وليد المعلم

وليد المعلم

وليد المعلم (١٧ يوليو ١٩٤١ - ١٦ نوفمبر ٢٠٢٠)، كان دبلوماسيًا سوريًا وعضوًا في حزب البعث العربي الاشتراكي كما شغلَ منصب وزير الخارجية من عام ٢٠٠٦ حتى عام ٢٠٢٠ ونائب رئيس الوزراء من عام ٢٠١٢ إلى عام ٢٠٢٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بوليد المعلم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن وليد المعلم
المعلم يلتقي وزراء خارجية العراق و أرمينيا و الجزائر سورية تعترف بعراق موحد وتقف ضد محاولات تقسيمه نيويورك سانا التقى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم مع وزير خارجية العراق الدكتور إبراهيم الجعفري على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك وبحث معه سبل التعاون والتنسيق بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. وشرح الوزير المعلم التطورات الأخيرة التي أنجزتها قواتنا المسلحة بالتعاون مع الأصدقاء والحلفاء وما يقوم به ما يسمى “التحالف الدولي” بقيادة الولايات المتحدة من عدوان على الأراضي السورية وقتل للمدنيين الأبرياء ومحاولات لإعاقة تقدم الجيش العربي السوري في مواجهة تنظيم “داعش” الإرهابي. وأكد المعلم أن سورية تعترف بعراق موحد وتقف ضد محاولات تقسيمه. بدوره شدد الجعفري على ضرورة مواصلة التنسيق والتعاون في معركة البلدين الشقيقين ضد الإرهاب مشيرا إلى أن العراق يتطلع إلى تحقيق الأمن والأمان على الحدود السورية العراقية. كما التقى المعلم مع وزير خارجية أرمينيا إدوارد نالبانديان وجرى الحديث عن تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. وأكد نالبانديان استمرار دعم أرمينيا حكومةً وشعباً لما تقوم به الحكومة السورية في مواجهة الإرهاب واستعدادها للمساهمة في برنامج إعادة الإعمار. والتقى المعلم مع وزير خارجية الجزائر عبد القادر مساهل وبحث معه تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات. وأكد الوزير الجزائري ثبات موقف بلاده الداعم لجهود سورية في مكافحة الإرهاب والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية ورفض التدخل في الشؤون السورية. حضر اللقاءات نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد ومندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري ومستشار وزير الخارجية والمغتربين السفير أحمد عرنوس. وكان المعلم بحث خلال اليومين الماضيين مع وزراء خارجية روسيا وإيران والصين وبيلاروس وعمان وكازاخستان وقبرص ولبنان إضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الإنجازات التي حققها الجيش العربي السوري بدعم من الطيران الروسي والأصدقاء والحلفاء في مجال مكافحة الإرهاب والمتغيرات على الساحة الدولية وضرورة إنهاء الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على الشعب السوري.
المعلم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سورية مصممة أكثر من أي وقت مضى على اجتثاث الإرهاب من كل بقعة على أرضها نيويورك سانا أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم في كلمة سورية أمام الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للامم المتحدة أن سورية مصممة اكثر من اي وقت مضى بتضحيات جيشها وصمود شعبها على اجتثاث الارهاب من كل بقعة على الارض السورية، مضيفا إن سياسة الدولة السورية قامت منذ بداية الحرب على ركيزتين اساسيتين هما محاربة الارهاب والعمل الجاد والمتواصل بهدف انجاز حل سياسي يوقف النزيف ويعيد الاستقرار. وأوضح المعلم أنه على الجميع ان يدرك ان الارهاب والفكر المتطرف التكفيري الذي بني عليه سيبقى داء سرطانيا ينخر في جسد العالم وكابوسا جاثما على صدور جميع الشعوب طالما لم تتوافر الارادة الحقيقية والرغبة الصادقة لدى الجميع لمحاربته من خلال العمل الجماعي والتعاون المشترك القائم أساسا على احترام سيادة الدول ومصالح الشعوب والتخلي عن وهم تحقيق المكاسب السياسية والمصالح الضيقة عبر توظيف الارهاب اداة لذلك. ولفت المعلم إلى أن سورية إذ تؤكد التزامها بما جاء في مذكرة مناطق تخفيف التوتر فإنها في الوقت ذاته تحتفظ لنفسها بحق الرد على أي خرق من جانب الطرف الآخر وتشدد على أن إنشاء هذه المناطق هو إجراء مؤقت ولا يمكن القبول بأن يشكل مساسا بمبدأ وحدة التراب السوري من أقصاه إلى أقصاه، مؤكدا أن أي حل في سورية يجب ان يراعي الثوابت الوطنية التي تشكل خطا احمر لجميع السوريين وتقوم اساسا على ان لا مكان للارهاب على اي جزء من الارض السورية والحفاظ على وحدتها ورفض اي تدخل خارجي في القرارات السياسية المتعلقة بمستقبل سورية. وأشار المعلم إلى أن “إسرائيل” قدمت مختلف أشكال الدعم للتنظيمات الإرهابية التكفيرية من مال وعتاد وسلاح ووسائل اتصال وقصفت مواقع الجيش السوري خدمة للمشروع الإرهابي موضحا أن الدعم الإسرائيلي غير المحدود للإرهابيين لم يكن مفاجئا ولا مستغربا فالمصلحة مشتركة والهدف واحد. وقال المعلم “واهم من يعتقد بأن الأزمة في سورية يمكن أن تحيدنا قيد أنملة عن حقنا غير القابل للتصرف في استعادة الجولان السوري المحتل كاملا حتى خط الرابع من حزيران عام ١٩٦٧”.
المعلم يلتقي باسيل على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك العلاقات السورية اللبنانية ثابتة.. سورية ماضية في مكافحة الإرهاب نيويورك سانا التقى وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مساء اليوم على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ ٧٢ مع جبران باسيل وزير الخارجية اللبناني وبحث معه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين بما في ذلك التنسيق والتعاون السياسي والاقتصادي وغير ذلك من المجالات. وأكد الوزير المعلم أن العلاقات السورية اللبنانية ثابتة مهما حاول البعض وضع العقبات في طريقها وهذه حقائق التاريخ والجغرافيا. كما تحدث الوزير المعلم عن التطورات في مجال مكافحة الإرهاب وعملية أستانا ومناطق تخفيف التوتر لافتا إلى أن سورية ماضية في مكافحة الإرهاب. من جهته عبر باسيل عن أهمية العلاقات بين البلدين والتنسيق المشترك بينهما في مختلف المجالات مؤكدا أن التطورات الإيجابية التي تشهدها الساحة السورية وانتصارات الجيش العربي السوري على الإرهاب ستضطر أولئك الذين يتخذون موقفا سلبيا من سورية إلى التراجع عن هذا الموقف والمساهمة في إعادة إعمار سورية. حضر اللقاء الدكتور بشار الجعفري مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة وأحمد عرنوس مستشار وزير الخارجية والمغتربين. وكان المعلم وصل صباح اليوم إلى نيويورك على رأس وفد الجمهورية العربية السورية للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ ٧٢″. يذكر أن أعمال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة تجري في الفترة بين الـ ١٩ والـ ٢٥ من أيلول الجاري حيث تبدأ بمناقشات سياسية عامة رفيعة المستوى بحضور العديد من رؤساء الدول والحكومات ووزراء الخارجية على أن يعقد على هامشها العشرات من الاجتماعات.
الرئيس الأسد لـ جابري أنصاري المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم حسين جابري أنصاري معاون وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية والوفد المرافق. وعرض جابري أنصاري خلال اللقاء التحركات والجهود الدبلوماسية التي تقوم بها إيران لدعم المسار السياسي للأزمة في سورية وخاصة في ظل ما تشهده الساحة الإقليمية والدولية من متغيرات فرضتها نجاحات الجيش العربي السوري والقوات الحليفة له في إطار الحرب على الإرهاب. من جانبه شدد الرئيس الأسد على أهمية الجهود التي تبذلها إيران وغيرها من الدول الصديقة لدعم الشعب السوري في صموده وفي مكافحته للإرهاب وأكد أن المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية كافة. وأشار الرئيس الأسد إلى أن التغير في المواقف الدولية ارتسم على إيقاع الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري وحلفاؤه وما هو أهم من هذه المواقف هو اقترانها بأفعال تفضي إلى وقف دعم بعض الدول لما تبقى من إرهابيين في سورية. وكان هناك تطابق في وجهات النظر في القضايا التي تم طرحها خلال اللقاء وتوافق على مواصلة التنسيق بين مسؤولي البلدين. حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين والدكتور عدنان محمود سفير الجمهورية العربية السورية في إيران والدكتور غسان عباس مدير إدارة آسيا في وزارة الخارجية والمغتربين. وفي السياق ذاته بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين قبل ظهر اليوم مع جابري أنصاري العلاقات الثنائية المتميزة بين سورية وإيران وسبل تعزيزها في المجالات كافة كما تناول اللقاء التحضيرات الجارية للجولة القادمة لاجتماع أستانا والتي ستعقد خلال شهر أيلول المقبل. حضر اللقاء المقداد والدكتور بشار الجعفري المندوب الدائم للجمهورية العربية السورية لدى الأمم المتحدة وسفير سورية في طهران وأحمد عرنوس مستشار وزير الخارجية ومدير إدارة آسيا ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين والسفير الإيراني بدمشق.
المعلم يدعو الدبلوماسيين إلى تكثيف الجهود في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ سورية دمشق سانا عقد مؤتمر وزارة الخارجية والمغتربين جلسة عامة قبل ظهر اليوم برئاسة وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين. واستمع أعضاء المؤتمر الى عرض من مديري ورشات العمل حول سير النقاشات داخلها والمقترحات والتوصيات التي تم التوافق عليها والتي تطرقت إلى سبل تعزيز تطوير أداء الإدارة المركزية والبعثات بما يمكنها من الاستمرار في التصدي للمؤامرة التي تتعرض لها سورية وتهيئة كل الظروف والمقومات للمساهمة الفاعلة في مرحلة إعادة الإعمار. وأكد الوزير المعلم اهتمام الوزارة بتأمين كل المستلزمات والمتطلبات حتى تقوم البعثات الدبلوماسية السورية بدورها بشكل طبيعي مشددا على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار ظروف الحرب الظالمة التي تتعرض لها سورية والإجراءات التقييدية الجائرة المفروضة عليها الأمر الذي يستوجب ترشيد وضغط الإنفاق الخدمي والإداري داعيا جميع الدبلوماسيين إلى تكثيف الجهود ووصل الليل بالنهار من اجل القيام بمسوءولياتهم الوطنية في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ سورية. وأشار وزير الخارجية والمغتربين إلى أنه سيتم النظر بكل الآراء والأفكار والمقترحات والتوصيات التي توصل إليها المؤتمر وسيصار إلى تنفيذ الممكن منها حسبما تسمح الظروف معبرا عن الأمل بأن نتمكن من تحقيق كل ما نصبو إليه خاصة وقد بدأت تلوح في الأفق بشائر النصر وإفشال المؤامرة التي استهدفت سورية.
قارن وليد المعلم مع:
شارك صفحة وليد المعلم على