نيكي هالي

نيكي هالي

نيمراتا راندهاوا "نيكي" هالي (من مواليد ٢٠ يناير ١٩٧٢) هي سياسية أمريكية من أصل آسيوي تابعة للحزب الجمهوري شغلت منصب محافظ ولاية كارولينا الجنوبية منذ عام ٢٠١١. قبل انتخابها في ٢٠١٠ كمحافظ للولاية رقم ١١٦، مثلت مقاطعة ليكسينغتون في مجلس النواب في كارولينا الجنوبية. وهي أول امرأة تكون بمثابة محافظ لولاية كارولينا الجنوبية في سن ال ٤٣، كما أنها أصغر محافظ حالي في الولايات المتحدة. هي المحافظ الأمريكي الهندي الثاني في الولايات المتحدة، بعد بوبي جندال من لويزيانا. كما أنها تشغل أيضا منصب الرئيس لمجلس أمناء جامعة كارولينا الجنوبية خلال فترة عملها في المكتب. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنيكي هالي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نيكي هالي
مأرب برس التحالف يمنع ١٣ سفينة من دخول ميناء عدن وخطوط ملاحية تتوقف والأمم المتحدة تحذر من وقوع أكبر كارثة في العالم قالت إدارة ميناء مدينة عدن، العاصمة المؤقتة (جنوبي اليمن)، إن بحرية التحالف العربي تمنع دخول ١٣ سفينة إلى الميناء، رغم أن رصيف الميناء فارغاً من السفن، والميناء جاهز لاستقبال أي سفينة. وقالت «مؤسسة موانئ خليج عدن» المشغّلة للميناء، في مذكرة لها الى وزارة النقل، إن ١٣ سفينة تنتظر إذن الدخول إلى الميناء، بعد أن ظلت قرابة ٤ أشهر في منطقة الانتظار (المخطاف الخارجي). ووفق المذكرة فإن من بين السفن المنتظرة سفينة وصلت يوم الـ٤ من أكتوبر الماضي، وإن سبب تأخير إصدار التصاريح لدخول السفن، يعود «لأسباب غير معروفة». وقالت إن الوضع الجديد الذي فرض على الميناء من تأخير لدخول السفن، جعل من هذه المنظمات تتذرع بأن تكدس السفن في الميناء يعني أن الميناء غير قادر على استيعاب النشاط المحوّل من ميناء الحديدة إلى عدن. وأشارت إلى أن إدارة ميناء عدن لديها معلومات بأن الخط البحري سيتوقف، كما توقف الخط الملاحي (APL)، بسبب التطورات الجديدة في الميناء. ووفق المذكرة المرفوعة إلى وزير النقل في الحكومة اليمنية، والموقعة من رئيس المؤسسة محمد علوي أمزربه فإن الموانئ اليمنية، مصنفة لدى شركات التأمين الحربي كمناطق حرب، وبالتالي يتم فرض أقساط تأمين إضافية على السفن الزائرة، وكلما طال مدة بقائها زادت مبالغ التأمين. وأضاف «توقف الخطوط المنتظمة يعني مزيداً من الضغط الاقتصادي على اليمن، ومزيد من الخسائر، وباتت الخطوط الملاحية تتحمل مبالغ طائلة لبقاء الحاويات منتظرة في ميناء جدة، كما أن بقاء السفن خارج الميناء (ميناء عدن)، يكلف السفن مبالغ كبيرة، لتجد نفسها لا تحقق أي ربح في النشاط، وبالتالي تتوقف عن تقديم الخدمة». الى ذلك، طالبت الولايات المتحدة الأمريكية، أطراف الصراع في اليمن بالسماح بالوصول الكامل للإمدادات الإنسانية والتجارية، في وقت حذرت فيه الأمم المتحدة من وقوع «كارثة أكبر» في البلاد. وقالت المندوبة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة «نيكي هالي»، إنه «يتعين السماح بالوصول الكامل للإمدادات الإنسانية والتجارية، بما في ذلك الوقود، من خلال إبقاء موانئ البلاد مفتوحة والسماح للوكالات الإنسانية بتقديم المساعدات دون تدخل». وأضافت «هالي»، في بيان أصدرته بمناسبة وصول سفينة، تقل ٤ رافعات متنقلة، بتمويل أمريكي اشتراها برنامج الأغذية العالمي، إلى ميناء الحديدة باليمن لإتاحة توصيل المساعدات الإنسانية، أنه «لا ينبغي لأحد أن يعيش حياة الشعب اليمني.. حيث الملايين من الأبرياء يستيقظون كل يوم وهم يواجهون الجوع والمرض». وتابعت المندوبة الأمريكية، في البيان «هذه الرافعات المتحركة ستعمل على تحسين قدرة الميناء على تفريغ الإمدادات المهمة مثل الغذاء والدواء للشعب اليمني». من جانبه، حذر المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة «ستيفان دوجريك» من «وقوع كارثة أكبر في اليمن». وقال في تصريحات للصحفيين بمقر المنظمة الدولية بنيويورك «نحتاج لمزيد من العمل لتجنب وقوع كارثة أكبر، إذ يحتاج برنامج الغذاء العالمي إلى إمكانية أفضل للحصول على شحنات سلسة وفي الوقت المناسب في موانئ اليمن».
مأرب برس قال تقرير سري أعده مراقبو العقوبات في الأمم المتحدة، إن بقايا ٤ صواريخ باليستية أطلقها الحوثيون على السعودية هذا العام، “تبدو من تصميم وتصنيع إيران”، وهو ما يعطي دفعة لمسعى تقوده الولايات المتحدة لمعاقبة طهران. وقالت هيئة مراقبي الأمم المتحدة المستقلة في تقرير مؤرخ بتاريخ ٢٤ نوفمبر تشرين الثاني، إنه “ليس لديها حتى الآن دليل يؤكد هوية الوسيط أو المورد الذي وفر الصواريخ المرجح أنها أرسلت للحوثيين، في انتهاك لحظر مستهدف على السلاح فرضته المنظمة الدولية في أبريل نيسان ٢٠١٥”. واتهمت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي في نوفمبر تشرين الثاني الماضي، إيران، بتزويد الحوثيين بصاروخ أطلق على السعودية في يوليو تموز، وطالبت الأمم المتحدة بتحميل إيران مسؤولية انتهاك قرارين لمجلس الأمن الدولي. وأشار التقرير إلى أن “المراقبين تفقدوا قاعدتين عسكريتين سعوديتين لرؤية بقايا الصواريخ التي جمعتها السلطات بعد الهجمات على المملكة في ١٩ مايو أيار، و٢٢ يونيو حزيران، و٢٦ يوليو تموز، والرابع من نوفمبر تشرين الثاني”. كما تفقد المراقبون ٤ “نقاط ارتطام” خلفها هجوم الرابع من نوفمبر تشرين الثاني، وتم رصد بقايا أخرى للصواريخ فيها. وذكر المراقبون أن “خصائص التصميم و.. للمزيد
قارن نيكي هالي مع:
شارك صفحة نيكي هالي على