ناصر عبد الله

ناصر عبد الله

ناصر عبد الله (بالفرنسية: Nacer Abdellah) مواليد ٣ مارس ١٩٦٦(١٩٦٦-٠٣-٠٣) بسيدي سليمان في المغرب، هو لاعب كرة قدم مغربي دولي سابق كان يلعب كمدافع.وقد قضى معظم حياته المهنية في بلجيكا سبق له أن لعب في كأس العالم لكرة القدم ١٩٩٤ مع منتخب بلاده في الولايات المتحدة وفد تقاعد اللاعب سنة ٢٠٠٣. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بناصر عبد الله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ناصر عبد الله
«الداخلية» تكثَّف من هجماتها على «حسم» وتعلن عن مقتل ٨ أشخاص في الفيوم كتب مدى مصر ٢٣ يوليو ٢٠١٧ أعلنت وزارة الداخلية، في بيان، اليوم، الأحد، عن مقتل ٨ أشخاص ممَن وصفتهم بمُسلحي حركة «حسم»، وذلك أثناء عملية تبادل لإطلاق النار خلال مداهمة أمنية لموقع بالظهير الصحراوي لمركز سنورس بالفيوم. وكانت الشرطة تشتبه في كون الموقع «معسكرًا تدريبيًا للحركة»، حسب البيان. كما قامت الشرطة بمداهمتين أُخرتين للقبض على ٥ ممَن وصفتهم بأعضاء بالتنظيم كذلك، دون نشر لأسمائهم في محافظتي الشرقية والجيزة. وقد تضمن البيان أسماء القتلى الثمانية وهم نادر أحمد عزت عبدالغفار إبراهيم، ومحمد عواد محمد حنفي الشلقاني، ومحمد جمال عدلي رضوان، وإسلام أحمد سليمان محمد، وأحمد عبد الفتاح أحمد جمعة، وعبد الرحمن عبد المعطي مصطفى محمد، وعمر عادل محمد عبد الباقى، ومحمد راضي إسماعيل محمد. وقد عثرت الشرطة خلال عملية المداهمة بالفيوم على ٤ بنادق آلية، وأخرى للخرطوش، وطبنجة عيار ٩ ميليمتر، إلى جانب كمية من الذخيرة وفوارغ الطلقات. كما ذكر البيان وجود بعض «الشواخص» المُستخدَمة فى التدريب على الرماية. وقد أوضح البيان أن المداهمة كانت قد جرت بناءً على معلومات توافرت لدى «قطاع الأمن الوطني». وقالت الداخلية «باضطلاع قيادات الحركة عقب إجراءات الملاحقة التي شملتهم خلال الفترة الأخيرة وأسفرت عن ضبط ومصرع بعضهم فى مواجهات أمنية بتطوير استراتيجيتهم من خلال استقطاب عناصر شبابية جديدة وإخضاعهم لدورات تدريبية مكثفة بإحدى المناطق الصحراوية بنطاق محافظة الفيوم». ويشتمل التدريب على «استخدام مختلف أنواع الأسلحة، الدفاع عن النفس، أمن الهواتف والاتصالات تمهيدًا للقيام بسلسلة من الحوادث الإرهابية». وأضاف البيان أنه فور اقتراب قوات الشرطة من موقع المعسكر، بادرت العناصر المسلحة بإطلاق النار، وقامت الشرطة بالرد بالمثل مما أدى إلى سقوط القتلى الثمانية. فيما أوضح البيان أن الشرطة تمكنت من تحديد مكان «وكرين لعناصر الحركة» بمحافظتي الشرقية والجيزة، وكانا يستخدما لعقد الاجتماعات التنظيمية والتخطيط لعمليات التنظيم. وقد جرت المداهمتان الأمنيتان، بالتزامن مع عملية الفيوم. وقد ساهمتا في إلقاء القبض على ٥ أشخاص وصفتهم الداخلية بأنهم من أعضاء التنظيم، دون أن تكشف عن أسماء أي منهم. كما عثرت على عدد من الأوراق والمخططات التنظيمية ومستهدفات العمليات خلال الفترة القادمة. وقد جرت الثلاث مداهمات بعد استئذان نيابة أمن الدولة، التي تباشر التحقيقات مع المقبوض عليهم، حسبما جاء في البيان المنشور اليوم. وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت، يوم الجمعة الماضي، عن قتلها لشخصَين خلال تبادل لإطلاق النار بالفيوم، ووصفتهما بأنهما من تنظيم «حسم»، وذلك بعد ساعات من مقتل مجند بالشرطة وإصابة ثلاثة آخرين في استهداف لعدد من سيارات الشرطة في محيط دائرة قسم شرطة ثان الفيوم، مساء الخميس الماضي. وكان التنظيم قد أعلن تنبنيه للمسئولية عنها يوم الجمعة الماضي. وقد ذكرت وزارة الداخلية في بيانٍ، قبل يومين، أن القتيلين هما محمد سعيد عبدالباسط محمود (مواليد ١٠ ٢ ١٩٨٧)، وأحمد إيهاب عبدالعزيز محمد (مواليد ١٩ ٧ ١٩٩٧). فيما أعلنت الداخلية، يوم الثلاثاء الماضي، عن قتلها لشخصَين آخرين، وصفتهما بأنهما عنصران تابعان لتنظيم «حسم»، خلال تبادل لإطلاق النار قرب مدينة الأندلس في القاهرة الجديدة. وبحسب بيان الداخلية تبيّن أن السيارة التي كانا يستقلانها قد سبق استخدامها في عملية استهداف سيارة شرطة، في مايو الماضي، والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة من الشرطة وإصابة خمسة آخرين. ووصفت الداخلية العنصرين المقتَولين، قبل خمسة أيام، وهما أحمد عبد الناصر عبد الله محمد البهنساوي وعماد الدين سامى فهيم الفار، حسب البيان، بأنهما متورطان في عدد من العمليات المسلحة، من بينها استهداف سيارة الأمن المركزي على طريق الأوتوستراد، الشهر الماضي، ومقتل ضابط، واغتيال الخفير مسعود الأمير من مديرية أمن دمياط، وكذلك عملية استهداف سيارة الشرطة في الطريق الدائري، كما سبق الحكم على كليهما في عدد من القضايا. وقد جاءت عملية القاهرة الجديدة بعد قرابة أسبوع من إعلان الداخلية عن قتلها للقيادي في تنظيم «حسم» أحمد محمد عمر سويلم، أثناء اشتباك معه في منطقة المرج في القاهرة. وسبق أن ذكر اسم أحمد محمد عمر سويلم في عدد من القضايا، من بينها القضية المعروفة إعلاميًا بقضية «الحراك المسلح» باعتباره من المُخطِطين لمحاولة اغتيال مفتي الجمهورية السابق علي جمعة. كما ورد اسمه في اعترافات أحد المعتقلين لدى وزارة الداخلية باعتباره من المُخطِطين لعملية استهداف سيارة للشرطة في الطريق الدائري، في مايو الماضي، والذي أدى إلى مقتل ٣ من الشرطة وإصابة ٥ آخرين. وكان تنظيم «حسم» قد نشر، الإثنين الماضي، بيانًا بمناسبة مرور عام على بدء نشاطه، قال فيه «معركتنا بالأساس مع الثورة المضادة الخسيسة (..) شعبنا الأبي نحن منكم ولن نكون عليكم أبدًا.. وسلاحنا مرفوع في وجه كل ظالم (..) فنحن أحرص الناس على حرمة الدم». وقد نَشَرَ التنظيم صورًا إحصائية لعملياته خلال هذا العام، والتي شملت تنفيذ خمس عمليات قتل وعمليتَي استهداف بسيارة مفخخة وخمس عمليات استهداف بعبوات ناسفة، واشتباكين مسلحين. وقد أدعى التنظيم أن هذه العمليات قد أسفرت عن مقتل ٢٧ قتيلًا وإصابة ٥٦ وتدمير ١٧ مركبة. وقد عُرف تنظيم «حسم» خلال السنة الأخيرة بتبنيه لعدد من عمليات العنف المسلح، كان آخرها عملية اغتيال ضابط الأمن الوطني إبراهيم عزازى شريف. أمام منزله في محافظة القليوبية، والتي أعلن التنظيم مسؤوليته عنها. وقد بدأ نشاط المسلح للتنظيم، في منتصف يوليو من العام الماضي، بعملية مقتل الرائد محمود عبد الحميد، رئيس مباحث طامية بمحافظة الفيوم، وكانت محافظات الجيزة والفيوم وبني سويف هي النطاق اﻷساسي للعمليات السابقة للتنظيم.
«الداخلية» تعلن مقتل عنصرين من «حسم».. والتنظيم ينشر نتائج عملياته خلال عام مدى مصر الثلاثاء ١٨ يوليو ٢٠١٧ بعد ساعات من نشر تنظيم «حسم» المسلحة صورًا دعائية بمناسبة مرور عام على تأسيسها، أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، عن مقتل عنصرين من الحركة خلال تبادل لإطلاق النيران مع قوات الأمن قرب مدينة الأندلس في القاهرة الجديدة. وفي بيان نشرته على صفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك» قالت الداخلية إنه قد «توافرت معلومات مؤكدة لقطاع الأمن الوطنى تفيد قيام بعض كوادر الحركة عقب وفاة الإرهابى أحمد عمر سويلم بتغيير محل إقامتهم درءاً للرصد الأمنى وأنهم بصدد نقل معداتهم وأسلحتهم المستخدمة فى حوادثهم الإرهابية ومنها حادث إستهداف القول الأمنى بميدان محمد ذكى بمدينة نصر وإعتزامهم فجر ١٨ الجارى التردد على مدينة الأندلس بالقاهرة الجديدة بالمنطقة المتاخمة لطريق السويس الصحراوى لإتخاذ أحد الأوكار بها مأوى لهم. تم التعامل مع تلك المعلومات عقب إستئذان نيابة أمن الدولة العليا وإعداد الأكمنة اللازمة بمعرفة أجهزة الوزارة المعنية بالطرق المؤدية للمنطقة المشار إليها حيث أسفرت عن الإشتباه فى إحدى السيارات بذات النطاق وما أن تم الإقتراب منهم حتى بادر مستقليها بإطلاق أعيرة نارية تجاه القوات مما دفعها للتعامل معهم وأسفر ذلك عن مصرع كل من (..) أحمد عبد الناصر عبد الله محمد البهنساوي وعماد الدين سامى فهيم الفار»، بحسب نص البيان. وأضافت الداخلية أنه بعد مقتل العنصرين، عثر في سيارتهما على سبعة أسلحة آلية ومسدسين وثلاثة أجهزة اتصال لا سلكي ونظارة معظمة، وكمية من الذخيرة والطلقات الفارغة. وبحسب بيان الداخلية، تبين أن السيارة هي نفسها التي سبق استخدامها في عملية استهداف سيارة للشرطة في الطريق الدائري في مايو الماضي، والتي أدت إلى مقتل ٣ من الشرطة وإصابة ٥ آخرين. وذكرت الداخلية كذلك أن العنصرين متورطان في عدد من العمليات المسلحة، من بينها استهداف سيارة الأمن المركزي على طريق الأوتوستراد الشهر الماضي ومقتل ضابط، واغتيال الخفير مسعود الأمير من مديرية أمن دمياط، وكذلك عملية استهداف سيارة الشرطة في الطريق الدائري. وأوضح بيان الداخلية أن أحمد عبد الناصر البهنساوي محكوم عليه بالسجن المؤبد في قضيتين في الإسماعيلية والزقازيق، وعماد الدين سامي الفار محكوم عليه بالسجن الغيابي على ذمة عدد من القضايا، كما أنه مطلوب في القضية المعروفة إعلاميًا بقضية «الحراك المسلح». كانت وزارة الداخلية قد أعلنت منذ عشرة أيام عن مقتل شقيق القتيل الثاني، واسمه على سامي الفار في عملية متطابقة مع عملية اليوم. إذ وردتها معلومات عن تردده، وعنصر آخر يدعى ماجد زايد عبد ربه علي، على طريق دهشور في محافظة الجيزة، واللذين لقيا مصرعهما في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن أثناء القبض عليهما. وفي السياق نفسه، نشر تنظيم «حسم»، أمس الاثنين، بيانًا بمناسبة مرور عام على بدء نشاطه، قال فيه «معركتنا بالأساس مع الثورة المضادة الخسيسة (..) شعبنا الأبي نحن منكم ولن نكون عليكم أبدًا.. وسلاحنا مرفوع في وجه كل ظالم (..) فنحن أحرص الناس على حرمة الدم». ونشر التنظيم صورًا إحصائية لعملياتها خلال هذا العام، قائلة إنها نفذت فيه ٥ عمليات تصفية وعمليتي استهداف بسيارة مفخخة و٥ عمليات استهداف بعبوات ناسفة، واشتباكين مسلحين. مدعيًا أن هذه العمليات أسفرت عن مقتل ٢٧ قتيلًا وإصابة ٥٦ وتدمير ١٧ مركبة. كانت الداخلية أعلنت يوم الأربعاء الماضي عن مقتل القيادي في التنظيم أحمد محمد عمر سويلم أثناء الاشتباك معه في منطقة المرج في القاهرة. والذي أعلن التنظيم بدوره عن مقتله بعد يوم واحد من إعلان الداخلية، ونشر صورة له قال إنها أخذت في نفس يوم مقتله، فضلًا عن نشره ما قال إنها مقتطفات من وصيته. وذكر اسم أحمد محمد عمر سويلم في عدد من القضايا، من بينها القضية المعروفة إعلاميًا بقضية «الحراك المسلح» باعتباره من المخططين لمحاولة اغتيال مفتي الجمهورية السابق علي جمعة. كما ورد اسمه في اعترافات أحد المعتقلين لدى وزارة الداخلية باعتباره من المخططين لعملية استهداف سيارة للشرطة في الطريق الدائري في مايو الماضي، أدى إلى مقتل ٣ من الشرطة وإصابة ٥ آخرين. وعُرف تنظيم «حسم» خلال السنة الأخيرة بتبنيه لعدد من عمليات العنف المسلح، من بينها استهداف كمين شرطة في شارع الهرم في ديسمبر الماضي، ما أدى إلى مقتل ٦ شرطيين بينهم ضابطين، وكذلك محاولة اغتيال القاضي أحمد أبو الفتوح، في نوفمبر الماضي، بتفجير سيارة مفخخة قرب منزله في ضاحية التجمع الخامس. كما نَفَذَتَ محاولة اغتيال النائب العام المساعد زكريا عبد العزيز عثمان، باستهداف موكبه في سبتمبر الماضي، وقامت بمحاولة اغتيال مفتي الجمهورية السابق علي جمعة، في أغسطس الماضي، وذلك بالقرب من منزله في مدينة ٦ أكتوبر. وقد بدأ نشاط «حسم» في منتصف يوليو من العام الماضي بعملية مقتل الرائد محمود عبد الحميد، رئيس مباحث طامية بمحافظة الفيوم، وكانت محافظات الجيزة والفيوم وبني سويف هي النطاق اﻷساسي للعمليات السابقة للتنظيم.
قارن ناصر عبد الله مع:
شارك صفحة ناصر عبد الله على