هوشيار زيباري

هوشيار زيباري

هوشيار محمود محمد زيباري (١٩٥٣ -)، سياسي عراقي كردي شغل منصب وزير خارجية العراق للفترة من ٢٠٠٤-٢٠١٤، كما شغل منصب وزير المالية لغاية شهر أيلول ٢٠١٦م، وهو حاصل على شهادة بالعلوم السياسية من الجامعة الأردنية بعمّان في عام ١٩٧٦ باعتبارهِ من عرب الأحواز، وأكمل دراسة الماجستير في علم الاجتماع والتنمية في عام ١٩٧٩ من جامعة إسكس في المملكة المتحدة. أصبح عضو في اللجنة المركزية والمكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني في ١٩٧٩. وعمل كممثل للحزب في أوروبا قبل إدارة مكتب الحزب للعلاقات الدولية من ١٩٨٨ حتى ٢٠٠٣. انتخب في المجلس التنفيذي للمؤتمر العراقي سنة ١٩٩٢ وانتخب للمجلس الرئاسي للمؤتمر سنة ١٩٩٩. عمل وزيراً للخارجية في الحكومة التي عينها مجلس الحكم في العراق واحتفظ بحقيبته في الحكومة العراقية المؤقتة والحكومة العراقية الانتقالية إلى أن أصبح وزيراً للخارجية في الحكومة العراقية ٢٠٠٦ والحكومة العراقية ٢٠١٠ وهو خال مسعود بارزاني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بهوشيار زيباري؟
أعلى المصادر التى تكتب عن هوشيار زيباري
شيرين معصوم منصب والدي فداء لاستقلال كردستان.. وينتظر الإشارة من أربيل بغداد المسلة نقل موقع اخباري كردي عن ابنة الرئيس العراقي شيرين فؤاد معصوم قولها إن منصب والدها فداء لاستقلال كردستان عن العراق، مشيرة الى انه ينتظر "الضوء الأخضر" من أربيل وليس وبغداد. ولم يتسن لـ"المسلة" التأكد من صحة ماورد على لسان شيرين معصوم. وقالت شيرين فؤاد معصوم في مقال لها نشرته صحيفة (خبات) لسان حال الحزب الديمقراطي الكردستاني إن كل المناصب فداء للحظة استقلال كردستان عن العراق. وكتبت شيرين هذا المقال على ما يبدو بعد تصريحات من جانب نواب عراقيين أشاروا فيها الى احتمالية ان يبقى منصب الرئيس شاغرا بعد استفتاء الاستقلال في كوردستان. ومن المقرر إجراء استفتاء الاستقلال في إقليم كردستان في ٢٥ من الشهر الجاري على الرغم من اعتراض بغداد وعواصم مجاورة وأخرى إقليمية. وبحسب موقع كوردستان ٢٤، فان شيرين تعتبر المحاكمات التي جرت في بغداد بدءا من اقالة وزير المالية هوشيار زيباري ثم محاولة محاكمة رئيس مجلس كركوك ريبوار طالباني وصولا الى اقالة محافظ كركوك نجم الدين كريم هي خير دليل على سياسات الحكومات المتعاقبة في العراق بحق الأكراد. وشنت ابنة الرئيس العراقي هجوما على النواب العراقيين الذي صوتوا لصالح "اقالة" كريم من منصبه، ووصفتهم بانهم "شوفينيون". وواصلت شيرين فؤاد معصوم مقالها بالقول "نحن الشعب الكردي نتطلع للاستقلال والحرية... تعلمنا بان نضحي بكل ملذات الحياة من اجل الاستقلال". وقالت "لا يمكن أن نستبدل الاستقلال بأي ثمن.. وأنا متأكدة بان والدي لن ينتظر بغداد لكي يتم سحب الثقة منه كرئيس جمهورية لأنه كان ينظر الى منصبه على انه وسيلة لحل المشكلة السياسية الكردية". ويطالب نواب ومسؤولون عراقيون معصوم بإبداء موقفه الصريح من الاستفتاء. وطرح معصوم مؤخرا مبادرة قال انها تهدف لرأب الصدع بين كردستان وبغداد. المسلة متابعة
قارن هوشيار زيباري مع:
شارك صفحة هوشيار زيباري على