وباء إيبولا في غرب أفريقيا

وباء إيبولا في غرب أفريقيا

انتشرت في بعض بلدان غرب أفريقيا فاشية لوباء الإيبولا القاتل (EVD). بدأت الفاشية أولا في الانتشار في غينيا خلال مارس ٢٠١٤. ومنذ بدايات هذة الفاشية وحتى الآن، انتشر الفيروس إلى ليبيريا وسيراليون، ونيجيريا. وتعتبر الجائحة الحالية هي أشد حالة تفشي مسجل لفيروس إيبولا بالنظر لعدد حالات الاصابات البشرية والوفيات. في ٨ أغسطس ٢٠١٤، أعلنت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن الجائحة تشكل حالة طوارئ صحية عامة تسترعي الاهتمام الدولي على مستوي العالم. اعتبارا من ٦ أغسطس ٢٠١٤، ذكرت التقارير الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أن مجموع الحالات مشتبه بها قد وصل ل ١٧٧٩ حالة منها ٩٦١ حالة وفاة والتي تم التأكد معمليا (في المختبر) أن منها ١١٣٤ حالة اصابة و٦٢٢ حالة وفاة قد نتجت عن فيروس الإيبولا. تبرعت منظمات مختلفة بالأموال وحشدت الموظفين للمساعدة في مواجهة تفشي المرض، ومنها المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (ايكواس) والمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، والمفوضية الأوروبية. وتعمل أيضا في تلك المنطقة المنكوبة عدد من الجمعيات الخيرية شملت منظمة أطباء بلا حدود والصليب الأحمر، ومحفظة السامري. وفي ١٤ يناير ٢٠١٦ أعلنت منظمة الصحة العالمية أن غرب أفريقيا أصبحت منطقة خالية من هذا الوباء. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بوباء إيبولا في غرب أفريقيا؟
أعلى المصادر التى تكتب عن وباء إيبولا في غرب أفريقيا
قارن وباء إيبولا في غرب أفريقيا مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن وباء إيبولا في غرب أفريقيا؟
شارك صفحة وباء إيبولا في غرب أفريقيا على