هشام على

هشام على

هشام علىهو فنان موسيقي وملحن أيضا ولد "هشام على" عام ١٩٩١م في مصر وعاش في محافظه القاهرة مع اسرته ودرس في المرحلة الابتدائية في مدرسه (الفجر الجديد) بمنطقه (المطريه) في القاهرة ثم انتقل بعدها إلى المرحلة الاعدادية في مدرسة(المهندس) بمنطقة(مدينه السلام) ثم حصل على تقدير عالى يمكنه من دخول مرحلة الثانوية العامة في منطقه (السلام) التابعة لمحافظة(القاهرة) , ثم اكمل "هشام على" مسيرته التعلميه بنجاح كبير ليواصل اجتهاده في دخول كلية (الاداب - جامعه القاهرة-قسم التاريخ) في محافظة (الجيزة) ثم حصل على تقديرجيد ليتخرج "على " في عام (٢٠١٢.م) ليرى العالم الخارجي ويبدأ مشواره في الحياة العملية . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بهشام على؟
أعلى المصادر التى تكتب عن هشام على
“لجنة برلمانية” تطالب “السياحة” و”الطيران” بتوفير رحلات مخفضة لمشجعى المنتخب المصرى أعلنت لجنة السياحة والطيران بالبرلمان عقد اجتماعات مكثفة مع وزارتى السياحة والطيران لتوفير طيران منخفض التكاليف بين مصر وروسيا لتشجيع المصريين على السفر وحضور مباريات كأس العالم، وعلى الجانب الآخر بدأت الشركات المصرية فى حجز الفنادق بروسيا ووضع البرامج للمسافرين. وتتوقع الشركات سفر ما بين ٢٥ الى ٣٠ الف مشجع مصرى الى روسيا خلف المنتخب فى المرحلة الاولى من تصفيات كأس العالم٢٠١٨. قال أحمد الإدريسى عضو لجنة السياحة والطيران بالبرلمان إن اللجنة ستعقد اجتماعات مكثفة فى الأيام المقبلة مع كل من وزيرا السياحة والطيران لتوفير طيران منخفض التكاليف إلى روسيا. أوضح أنه لا توجد نسبة محددة لدعم الرحلات حتى الآن لكن اللجنة ستحاول مع الوزارتين لتحقيق أكبر نسبة دعم حتى يمكن لأكبر عدد من مشجعى المنتخب القومى السفر إلى روسيا. لفت إلى أن شركات السياحة المصرية تحجز حاليا غرف بالفنادق فى المدن التى سيتم إقامة المباريات بها ومن الممكن ان تبيعها إذا لم تجد مسافرين مصريين إلى روسيا، وستتمكن من تحقيق أرباح من خلال هذه الحجوزات. قال إن الغرف التى لا تزال متاحة امام الشركات ليست كثيرة بسبب الاقبال الشديد على حجز الفنادق بالمدن المقام بها المنديال من جميع دول العالم. وتوقع أشرف شيحة رئيس مجلس إدارة شركة الهانوف للسياحة سفر بين ٢٥ الى ٣٠ الف مصرى خلف المنتخب الوطنى لكرة القدم وتسعى الشركة لاقتناص أكبر نسبة من المسافرين. أوضح الشركات لم تنته من تحديد تكلفة وبرامج الرحلات الى روسيا اثناء المنديال،نظرا لعدم تحديد المدينة التى ستقام فيها مباريات المنتخب المصرى والمدينة التى سيعلب بها. قال إن روسيا أعلنت منح التأشيرات لمدة شهر لحاملى تذاكر حضور المبارايات ويمكن للمواطنين حجزها أون لاين دون الحاجة لشركات السياحة. وشدد على ان موسكو ملزمة بفتح المجال الجوى أمام الطاشرات المصرية،نظرا لان لوائح الاتحاد الدولى لكرة القدم تلزم الدولة المنظمة باستقبال رحلات الطيران من جميع الدول المشاركة فى المنديال، دون النظر الى العلاقات السياسة او اى نزاعات بينهم. وأوضح أن شركته ستضع برامج متكاملة للمسافرين إلى روسيا بالطيران المباشر والطيران الترانزيت وستختلف بالطبع أسعار البرامج لهذا السبب ويمكن للمسافرين اختيار الأنسب لهم. وقال مودى الشاعر عضو مجلس إدارة شركة بلو سكاى للسياحة إن شركته بدأت بالفعل فى الإعلان عن البرامج الخاصة بتشجيع المنتخب المصرى بأسعار تبدأ من ٤٠ و٥٠ ألف جنيه مبدئيا، ودون حد اقصى للاسعار وفقا لطلبات العملاء. لفت إلى أن الاسعار النهائية سيتم الإعلان عنها فى شهر ديسمبر المقبل بعد تحديد تقسيم المجموعات وتحديد الأماكل التى سيلعب فيها المنتخب المصري. أضاف أنه لم يتم الإعلان عن عودة الطيران مرة أخرى بين مصر وروسيا ولذلك فإن البرامج التى وضعتها شركته تعتمد على الطيران الترانزيت من دبى وتركيا. أوضح أن غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة شكلت لجنة للرقابة على الشركات التى ستشارك فى تنظيم برامج لنقل المشجعين وذلك لأن من حق كل شركة سياحية وضع برامج وبيعها ما يعنى دخول غير المتخصصين فى المجال. شدد على أن الغرفة لا يمكنها التدخل فى الأعداد التى ستقوم كل شركة بنقلها ويكمن دورها فى الرقابة على الشركات فى مدى التزامها بتنفيذ البرامج. وقال سامى سليمان رئيس جمعية مستثمرى طابا نويبع السياحيين إن الحجوزات الحالية لفنادق روسية ليست نهائية ولا تزال هناك الفرصة أمام الشركات السياحية فى حجز الغرف لعملائها. أوضح أن الشركات تحجز بالطلب الموجود لديها وبطبيعة المصريين لا يميلون إلى الحجز المبكر لرحلاتهم، كما أن الشركات ستوفر وسائل انتقال للمواطنين إذا لم تجد لهم أماكن إقامة فى المدن التى سيتم إقامة مباريات المنتخب فيها. شدد على أن الشركات ستدخل فى منافسة شرسة لاستقطاب أكبر عدد من المسافرين خاصة وأن العدد لن يكون قليلا. وطالب هشام على رئيس جمعية مستثمرى جنوب سيناء بضرورة تدخل وزارة السياحة وإشرافها على البرامج حتى تضمن للمسافرين تطابق البرامج المحجوزة مع الواقع. شدد على أن تأخر وزارة السياحة فى تنظيم الأمور سيؤدى إلى وجود ارتباك كبير فى البرامج وخلافات بين الشركات والمواطنين. توقع عودة الرحلات المباشرة بين مصر وروسيا على خلفية الزيارة المرتقبة من الرئيس الروسى لمصر للمشاركة فى وضع حجر الأساس لمحطة الضبعة النووية.
... «والبس اللي يعجب إدارة الجامعة» مي شمس الدين ١٠ أكتوبر ٢٠١٧ بعد قرارات سابقة بمنع ارتداء «الفيزون» والشورت داخل الحرم الجامعي، شنت إدارات العديد من الجامعات الحكومية في الأسابيع الماضية حملة ضد ارتداء «البنطلون المقطع» داخل الحرم الجامعي، وسط مطالبات برلمانية بتحديد زي موحد للطلاب، ما أثار سخطًا وجدلًا كبيرًا في أوساط الطلاب. كان لكلية التربية النوعية بجامعة المنوفية السبق في الحملة ضد «البنطلون المقطع» داخل الكلية، حيث قامت عميدة الكلية، الدكتورة حنان يشار، بـ «منع الطلاب الذين يرتدون بناطيل مقطوعة ومخدوشة بالحرم الجامعي» بحسب بيان المكتب الإعلامي بالكلية، وهي الحملة التي «أشاد بها أعضاء هيئة التدريس بالكلية». ولم تكن يشار متاحة للرد على تساؤلات «مدى مصر»، إلا أنها أكدت في تصريحات لجريدة اليوم السابع أن مجلس الكلية اتخذ قرارًا بمنع الطلاب من ارتداء الملابس المقطعة وقصات الشعر الغريبة على حد قولها، وهو الأمر الذي «يثير حالة من الاشمئزاز». وبحسب الجريدة، قامت يشار أيضًا بـ «مواجهة ارتداء بنطلون بشكل جديد أطلق علية الطلاب "الشروال" أشبه ببنطلون الترنج، مؤكدة أنها أعطت تعليمات للأمن بعدم السماح للطلاب الذين يرتدونه بالدخول للكلية». وفي تصريحات لجريدة الوطن، قال الدكتور عبد الرازق الدسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، أنه سيتم منع الطلاب الذين يرتدون ملابسًا غير لائقة من الدخول للجامعة، مشيراً للجامعة على أنها مكان «لتلقي العلم والتحلي بالأخلاق»، موضحاً أن الجامعة لا تشهد مثل هذه الحالات باعتبارها في «محافظة ريفية»، وهو نفس التوجه الذي عبر عنه ماجد نجم، رئيس جامعة حلوان. من جانبه، قال المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عادل عبد الغفار، في تصريحات لـ «مدى مصر» اليوم، الأحد، إن هذا التوجه يعود لاجتماع المجلس الأعلى للجامعات قبيل بداية العام الدراسي، حيث تم التشديد فيه على ضرورة عودة «الانضباط» للحرم الجامعي على مستوى كل الجامعات المصرية. وأضاف عبد الغفار «بالطبع الطالب حر في اختيار ما يرتديه، لكن هذه الحرية يجب أن تكون حرية مسؤولة، فالملابس التي يرتديها الطلبة بالجامعات ينبغي أن تكون لائقة بالمكان الذي يأتون إليه للتعلم». وحول معايير «الزي اللائق» ومن يحددها، اكتفى عبد الغفار بالقول إن «ارتداء ملابس تليق بالحرم الجامعي هو معيار واضح في حد ذاته». تزامنت هذه الحملة مع تصريحات منسوبة للنائب عبد الكريم زكريا، عضو اللجنة الدينية بمجلس النواب، بضرورة توحيد الزي الجامعي للطلاب. ونقل تقرير صحفي عن زكريا قوله إنه سيتقدم بمشروع قانون لتوحيد الزي الجامعي تحدده وزارة التعليم العالي. وفي تصريحات أخرى، قال زكريا إن مشروع القانون يهدف إلى «الحد من ارتداء الملابس المخالفة وغير اللائقة من بعض الطلاب أو الطالبات، مثل الملابس الضيقة والمقطعة التي تخالف قيم المجتمع المصري وعاداته وتقاليده». إلا أن زكريا نفى نفيًا قاطعًا، في تصريحات لـ «مدى مصر» نيته تقديم أي مشروعات قوانين في هذا الشأن، معربًا عن ضيقه مما أسماه «حملة هجوم شديدة» من الطلاب الجامعيين ضده. وقال الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، في تصريحات لجريدة الوطن، أنه لن يتم تطبيق زي موحد داخل الجامعات، مضيفًا أن هذا الطرح «ليس له محل من الإعراب». وبالتزامن مع الحديث حول الملبس، امتدت مظلة رقابة الجامعات لتشمل السلوك الشخصي للطلبة، خاصة بعد إحالة طالب وطالبة بجامعة طنطا للتحقيق بعد أن احتضنا بعضهما داخل الحرم الجامعي خلال احتفالا زملائهما بخطبتهما. إلا أن فرض قيود على الزي الشخصي للطلبة داخل الجامعات لم يقتصر فقط على «البنطلونات المقطعة»، بل تعدى ليشمل في بعض الأحيان الطالبات اللاتي يرتدين النقاب، حيث يثير ارتداء النقاب داخل الجامعات جدلاً متجدداً في السنوات الأخيرة. كان عدد من الطالبات المنتقبات بكلية الآداب جامعة المنصورة قد تقدمن بشكوى ضد أحد الأساتذة بعد طردهن من محاضرته الأسبوع الماضي بسبب ارتدائهن النقاب، على حد قولهن. وفي يوليو ٢٠١٥ قررت جامعة القاهرة منع عضوات هيئة التدريس بالجامعة من ارتداء النقاب أثناء عملهن، وهو القرار الذي أثار عاصفة من الانتقادات ضد رئيس الجامعة آنذاك جابر نصار. وعلى الرغم من إشارة المتحدث باسم وزارة التعليم العالي أن التشديدات الحالية جاءت استجابةً لتوصيات المجلس الأعلى للجامعات هذا العام، إلا أن الحديث حول فرض أشكال من الرقابة على ما يرتديه الطلاب ليس جديدًا. ففي ٢٠١٤، تصاعد الجدل حول ارتداء الطالبات للفيزون، والطلبة للشورت، وهو ما أدى لقرار بعض الجامعات بمنع ارتداء هذه الملابس في مناسبات مختلفة. يقول هاني الحسيني، الأستاذ بجامعة القاهرة وعضو حركة ٩ مارس لاستقلال الجامعات، إن هناك توجهًا «غير مفهوم» للحديث حول السلوك الشخصي والأخلاقي للطلاب، مشيرًا إلى أنه أمر لا يجب أن يكون محط اهتمام القيادات الجامعية. وأضاف الحسيني «أرى أن المبالغة في الحديث حول السلوك الشخصي للطلبة هي محاولة من مسؤولين فاشلين في معالجة مشاكل التعليم الحقيقية، لأن المسؤولين ليس لديهم ما يقولونه في هذا الشأن، فيحاولون عوضًا عن ذلك نفاق السلطة والمجتمع المحافظ من خلال الحديث عن الأخلاق وحمايتها». كان إبراهيم سالم، القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا، قد طالب بضرورة عودة الحرس الجامعي للجامعات، في معرض حديثه عن واقعة التحقيق مع طالبة وطالبة بالجامعة قاما باحتضان بعضهما بعد أن تقدم الطالب لخطبة زميلته بالكلية. وقال في تصريحات لبرنامج «على مسؤوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد» الفضائية إن «رجل الشرطة كان بالجامعة ليه هيبته قبل ٢٥ يناير، ولكن عندى بالجامعة أفراد تابعين لشركة أمن يتقاضون رواتب ضعيفة وما عندهمش أي حصانة، والطالب بييجي يخوفه وعاوز يدخل الجامعة بدون أي إثبات شخصية». بحسب الحسيني، فإن وجود الحرس الجامعي لم يمنع مقتل طالب بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة في عام ٢٠١٠ أثناء مشاجرة اندلعت بسبب التحرش بطالبة، مضيفًا «وجود الحرس الجامعي لم يمنع حدوث مثل هذه الحوادث، فلا أفهم توجه الجامعات لمنع كل ما لا يعجب القيادات الجامعية. الجامعة مجتمع كامل، خُلق للطلبة لكي يُكّونوا علاقات اجتماعية ويمارسوا أنشطة ويعملون بالسياسة، الجامعة ليس فقط مكانًا للطلاب لتلقي محاضراتهم والعودة لمنازلهم مثلما تحاول الإدارات الجامعية فرضه، نحن نلغي دور الجامعة الحقيقي باتخاذ هذا النهج». محمد حسين، طالب دراسات عليا بجامعة الإسكندرية، يقول لـ «مدى مصر» إنه على الرغم من عدم إصدار قرارات رسمية بمنع ارتداء الطلبة لأنماط معينة من الملابس، إلا أن الأمن الإداري بالجامعة بدأ بالفعل بمنع الطلبة الذين يرتدون «الشورت» والبنطلونات المقطعة من دخول الحرم الجامعي، ولا يستطيع أيًا من الطلاب المرور أمام أيًا من موظفي الأمن الإداري وهم يدخنون السجائر، على حد قوله. ويضيف حسين «من الواضح أن ذلك محاولة لإسقاط التدهور الذي نعانيه في النظام التعليمي على الأخلاق، فالمشكلة ليست في سوء الإدارة أو عدم قدرة الجامعات على توفير مناخ بحثي جيد للطلبة، ولكن المشكلة هي فقط في أخلاق الطلبة، فتتحول المسؤولية من فشل الإدارات إلى الطلبة وأخلاقهم، هذا توجه عام للسلطة الحالية بشكل كبير». ويتفق هشام علي، الطالب بجامعة الإسكندرية، مع حسين، مضيفًا أن الإدارات الجامعية تريد تحويل الطلبة إلى مجاميع متشابهة من البشر «لتسهل السيطرة عليهم»، على حد قوله. ويستدرك «عشان احنا مجتمع ديني محافظ ما ينفعش تلبس الحاجات دي داخل الجامعة بس عادي ممكن تتحرش بزميلتك لفظيًا وهتلاقي الأمن الإداري واقف بيتفرج ومش هياخد رد فعل». على الرغم من رفضه لفرض زي موحد داخل الجامعات، إلا أن محمد سعيد، الطالب بجامعة القاهرة، يرى أن ارتداء بنطلون مقطع «غير لائق»، مؤكدًا «العلم ليه احترامه وقدسيته بصراحة، الجامعة مش كباريه. مفيش مانع إن الواحد يكون up to dated .. بس منقعدش نقلد و خلاص». أما مروة إمام، وهي طالبة بجامعة القاهرة، فتقول إن قيودًا أكبر تُفرض على زي الطالبات، حيث كانت القمصان مكشوفة الكتفين «حديث العام»، بالإضافة إلى البنطلونات المقطعة التي ترتديها الفتيات. وتضيف مروة «الملفت للنظر ليس فقط سيطرة إدارات الجامعة على ما يرتديه الطلاب، ولكن تدخل الطلبة أيضًا في الزي الذي يرتديه زملائهم، مما يؤدي لفرض سيطرة ووصاية غير مفهومة على الإطلاق، أرى أن الحديث حول الزي الخاص بالطلاب يعكس فراغًا كبيرًا بالحياة الأكاديمية داخل الجامعة. للأسف لا يستطيع الطلبة الاعتراض على هذه القيود، فلم يعد الطلبة قادرون على الاعتراض على أي شيء داخل الجامعة». وأثار ارتداء الفتيات للبنطلونات المقطعة تحديدًا غضب الدكتور طارق سرور، عميد كلية الزراعة بجامعة الإسكندرية، الذي أصدر قرارًا بمنع ارتداء «الملابس التي تظهر مفاتن الجسم للطالبات»، وتلك التي تميز الأشخاص دينياً مثل الجلباب. وقال سرور في تصريحات للمصري اليوم الأسبوع الماضي أنه كان يتجول بالكلية حينما لاحظ عددًا من الطالبات يرتدين ملابسًا ممزقة «تخالف تمامًا العادات والتقاليد الدينية والقيم الجامعية». وأضاف سرور «سألت قائد الأمن عن كيفية دخول هؤلاء الطالبات حرم الكلية، وطلبت منه على الفور تتبعهن والاجتماع بهن في مكتبه وتوعيتهن برفض الكلية هذا النوع من الملابس غير المحتشمة والتي يرفضها الدين وتخالف الأصول الجامعية». وبحسب المصري اليوم، فإن سرور «أصدر تعليمات مشددة لأفراد الأمن الموجودين على بوابة الكلية بعدم دخول أي طالبة ترتدي ملابس غير محتشمة، تثير غرائز الشباب وتدعو للتحرش بهن من جانب الطلاب، وكذلك منع دخول الطلاب الذين يرتدون جلبابًا».
سياحيون توسعات “الـ فورسيزونز” بشرم الشيخ نقطة جاذبة للاستثمارات فى المنطقة رحب سياحيون بخطوة التوسعات التى اعلن عنها كل من الوليد بن طلال ورجل الأعمال طلعت مصطفى بتطوير وتوسعة فندق الفورسيزونز بشرم الشيخ. وقال هشام على رئيس جمعية مستثمرى جنوب سيناء ان اﻻتفاق بين طلعت مصطفى ورجل الأعمال السعودى الوليد بن طلال على توسعة فندق الفورسيزونز بشرم الشيخ يجذب اﻻستثمارات المباشرة إلى المنطقة خلال الفترة المقبلة. واتفق رجل الأعمال السعودى الوليد بن طلال مع سحر نصر وزيرة اﻻستثمار على زيادة استثمارات الأمير الوليد بن طلال فى مصر، حيث قررا التوسع فى منتجع فورسيزونز بشرم الشيخ، ليكون أكبر منتجع فى العالم والاستثمار فى إنشاء فندقين جديدين بالعلمين ومدينتي. ومن المنتظر أن يتجاوز حجم هذه الاستثمارات الجديدة نحو ٨٠٠ مليون دولار، بالاشتراك مع مجموعة طلعت مصطفى، والتى بلغت استثماراتها فى منتجعات فورسيزونز شرم الشيخ ونايل بلازا والإسكندرية ومشروع مدينتى ومشروع العلمين نحو ١.٨ مليار دولار. وأضاف لـ «البورصة» ان ضخ استثمارات جديدة فى فندق الفورسيزونز يعكس الثقة فى مستقبل المنتجع من الناحية السياحية ووجود توقعات بعودة معدﻻت التوافد إلى ما قبل. وأوضح ان تلك الخطوة تعتبر جاذبة للعديد من المستثمرين سواء اأجانب او المصريين فى الرجوع الى شرم الشيخ من جديد. ومن جانبه قال رامى رزق الله عضو لجنة التسويق السياحى لشرم الشيخ ان الإعلان عن توسعات فندق الفورسيزونز نتيجة للتوافد المتزايد من الجنسيات العربية إلى المدينة. وأضاف أن شرم الشيخ تعد هى الوجهة السياحية اأولى فى المنطقة خلال الموسم الشتوى ولذلك سعى «الوليد» و«مصطفى» فى اﻻستفادة من تلك الأمور لمضاعفة اإشغاﻻت للفندق وجذب شرائح أكبر من السائحين. ولفت إلى انه عقب انتهاء اللائحة التنفيذية لقانون اﻻستثمار بجانب التوسعات التى تم الإعلان عنها لفندق الفورسيزونز فان عددا كبيرا من المستثمرين سيخذون خطوات جادة نحو استثمار اموالهم فى مدينة شرم الشيخ. وتعد تلك التوسعات امتداداً لمنتجع الفورسيزونز الحالي، والذى تم افتتاحه عام ٢٠٠٢، على أن تكتمل التوسعات العام المقبل لإضافة ٨٠٠ غرفة جديدة، وسيصبح معها منتجع فورسيزونز شرم الشيخ أكبر منتجع فى العالم بسعة ١٤٠٠ غرفة.
قارن هشام على مع:
شارك صفحة هشام على على