مي زيادة

مي زيادة

مي زيادة (١٨٨٦-١٩٤١) أديبة و<nowiki/>كاتبة عربية وُلدت في الناصرة عام ١٨٨٦، اسمها الأصلي كان ماري إلياس زيادة، واختارت لنفسها اسم مي فيما بعد. أتقنت مي تسع لغات هي: العربية، والفرنسية والإنجليزية والألمانية والإيطالية والإسبانية واللاتينية واليونانية والسريانية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمي زيادة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مي زيادة
إيرباص مضاعفة أسطول الناقلات الشرق أوسطية بحلول عام ٢٠٣٦ توقعت شركة إيرباص العالمية، أن يشهد أسطول الناقلات الشرق الأوسط تضاعف فى عدد الطائرات خلال الـ ٢٠ سنة المقبلة، ليصبح عدد الطائرات العاملة فى المنطقة من ١.٢٥٠ إلى حوالى ٣.٣٢٠ وفقاً لتقرير «توقعات السوق العالمية» الصادر عنها. ومن المفترض أن تصل حاجة منطقة الشرق الأوسط إلى٢.٥٩٠ طائرة جديدة بحلول عام ٢٠٣٦، حيث سيتم إستبدال ٥٢٠ طائرة قديمة وإضافة٢.٠٧٠ طائرة جديدة و٧٣٠ طائرة من المتوقع أن تبقى فى الخدمة. وسيتضمن الطلب حوالى ١.٠٨٠ طائرة من فئة الطائرات ثنائية الممرات ومثلها للطائرة ذات الأحادية الممر و٤٣٠ طائرة من الحجم العملاق. وتقدر قيمة الطلب المستقبلى على أسطول الشرق الأوسط بقرابة ٦٠٠ مليار دولار أمريكى من القيمة الإجمالية للطلب العالمى والبالغة ٥.٣ تريليون دولار أمريكى. وتبلغ الطلبيات الحالية من شركات الطيران فى الشرق الأوسط١.٣١٩ طائرة منها ٦٨٧ طائرة أحادية الممر و٤٠٩ من فئة الطائرات ثنائية الممرات و١٦٢ طائرة من الحجم العملاق. وبينما من المتوقع أن تسجل حركة نمو المسافرين فى الأسواق العالمية معدلاً سنوياً ثابتاً بنسبة ٤.٤%، ستحقق حركة المسافرين من وإلى داخل منطقة الشرق الأوسط نسبة نمو أعلى بمعدل ٥.٩% سنوياً حتى عام ٢٠٣٦. ومن المتوقع أن تحقق أمريكا اللاتينية أعلى معدلات نمو بنسبة ٨.٥% سنوياً. وسيشهد قطاع الشحن الجوى العالمى زيادة سنوية بنسبة ٣.٨%، وستشهد حركة الشحن الجوى بين الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ معدلات نمو سنوى بنسبة ٤% على مدار العشرين عاماً المقبلة. وتعقيباً على تقرير «توقعات السوق العالمية» قال جون ليهى، الرئيس التنفيذى لعمليات عملاء الطائرات التجارية فى إيرباص «لقد تمكنت عائلات طائرات إيرباص من تحقيق نجاحات كبيرة فى منطقة الشرق الأوسط ومساعدة جميع سكان العالم على السفر من وإلى منطقة الشرق الأوسط بكل سهولة ويسر». وأضاف ليهى «ولطالما كان موقع الشرق الأوسط الاستراتيجى المتوسط فى العالم والنمو المضطرد فى أعداد المسافرين أحد الأسباب الرئيسية لنجاح وإزدهار قطاع الطيران فى المنطقة ونفتخر بأن تكون إيرباص داعم أساسى وجزء من هذه النجاحات». وتشير الأرقام والإحصائيات الرسمية إلى أن ٣٠% من سكان الهند والصين وبعض من رابطة دول جنوب شرق آسيا المعروف اختصارا باسم «آسيان» يستقلون رحلة جوية سنوياً فى المتوسط ومن المتوقع أن تصل هذه النسبة إلى أكثر من ٨٠% بحلول عام ٢٠٣٦. فى الوقت الراهن، هناك قرابة الـ ٥٨ مدينة تعد من المدن الكبرى فى جميع أنحاء العالم من حيث أعداد المسافرين، وهو ما يمثل أكثر من مليون مسافر يومياً لمسافات طويلة. وبحلول عام ٢٠٣٦، سينمو هذا الرقم ليصبح ٩٥ مدينة، وستقدم هذه المدن ما يقارب الـ ٩٨% من خدمات السفر الجوى فى العالم للمسافات الطويلة. وفى الشرق الأوسط هناك ٥ مدن تعد من المدن الكبرى وسيتضاعف عدد المدن الكبرى إلى ١١ خلال السنوات الـ ٢٠ المقبلة.
إيرباص مضاعفة أسطول الناقلات الشرق أوسطية بحلول عام ٢٠٣٦ توقعت شركة إيرباص العالمية، أن يشهد أسطول الناقلات الشرق الأوسط تضاعف فى عدد الطائرات خلال الـ ٢٠ سنة المقبلة، ليصبح عدد الطائرات العاملة فى المنطقة من ١.٢٥٠ إلى حوالى ٣.٣٢٠ وفقاً لتقرير «توقعات السوق العالمية» الصادر عنها. ومن المفترض أن تصل حاجة منطقة الشرق الأوسط إلى٢.٥٩٠ طائرة جديدة بحلول عام ٢٠٣٦، حيث سيتم إستبدال ٥٢٠ طائرة قديمة وإضافة٢.٠٧٠ طائرة جديدة و٧٣٠ طائرة من المتوقع أن تبقى فى الخدمة. وسيتضمن الطلب حوالى ١.٠٨٠ طائرة من فئة الطائرات ثنائية الممرات ومثلها للطائرة ذات الأحادية الممر و٤٣٠ طائرة من الحجم العملاق. وتقدر قيمة الطلب المستقبلى على أسطول الشرق الأوسط بقرابة ٦٠٠ مليار دولار أمريكى من القيمة الإجمالية للطلب العالمى والبالغة ٥.٣ تريليون دولار أمريكى. وتبلغ الطلبيات الحالية من شركات الطيران فى الشرق الأوسط١.٣١٩ طائرة منها ٦٨٧ طائرة أحادية الممر و٤٠٩ من فئة الطائرات ثنائية الممرات و١٦٢ طائرة من الحجم العملاق. وبينما من المتوقع أن تسجل حركة نمو المسافرين فى الأسواق العالمية معدلاً سنوياً ثابتاً بنسبة ٤.٤%، ستحقق حركة المسافرين من وإلى داخل منطقة الشرق الأوسط نسبة نمو أعلى بمعدل ٥.٩% سنوياً حتى عام ٢٠٣٦. ومن المتوقع أن تحقق أمريكا اللاتينية أعلى معدلات نمو بنسبة ٨.٥% سنوياً. وسيشهد قطاع الشحن الجوى العالمى زيادة سنوية بنسبة ٣.٨%، وستشهد حركة الشحن الجوى بين الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ معدلات نمو سنوى بنسبة ٤% على مدار العشرين عاماً المقبلة. وتعقيباً على تقرير «توقعات السوق العالمية» قال جون ليهى، الرئيس التنفيذى لعمليات عملاء الطائرات التجارية فى إيرباص «لقد تمكنت عائلات طائرات إيرباص من تحقيق نجاحات كبيرة فى منطقة الشرق الأوسط ومساعدة جميع سكان العالم على السفر من وإلى منطقة الشرق الأوسط بكل سهولة ويسر». وأضاف ليهى «ولطالما كان موقع الشرق الأوسط الاستراتيجى المتوسط فى العالم والنمو المضطرد فى أعداد المسافرين أحد الأسباب الرئيسية لنجاح وإزدهار قطاع الطيران فى المنطقة ونفتخر بأن تكون إيرباص داعم أساسى وجزء من هذه النجاحات». وتشير الأرقام والإحصائيات الرسمية إلى أن ٣٠% من سكان الهند والصين وبعض من رابطة دول جنوب شرق آسيا المعروف اختصارا باسم «آسيان» يستقلون رحلة جوية سنوياً فى المتوسط ومن المتوقع أن تصل هذه النسبة إلى أكثر من ٨٠% بحلول عام ٢٠٣٦. فى الوقت الراهن، هناك قرابة الـ ٥٨ مدينة تعد من المدن الكبرى فى جميع أنحاء العالم من حيث أعداد المسافرين، وهو ما يمثل أكثر من مليون مسافر يومياً لمسافات طويلة. وبحلول عام ٢٠٣٦، سينمو هذا الرقم ليصبح ٩٥ مدينة، وستقدم هذه المدن ما يقارب الـ ٩٨% من خدمات السفر الجوى فى العالم للمسافات الطويلة. وفى الشرق الأوسط هناك ٥ مدن تعد من المدن الكبرى وسيتضاعف عدد المدن الكبرى إلى ١١ خلال السنوات الـ ٢٠ المقبلة.
قارن مي زيادة مع:
شارك صفحة مي زيادة على