشتهر بها سورية وإقامة مكتبي تمثيل دائمين معنيين بالتعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين البلدين وإقامة مشاريع نوعية في مجال الطاقة الكهربائية من شأنها تحسين موارد الطاقة إضافة إلى العمل على تسجيل الأدوية الروسية في وزارة الصحة السورية. وشدد رئيس مجلس الوزراء على أن الحكومة تسعى جاهدة لتهيئة الظروف الاقتصادية المناسبة لتطوير أواصر علاقات الصداقة والتعاون مع الدول الصديقة ولاسيما روسيا الاتحادية التي ساهمت بشكل كبير في تعزيز صمود الشعب السوري في تصديه للإرهاب مجددا التأكيد على أن الشركات الروسية ستكون حاضرة بشكل قوي في مرحلة إعادة الإعمار التي تشهدها سورية. وبين المهندس خميس أن الحركة الاقتصادية الواسعة التي تشهدها سورية تأتي تتويجا للانتصارات التي يسطرها الجيش العربي السوري على كامل الجغرافيا السورية في تصديه للإرهاب والدفاع عن سيادة بلده معربا عن تقدير الشعب السوري لكل الأصدقاء الذين وقفوا إلى جانبه طيلة سنوات الحرب وفي مقدمتهم الشعب والقيادة الروسية. من جانبه أكد مولودتسوف أن بلاده مهتمة بالحصول على الفرص الاستثمارية والاستفادة من التسهيلات التي تقدمها الحكومة السورية في مجال التعاون الاقتصادي والتجاري معربا عن أمله أن يمتد التعاون ليشمل جميع المجالات الخدمية والاجتماعية والثقافية. واستعرض مولودتسوف المباحثات التي قام بها الوفد الروسي خلال زيارته لعدد من الوزارات السورية والنتائج التي خلصت اليها مشيرا إلى أنه بوجود شعب مفعم بالحياة والإرادة ومتمسك ببلده كالشعب السوري لا بد للاقتصاد السوري أن يتعافى ويعود إلى ما كان عليه قبل سنوات الحرب. المعلم سورية تتجه بخطى ثابتة نحو إعادة الإعمار كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ظهر اليوم مع الوفد سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين سورية وروسيا الاتحادية في المجالات كافة بما فيها في مجال التعاون الاقتصادي والتجاري. وتناول اللقاء مساهمة روسيا الاتحادية الصديقة في إعادة إعمار ما دمرته الحرب الإرهابية التي تشن على سورية منذ اكثر من ست سنوات بالاضافة إلى التحضيرات الجارية لعقد الاجتماع القادم للجنة المشتركة السورية الروسية خلال الايام المقبلة في روسيا الاتحادية. وأعرب الوزير المعلم عن تقدير سورية الكبير للدور الذي تقوم به روسيا الاتحادية في مساعدة سورية في مواجهة العدوان الإرهابي الذي تتعرض له مؤكدا أن سورية مستمرة في محاربة الإرهاب حتى القضاء عليه وهي تشهد حاليا الفصل الأخير من هذا العدوان وتتجه بخطى ثابتة نحو إعادة إعمار ما دمره الإرهابيون بمساعدة حلفائها واصدقائها وذلك بفضل انتصارات الجيش العربي السوري وحلفائه. بدوره أوضح مولودتسوف أن زيارة الوفد إلى سورية تهدف إلى إجراء مباحثات متكاملة وبناءة مع الحكومة السورية لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين سورية وروسيا الاتحادية وتعزيز مقومات صمود سورية في مواجهة الإرهاب مؤكدا أن روسيا الاتحادية قيادة وحكومة وشعبا ستواصل تقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لسورية الصديقة وتساهم في إعادة إعمارها من أجل عودة الاستقرار والسلام اليها. حضر اللقاء الدكتور محمد أيمن سوسان معاون الوزير وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور بسام درويش مدير إدارة أوروبا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالإضافة إلى سفير روسيا الاتحادية بدمشق.
المعلم لوفد حكومي روسي سورية مستمرةفي محاربة الإرهاب وتتجه بخطى ثابتة نحو إعادة الإعمار بمساعدة حلفائها وأصدقائها دمشق سانا بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين ظهر اليوم مع الوفد الحكومي الروسي الذي يضم ممثلي عدد من كبرى الشركات الروسية برئاسة كيريل مولودتسوف نائب وزير الطاقة في روسيا الاتحادية سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين سورية وروسيا الاتحادية في المجالات كافة بما فيها في مجال التعاون الاقتصادي والتجاري. وتناول اللقاء مساهمة روسيا الاتحادية الصديقة في إعادة إعمار ما دمرته الحرب الإرهابية التي تشن على سورية منذ اكثر من ست سنوات بالاضافة إلى التحضيرات الجارية لعقد الاجتماع القادم للجنة المشتركة السورية الروسية خلال الايام المقبلة في روسيا الاتحادية. وأعرب الوزير المعلم عن تقدير سورية الكبير للدور الذي تقوم به روسيا الاتحادية في مساعدة سورية في مواجهة العدوان الإرهابي الذي تتعرض له مؤكدا أن سورية مستمرة في محاربة الإرهاب حتى القضاء عليه وهي تشهد حاليا الفصل الأخير من هذا العدوان وتتجه بخطى ثابتة نحو إعادة إعمار ما دمره الإرهابيون بمساعدة حلفائها واصدقائها وذلك بفضل انتصارات الجيش العربي السوري وحلفائه. بدوره أوضح مولودتسوف أن زيارة الوفد إلى سورية تهدف إلى إجراء مباحثات متكاملة وبناءة مع الحكومة السورية لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين سورية وروسيا الاتحادية وتعزيز مقومات صمود سورية في مواجهة الإرهاب مؤكدا أن روسيا الاتحادية قيادة وحكومة وشعبا ستواصل تقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لسورية الصديقة وتساهم في إعادة إعمارها من أجل عودة الاستقرار والسلام اليها. حضر اللقاء الدكتور محمد أيمن سوسان معاون الوزير وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور بسام درويش مدير إدارة أوروبا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالإضافة إلى سفير روسيا الاتحادية بدمشق.
المعلم يلتقي وزراء خارجية العراق و أرمينيا و الجزائر سورية تعترف بعراق موحد وتقف ضد محاولات تقسيمه نيويورك سانا التقى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم مع وزير خارجية العراق الدكتور إبراهيم الجعفري على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك وبحث معه سبل التعاون والتنسيق بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. وشرح الوزير المعلم التطورات الأخيرة التي أنجزتها قواتنا المسلحة بالتعاون مع الأصدقاء والحلفاء وما يقوم به ما يسمى “التحالف الدولي” بقيادة الولايات المتحدة من عدوان على الأراضي السورية وقتل للمدنيين الأبرياء ومحاولات لإعاقة تقدم الجيش العربي السوري في مواجهة تنظيم “داعش” الإرهابي. وأكد المعلم أن سورية تعترف بعراق موحد وتقف ضد محاولات تقسيمه. بدوره شدد الجعفري على ضرورة مواصلة التنسيق والتعاون في معركة البلدين الشقيقين ضد الإرهاب مشيرا إلى أن العراق يتطلع إلى تحقيق الأمن والأمان على الحدود السورية العراقية. كما التقى المعلم مع وزير خارجية أرمينيا إدوارد نالبانديان وجرى الحديث عن تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. وأكد نالبانديان استمرار دعم أرمينيا حكومةً وشعباً لما تقوم به الحكومة السورية في مواجهة الإرهاب واستعدادها للمساهمة في برنامج إعادة الإعمار. والتقى المعلم مع وزير خارجية الجزائر عبد القادر مساهل وبحث معه تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات. وأكد الوزير الجزائري ثبات موقف بلاده الداعم لجهود سورية في مكافحة الإرهاب والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية ورفض التدخل في الشؤون السورية. حضر اللقاءات نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد ومندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري ومستشار وزير الخارجية والمغتربين السفير أحمد عرنوس. وكان المعلم بحث خلال اليومين الماضيين مع وزراء خارجية روسيا وإيران والصين وبيلاروس وعمان وكازاخستان وقبرص ولبنان إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الإنجازات التي حققها الجيش العربي السوري بدعم من الطيران الروسي والأصدقاء والحلفاء في مجال مكافحة الإرهاب والمتغيرات على الساحة الدولية وضرورة إنهاء الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على الشعب السوري.
المعلم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سورية مصممة أكثر من أي وقت مضى على اجتثاث الإرهاب من كل بقعة على أرضها نيويورك سانا أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم في كلمة سورية أمام الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للامم المتحدة أن سورية مصممة اكثر من اي وقت مضى بتضحيات جيشها وصمود شعبها على اجتثاث الارهاب من كل بقعة على الارض السورية، مضيفا إن سياسة الدولة السورية قامت منذ بداية الحرب على ركيزتين اساسيتين هما محاربة الارهاب والعمل الجاد والمتواصل بهدف انجاز حل سياسي يوقف النزيف ويعيد الاستقرار. وأوضح المعلم أنه على الجميع ان يدرك ان الارهاب والفكر المتطرف التكفيري الذي بني عليه سيبقى داء سرطانيا ينخر في جسد العالم وكابوسا جاثما على صدور جميع الشعوب طالما لم تتوافر الارادة الحقيقية والرغبة الصادقة لدى الجميع لمحاربته من خلال العمل الجماعي والتعاون المشترك القائم أساسا على احترام سيادة الدول ومصالح الشعوب والتخلي عن وهم تحقيق المكاسب السياسية والمصالح الضيقة عبر توظيف الارهاب اداة لذلك. ولفت المعلم إلى أن سورية إذ تؤكد التزامها بما جاء في مذكرة مناطق تخفيف التوتر فإنها في الوقت ذاته تحتفظ لنفسها بحق الرد على أي خرق من جانب الطرف الآخر وتشدد على أن إنشاء هذه المناطق هو إجراء مؤقت ولا يمكن القبول بأن يشكل مساسا بمبدأ وحدة التراب السوري من أقصاه إلى أقصاه، مؤكدا أن أي حل في سورية يجب ان يراعي الثوابت الوطنية التي تشكل خطا احمر لجميع السوريين وتقوم اساسا على ان لا مكان للارهاب على اي جزء من الارض السورية والحفاظ على وحدتها ورفض اي تدخل خارجي في القرارات السياسية المتعلقة بمستقبل سورية. وأشار المعلم إلى أن “إسرائيل” قدمت مختلف أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية التكفيرية من مال وعتاد وسلاح ووسائل اتصال وقصفت مواقع الجيش السوري خدمة للمشروع الإرهابي موضحا أن الدعم الإسرائيلي غير المحدود للإرهابيين لم يكن مفاجئا ولا مستغربا فالمصلحة مشتركة والهدف واحد. وقال المعلم “واهم من يعتقد بأن الأزمة في سورية يمكن أن تحيدنا قيد أنملة عن حقنا غير القابل للتصرف في استعادة الجولان السوري المحتل كاملا حتى خط الرابع من حزيران عام ١٩٦٧”.
المعلم يلتقي باسيل على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك العلاقات السورية اللبنانية ثابتة.. سورية ماضية في مكافحة الإرهاب نيويورك سانا التقى وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مساء اليوم على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ ٧٢ مع جبران باسيل وزير الخارجية اللبناني وبحث معه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين بما في ذلك التنسيق والتعاون السياسي والاقتصادي وغير ذلك من المجالات. وأكد الوزير المعلم أن العلاقات السورية اللبنانية ثابتة مهما حاول البعض وضع العقبات في طريقها وهذه حقائق التاريخ والجغرافيا. كما تحدث الوزير المعلم عن التطورات في مجال مكافحة الإرهاب وعملية أستانا ومناطق تخفيف التوتر لافتا إلى أن سورية ماضية في مكافحة الإرهاب. من جهته عبر باسيل عن أهمية العلاقات بين البلدين والتنسيق المشترك بينهما في مختلف المجالات مؤكدا أن التطورات الإيجابية التي تشهدها الساحة السورية وانتصارات الجيش العربي السوري على الإرهاب ستضطر أولئك الذين يتخذون موقفا سلبيا من سورية إلى التراجع عن هذا الموقف والمساهمة في إعادة إعمار سورية. حضر اللقاء الدكتور بشار الجعفري مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة وأحمد عرنوس مستشار وزير الخارجية والمغتربين. وكان المعلم وصل صباح اليوم إلى نيويورك على رأس وفد الجمهورية العربية السورية للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ ٧٢″. يذكر أن أعمال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة تجري في الفترة بين الـ ١٩ والـ ٢٥ من أيلول الجاري حيث تبدأ بمناقشات سياسية عامة رفيعة المستوى بحضور العديد من رؤساء الدول والحكومات ووزراء الخارجية على أن يعقد على هامشها العشرات من الاجتماعات.
قارن وليد المعلم مع:
شارك صفحة وليد المعلم على