هاري بوتر

هاري بوتر

سلسلة هاري بوتر (بالإنجليزية: Harry Potter) سلسلة من سبعة كتب للكاتبة البريطانية ج. ك. رولنغ؛ تحكي حكاية الصبي الساحر هاري بوتر، منذ اكتشافه لحقيقة كونه ساحراً، وحتى بلوغه سن السابعة عشرة، فتكتشف ماضيه، وعلاقاته السحرية، وسعيه للقضاء على سيد الظلام لورد فولدمورت. وترافق سلسلة الكتب سلسلة من ثمانية أفلام تحمل نفس عناوين الكتب. ان سلسلة هذا الفلم تدور حول ولد اسمه هاري بوتر يقتل والداه و هو طفل رضيع يقتل والداه على يد (فولدمورد) سيد الظلام حققت سلسلة هاري بوتر نجاحاً هائلاً منذ صدور الجزء الأول منها هاري بوتر وحجر الفلاسفة في ٢٦ حزيران (يونيو) ١٩٩٨، وتُرجمت إلى معظم لغات العالم الحية ومنها العربية. بيع من الكتاب السادس هاري بوتر والأمير الهجين عشرة ملايين نسخة عشية صدوره، واعتبر من أكثر الكتب مبيعاً في التاريخ، حتى صدور الكتاب السابع والنهائي من السلسلة هاري بوتر ومقدسات الموت الذي بيع منه ثمانية ملايين نسخة في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها عشية صدوره في ٢١ يوليو ٢٠٠٧. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بهاري بوتر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن هاري بوتر
. البحرين اليوم – (خاص) . كرر طارق الحسن، رئيس ما يُسمى الأمن العام في البحرين، نسج حكايات الخيال و”قصص الإثارة” بعد إعلانه مساء الأربعاء ١٥ نوفمبر ٢٠١٧م عن “خلية إرهابية” جديدة ادعى في مؤتمر صحافي بأنها على صلة بحادثة مقتل أحد عناصر القوات الخليفية الشهر الماضي، وبحادثة حريق أنبوب النفط قرب بلدة بوري الأسبوع الماضي. . ولم تتوان وزارة الداخلية الخليفية، وعلى مدى سنوات الثورة التي انطلقت في فبراير ٢٠١١م، عن إذاعة أمثال هذه المسرحيات “الخيالية” التي يسخر منها عادة مراقبون، مشيرين إلى أنها “تنافس قصص هاري بوتر في غرائبيتها وابتعادها عن الواقع”. . إلا أن “غموض” الحكايات التي اعتادت وزارة الداخلية على نشرها بين فترة وأخرى، يمكن أن يُفكّ من خلال إدراك ما يقف وراء هذه “اللعبة” المتكررة، ومن ذلك . • شيطنة المعارضة وتحميلها لباس الإرهاب. . • الرقص على نغمة الإرهاب والتدخل الإيراني. . وإذا ما قرر أحد انتزاع هذين الأمرين من بيانات وزارة الداخلية؛ فلن يكون أي بيان منها سوى بضع كلمات لا تتعدى أسماء المتهمين المُدرجة ظلما وقهرا. ولكن تجب الإشارة هنا إلى قدرة وزارة الداخلية على تحمُّل “الإساءة الذاتية” لها ولقدراتها، فخلال السنوات الخمس الماضية حدثتنا بيانات وزارة الداخلية عن أكثر من ٢٥ “خلية إرهابية”، وعن الكثير من العمليات التي تُنفذ في البلاد، وذلك في الوقت الذي تُصدِّر الوزارة نفسُها بيانات تدعي سيطرتها على “الأوضاع الأمنية” وقدرتها على ضبط الأمور! ولأن أسالفنا العرب قالوا قديما “حدِّث العاقل بما لا يعقل فإن صدّق فلا عقل له”؛ فالأمر الذي لا يُعقل هنا هو كثرة الخلايا التي تدعي “الأجهزة الأمنية” اكتشافها فور كلّ عملية أو حادثة ذات طابع أمني، وفي الوقت نفسه الإدعاء بسلامة الأمور وانسيابها على نحو طبيعي! ومن هنا نقول إن هناك إسفافا في البيانات الخاصة بـ”الخلايا الإرهابية” كما تزعم وزارة الداخلية، وهو ناتج من كمية الإحباط الكبير، والفشل الذريع في محاصرة الثورة والقضاء على منابتها الشعبية. . شيطنة المعارضة . في كل بيانات الداخلية والعسكرية وحتى الخطابات السياسية التي تصدر بين الفينة والأخرى؛ هناك تأكيد رسمي على مسار “شيطنة المعارضة” وإظهارها على أنها جماعات “إرهابية وعنيفة”. في الوقت الذي تكرُّر تلك القوى سلميتها وبعدد مرات تسبيحاتها في صلواتها الخمس اليومية. والهدف هنا ليس الإصغاء لصوت العقل، أو ما يمكن أن تقوله المعارضة؛ بل إن الهدف هو شيطنة كل الأصوات التي تعلو على صوت الحاكم وجوقته المترهلة. . يتبع..
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن هاري بوتر مع:
شارك صفحة هاري بوتر على