نائب رئيس الجمهورية

نائب رئيس الجمهورية

نائب الرئيس هو احد المناصب الحكومية السياسية و كذلك يستخدم في مجال إدارة الأعمالنائب رئيس الجمهورية منصب معروف في النظم الجمهورية لكنه يختلف من دولة لدولة، ويمكن تعريف شاغل المنصب بأنه ممثل للرئيس ويعد ثاني أعلى منصب في حكومات بعض الدول، يقوم في كثير من الأحيان بواجبات رئيس الدولة وذلك في حالة سفر الرئيس خارج البلاد أو وفاته أو استقالته أو تنحيته من الرئاسة أو عجزه عن عمله السياسي.تختلف اهمية وجود المنصب والدور الذي يقوم به من دولة لدولة. وطبيعي أن تكون أهمية نائب رئيس الجمهورية في الدول التي نظامها رئاسي أكبر من دوره في الجمهوريات البرلمانية (إن وجد)وحتى في النظم الرئاسية تختلف أهمية نائب رئيس الجمهورية ودوره لدرجة ان يكون إعلان الرئيس عن نائبه قبل الانتخابات مثل أمريكا وهذا يجعل للنائب الذي يختاره الرئيس دورا جوهريا في نتيجة الانتخابات لأن كثيرا من الناس سيأخذون بعين الاعتبار أنه سيكون من الشخصيات القريبة جدا من الرئيس ومن الممكن أن يكون له تأثير كبير على سياسة الدولة وإن لم يكن بشكل رسمي لأن القرار بيد الرئيس فعلى الأقل بشكل فعلي لأنه قريب من الرئيس. أما في النظم الرئاسية الأخرى فتكون أهمية النائب أقل بكتير أو على الأقل لا يكون له تأثير في الانتخابات لان الرئيس يختاره بعد استلامه منصبه. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنائب رئيس الجمهورية؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نائب رئيس الجمهورية
بريطانيا.. الوجهة المفضلة للمستثمرين رغم مخاوف الخروج قالت شركة «إرنست آند يانغ» إن قرار خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى كان سيئا بالنسبة للأعمال التجارية البريطانية، إذ أصبح صناع القرار العالميين لا يولون اهتماماً كبيراً بالبلاد.. لكن لا تزال المملكة المتحدة المكان المفضل لديهم فى أوروبا للاستثمار. وأوضحت الشركة، أن رجال الأعمال من جميع أنحاء العالم، صنّفوا بريطانيا فى المركز الثالث خلف الولايات المتحدة والصين، كوجهة استثمارية كبرى قبل ألمانيا وفرنسا. وشجع ستيف كروسكوس، نائب الرئيس العالمى للخدمات الاستشارية فى «إرنست آند يانغ» القيام بالصفقات فى شركات المملكة المتحدة. وأوضح أن بريطانيا هى موطن لأهم الأصول التى يسعى إليها صانعو الصفقات وخصوصا التكنولوجيا والملكية الفكرية.. لذلك كانت دائماً وستظل لاعباً رئيسياً. ورغم تراجع المملكة المتحدة لفترة وجيزة إلى المركز الخامس فى نفس الاستطلاع قبل عام، فى أعقاب الاستفتاء على الخروج من الاتحاد الأوروبي، إلا أنه كان تراجعا جزئيا بسبب أن الانحدار الناجم للتصويت جعل أهدافها أرخص. وأشار الاستطلاع إلى أن المستثمرين يأخذون مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبى فى اعتباراتهم، وهو ما يؤدى إلى تباطؤ النمو الاقتصادى. وبصرف النظر عن استطلاع الشركة، كان المشترون الأمريكيون والأستراليون الأكثر نشاطاً فى مجال الاندماج والاستحواذ فى بريطانيا خلال فصل الصيف. ووافقت شركة «فانتيف» على إنفاق ٨ مليارات جنيه استرلينى وهو ما يعادل ١٠ مليارات دولا على شراء شركة التجارة الإلكترونية «ووردباى» كما استحوذت شركة «ماكورميك» على شراء الأصول الغذائية لشركة «ريكيت بنكيسر» بمبلغ ٤.٢ مليار دولار. وقالت شركة الاستشارات التى استطلعت آراء ما يقرب من ٣٠٠٠ من المديرين التنفيذيين فى ٤٣ بلداً، أن نشاط الاندماج والاستحواذ فى جميع أنحاء العالم لن يكون أكثر ازدحاماً فى العام المقبل. وأكد كروسكوس، أن الشركات ستواجه تحدياً أكبر بكثير خلال السنوات الخمس المقبلة، مضيفاً أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى سيخلق بعض الشكوك فى الاستثمار.
بريطانيا.. الوجهة المفضلة للمستثمرين رغم مخاوف الخروج قالت شركة «إرنست آند يانغ» إن قرار خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى كان سيئا بالنسبة للأعمال التجارية البريطانية، إذ أصبح صناع القرار العالميين لا يولون اهتماماً كبيراً بالبلاد.. لكن لا تزال المملكة المتحدة المكان المفضل لديهم فى أوروبا للاستثمار. وأوضحت الشركة، أن رجال الأعمال من جميع أنحاء العالم، صنّفوا بريطانيا فى المركز الثالث خلف الولايات المتحدة والصين، كوجهة استثمارية كبرى قبل ألمانيا وفرنسا. وشجع ستيف كروسكوس، نائب الرئيس العالمى للخدمات الاستشارية فى «إرنست آند يانغ» القيام بالصفقات فى شركات المملكة المتحدة. وأوضح أن بريطانيا هى موطن لأهم الأصول التى يسعى إليها صانعو الصفقات وخصوصا التكنولوجيا والملكية الفكرية.. لذلك كانت دائماً وستظل لاعباً رئيسياً. ورغم تراجع المملكة المتحدة لفترة وجيزة إلى المركز الخامس فى نفس الاستطلاع قبل عام، فى أعقاب الاستفتاء على الخروج من الاتحاد الأوروبي، إلا أنه كان تراجعا جزئيا بسبب أن الانحدار الناجم للتصويت جعل أهدافها أرخص. وأشار الاستطلاع إلى أن المستثمرين يأخذون مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبى فى اعتباراتهم، وهو ما يؤدى إلى تباطؤ النمو الاقتصادى. وبصرف النظر عن استطلاع الشركة، كان المشترون الأمريكيون والأستراليون الأكثر نشاطاً فى مجال الاندماج والاستحواذ فى بريطانيا خلال فصل الصيف. ووافقت شركة «فانتيف» على إنفاق ٨ مليارات جنيه استرلينى وهو ما يعادل ١٠ مليارات دولا على شراء شركة التجارة الإلكترونية «ووردباى» كما استحوذت شركة «ماكورميك» على شراء الأصول الغذائية لشركة «ريكيت بنكيسر» بمبلغ ٤.٢ مليار دولار. وقالت شركة الاستشارات التى استطلعت آراء ما يقرب من ٣٠٠٠ من المديرين التنفيذيين فى ٤٣ بلداً، أن نشاط الاندماج والاستحواذ فى جميع أنحاء العالم لن يكون أكثر ازدحاماً فى العام المقبل. وأكد كروسكوس، أن الشركات ستواجه تحدياً أكبر بكثير خلال السنوات الخمس المقبلة، مضيفاً أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى سيخلق بعض الشكوك فى الاستثمار.
قارن نائب رئيس الجمهورية مع:
شارك صفحة نائب رئيس الجمهورية على