مكتب التحقيقات الفيدرالي

مكتب التحقيقات الفيدرالي

مكتب التحقيقات الفيدرالي أو مكتب التحقيق الاتحادي أو (بالإنجليزية: (Federal Bureau of Investigation (FBI) ويعرف اختصاراً بالـ(أف.بي.آي) وهي وكالة حكومية تابعة لوزارة العدل الأمريكية وتعمل كوكالة استخبارات داخلية وقوة لتطبيق القانون في الدولة. للأف بي آي سلطة قضائية على أكثر من ٢٠٠ جريمة فدرالية. وقد تأسست الوكالة عام ١٩٠٨ تحت اسم مكتب التحقيقات وتم تغييره إلى الاسم الحالي عام ١٩٣٥.يوجد مقر مكتب التحقيق الاتحادي في مبني جي ادغار هوفر في واشنطون، لـ(أف بي آي) ٥٦ مكتب تحقيق مركزي منتشرة في المدن البارزة في الولايات المتحدة، وأكثر من ٤٠٠ مكتب تحقيق محلي في المدن والمناطق الأقل أهمية، بالإضافة إلى ٥٠ مكتب تحقيق دولي في القنصليات و السفارات الأمريكية حول العالم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمكتب التحقيقات الفيدرالي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مكتب التحقيقات الفيدرالي
ملف.. تطبيقات “الموبايل” تراقب طلاب المدارس يعيش أولياء أمور تلاميذ وطلاب المدارس، قلقاً دائماً على أبنائهم، خصوصا مع بدء الفصل الدراسي، إذ إن غالبية الصغار والمراهقين، يستقلون المواصلات فى طريقى الذهاب للمدرسة، والعودة منها. ودفع هذا القلق الدائم، رواد الأعمال لإطلاق تطبيقات عبر الهواتف الذكية تتبع خط سير أتوبيس المدرسة. وجاء تطبيق «ترانسبولر»، كأبرز وأحدث تطبيقات السوق المحلى، إذ تخصص فى توفير نظام نقل ذكى للمدارس بالقاهرة كمرحلة أولى من الانطلاق، كما يتيح لأولياء الأمور معرفة تحركات أبنائهم خلال استخدامهم الحافلات المدرسية. ويمكن النظام الجديد، أولياء الأمور، من متابعة ومراقبة الرحلات المدرسية اليومية، وحضور وغياب الطلبة والتلاميذ عن الحافلة، والتأكد من وصولهم فى الوقت والمكان المطلوب، وتحديد مواقع الحافلة المستخدمة أثناء الرحلة المدرسية. ويخطط القائمون على المشروع للتوسع باﻹسكندرية وتغطية السوق المحلى بعدما نجح التطبيق فى التعامل مع ٥ مدارس كمرحلة أولى مستهدفاً جذب ٥٠ مدرسة، ونحو ٢٠٠٠ أتوبيس تقريباً بنهاية العام المقبل. كما يتطلع فريق العمل لجذب استثمارات تصل إلى ٢ مليون جنيه. وأطلق تطبيق «تاكسى بلس» المتخصص فى توفير خدمات النقل الخاص، خدمة توصيل الطلاب إلى المدارس والجامعات، إذ يمكن أيضاً لأولياء الأمور متابعة أطفالهم عبر التطبيق. الرئيس التنفيذى «ترانسبولر» لتتبع الأتوبيسات يغطى ٥ مدارس فى المرحلة الأولى «حسن» ضخ نصف مليون جنيه استثمارات.. ونخطط للتوسع بالسعودية والإمارات التطبيق يواجه تحدى ارتفاع أسعار إعلانات «السوشيال ميديا» يخطط تطبيق «ترانسبولر»، المتخصص فى توفير نظام تتبع ذكى لأتوبيسات المدارس، التوسع بالمنطقة العربية، خلال العام الدراسى الحالى، مستهدفاً السعودية والإمارات. كما يسعى للتوسع بالإسكندرية، وتغطية السوق المحلى، بعدما نجح التطبيق فى التعاقد مع ٥ مدارس كمرحلة أولى يخدم من خلالها ١٥٠ أتوبيساً. وتتضمن خطة التطبيق، جذب ٥٠ مدرسة، وتقديم خدمة نحو ٢٠٠٠ أتوبيس تقريباً بنهاية العام المقبل. كما يتطلع فريق العمل لجذب استثمارات تصل إلى ٢ مليون جنيه، بعدما قام بضخ نحو نصف مليون جنيه، منها ١٢٠ ألف جنيه مقدمة من جانب مركز الإبداع التكنولوجى «تيك» للشركة فى صورة حزمة من الخدمات والمنتجات. قال ياسر حسن، الرئيس التنفيذى، أحد مؤسسى «ترانسبولر»، إنه أطلق تطبيقه منذ شهر تقريباً، وتم التفعيل الفعلى له منذ أسبوعين، مشيراً إلى أن التطبيق يعمل على أجهزة الهواتف الذكية التى تعمل بنظامى «أندرويد» و«IOS». وأوضح «حسن»، أن فكرة التطبيق تعتمد على تحديد مسارات الأتوبيسات المدرسية ومتابعتها، إذ يتيح للمدارس تصميم مسار الأتوبيس، وفقاً لعناوين التلاميذ، وهو ما يوفر على المدرسة تكاليف التشغيل طوال العام الدراسى. أضاف أن «ترانسبولر» يتيح، أيضاً، للمدرسة خاصية مراقبة حضور وانصراف التلاميذ، ووصول السائقين فى المواعيد المحددة لكل تلميذ، بالإضافة إلى مراقبة المشرف. كما يتيح فريق العمل نسخة أخرى للتطبيق خاصة بأولياء الأمور، إذ تساعدهم على مراقبة حركة أطفالهم منذ لحظة دخولهم الأتوبيس وحتى لحظة الانصراف. كما تصلهم إشعارات عبر التطبيق حال تخطى السائق السرعة المسموح بها، ويستقبل أولياء الأمور إشعارات أخرى تفيد باقتراب الأتوبيس من المنزل، كما يستطيع أولياء الأمور التواصل مع المشرفة أو سائق الأتوبيس للاطمئنان على اطفالهم. أكد «حسن»، أن تطبيق «ترانسبولر» يساعد، أيضاً، على رفع كفاءة المشرفين والسائقين، ما يعطى إنتاجية أكبر. ولفت إلى أن تطبيقه تعاون مع ٥ مدارس حتى الآن كمرحلة أولى من الانطلاق، مشيراً إلى أنه رغم عدم إطلاق أى حملات دعائية حتى الآن، فإنَّ التطبيق نال إعجاباً وإقبالاً كبيرين من المستخدمين، مستهدفاً جذب نحو ٥٠ مدرسة خلال العام الدراسى الحالى. قال «حسن»، إن «ترانسبولر» يعمل بالقاهرة كمرحلة أولى، مستهدفاً تغطية السوق المحلى والتوسع بالمحافظات، لاسيما بالإسكندرية نهاية العام الدراسى الحالى؛ حيث إنها تتميز بتواجد العديد من المدارس الدولية التى تقدم خدمات النقل للتلاميذ. أضاف أن تطبيق «ترانسبولر» يتميز بعمله فى أى مكان بالعالم، وفى أى وقت، كونه يعتمد على توافر خدمة الإنترنت. كما يتطلع «حسن» للتوسع بشمال أفريقيا خلال العامين المقبلين، بعد تغطية السوق المحلى. وأوضح أنه يستهدف التوسع بالخليج خلال ٢٠١٨، خصوصاً السعودية والإمارات، بنهاية الفصل الدراسى الأول، مشيراً إلى أنه أطلق «ترانسبولر» باللغتين العربية والإنجليزية؛ حتى يناسب العديد من الفئات المجتمعية. ويقدم التطبيق خدماته لـ١٥٠ اتوبيساً، مستهدفاً الوصول إلى ٢٠٠٠ أتوبيس بنهاية العام الدراسى الحالى لخدمة أكبر عدد من التلاميذ وأولياء الأمور. وفيما يخص التحديات التى تواجه فريق العمل بالسوق المحلى، قال «حسن»، إن أبرزها حداثة الفكرة، وعدم انتشارها بالقدر الكافى، كما تشكل صعوبة الوصل إلى الأشخاص المسئولين داخل المدرسة تحدياً آخر امام فريق العمل. اضاف ان التحدى الثالث الذى يواجه «ترانسبولر» هو إهدار الوقت فى تدريب المشرفات على استخدام التطبيق، وبذل جهد ووقت كبيرين فى المساعدة على عملية إدخال بيانات التلاميذ على سيستم التطبيق. وعن المنافسة وصفها «حسن بالقوية، مشيراً إلى ظهور العديد من الشركات الناشئة التى تقدم بعض خدمات «ترانسبولر»، مشيراً إلى أهمية هذا الأمر؛ حيث إنه يساعد على انتشار الفكرة بشكل اكبر، كما ان السوق المحلى ما زال فى بدايته ويحتاج إلى العديد من هذه التطبيقات. ويتميز «ترانسبولر» عن غيره من التطبيقات الأخرى المنافسة، بتقديم نسخة عربية، كما يقدم فريق العمل الدعم الفنى الكامل للعملاء، ويساعدهم على إدخال بيانات الأطفال وهى تعتبر خدمات اضافية لا يقوم بها المنافسون. قال »حسن«، إن تطبيقه انضم إلى مركز الإبداع التكنولوجى «تيك»، وتم احتضانهم من جانب المركز، وحصل على دعم فنى بلغ ١٢٠ ألف جنيه مقدمة فى صورة خدمات، وبيان كيفية انشاء الشركة، والاستشارات القانونية والمالية، والتدريبات، فضلاً عن أماكن ثابتة للعمل داخل المركز بالقرية الذكية، وتوفير الأجهزة وخدمات الإنترنت، بجانب حزمة اخرى من البيانات. ولفت إلى أن التطبيق بدأ فى جلب العائدات، وهو ما يساعدهم على ايجاد تكاليف التطبيق فى الفترة المقبلة، مشيراً إلى أنه يستهدف توفير التطبيق للجامعات التى توفر وسائل نقل لطلابها. وأوضح »حسن«، أن الاستثمارات التى تم ضخها بالمشروع حتى اﻵن بلغت نحو نصف مليون جنيه تقريباً، مشيراً إلى أنه يتطلع لجذب استثمارات جديدة تصل الى ٢ مليون جنيه تقريباً؛ ليتسنى له التوسع والانتشار خارجياً، وسيبدأ الإعداد لهذه الجولة التمويلية منتصف العام المقبل. أكد »حسن”، أنه رغم الظهور الكبير للشركات الناشئة، واطلاق المؤتمرات، وظهور العديد من الحاضانات، وصناديق الاعمال، فإن مجال ريادة الاعمال يواجه العديد من الصعوبات فى السوق المحلى، من حيث صعوبة جذب التمويل، كما يحتاج الى دعم الدولة ومساعدة الشباب فى الجزء التنفيذى، لتشجيع القطاع الخاص لكى يستخدم منتجات الشركات الناشئة. واشار حسن إلى أن ارتفاع اسعار الاعلانات عبر «السوشيال ميديا»، يسبب تحدياً جديداً، إذ أدى ارتفاع سعر صرف الدولار إلى مضاعفة التكاليف، موضحاً أنه يحاول حل هذه المشكلة من خلال حضور المعارض والمؤتمرات. تطبيق «Totchi» لمتابعة الأطفال يستهدف ١٠ آلاف مرة تحميل «عزوز» نستعد لإطلاق النسخة الفعلية منتصف أكتوبر ١٨٠ ألف جنيه دعماً من حاضنة «تيك» يخطط مؤسسو تطبيق «Totchi»، لتحقيق نحو ١٠ آلاف مرة تحميل عبر أنظمة الأندرويد بنهاية العام الحالي. كما يستهدفون طرح النسخة الجديدة من التطبيق عبر أجهزة «آى فون» خلال الشهرين القادمين، متطلعين لجذب استثمارات جديدة للمشروع العام الحالى، بعدما نجح فريق العمل فى الانضمام إلى مركز الابداع التكنولوجى «تيك» بالقرية الذكية، وحصولهم على دعم مادى ١٨٠ ألف جنيه مقدم فى حزمة كبيرة من الخدمات. قال أحمد عزوز الرئيس التنفيذى، أحد مؤسسى تطبيق «Totchi» إنه أطلق تطبيقه فى نسخته التجريبية، مشيراً إلى أن فريق العمل فكر فى بادئ الأمر فى طرح ساعة يد متصلة بتطبيق عبر الهاتف الذكى لتتبع الأطفال أو الفتيات.. لكن استهلاك الفكرة أدى إلى تراجعهم عن تطبيقها. أضاف أن فريق العمل أطلق حلين بديلين الأول هو إطلاق تطبيق يستطيع من خلاله أولياء الأمور أو الأصدقاء والأهل تتبع الطفل وهو فى طريقة إلى مدرسته يومياً وتحديد مساره بالتحديد عن طريق خاصية الجى بى اس المتوفرة فى التطبيق، كما تستطيع الفتيات أيضاً ادخال بياناتهن وتحديد أماكنهن للتواصل مع الأهل والأصدقاء وإنقاذها فى حال تعرضها لأى حادثة أو خطف. أما الحل الثانى الذى أطلقة المؤسسون، فيعمل فى الأماكن المغلقة والكبيرة وهو عبارة عن منتج فى حجم «الزر» يتم إلصاقه فى ملابس الطفل أو لعبته، ومن ثم يتم ربطه بالتطبيق، ليتم تحديد أماكن تواجد الطفل فى حال فقدانه فى أحد المولات أو الفنادق وغيرها من الأماكن الأخرى. وأشار إلى أنه أطلق التطبيق فى نسخته التجريبية، حتى يستطيع قياس رد فعل العملاء ومدى رضائهم عن التطبيق، مستهدفاً طرح النسخة الفعلية من التطبيق منتصف الشهر القادم. وأشار إلى أن التطبيق يعمل على أجهزة الهواتف الذكية ذات نظام تشغيل «أندرويد» كمرحلة من الانطلاق، مستهدفاً طرحه على أجهزة «آى فون» خلال شهرين تقريباً. وأضاف أنه رغم اطلاق التطبيق فى نسخته التجريبية إلا أنه استطاع جذب نحو ١٠٠ مستخدم تقريباً، مستهدفاً أن يحقق التطبيق نحو ١٠ آلاف مرة تحميل بنهاية العام الحالى. وفيما يخص الاستثمارات التى تم ضخها بالتطبيق، قال عزوز إن فريق العمل التحق بمركز الإبداع التكنولوجى «تيك»، إذ دعمهم المركز بنحو ١٨٠ ألف جنيه مقدم فى صورة خدمات كأماكن ثابتة للعمل داخل المركز بالقرية الذكية، بجانب الاستشارات القانونية والمالية، فضلاً عن التدريبات، وحضور المؤتمرات، وربطهم بالمستثمرين، بجانب حزمة أخرى من الخدمات. وأوضح أن التطبيق يواجه منافسة غير مباشرة سواء داخل السوق المحلى أو خارجه، فى حين يتميز تطبيقه عن غيره من التطبيقات المماثلة بضم فريق عمل متكامل ومتخصص، وأمامهم فرصة كبيرة لفتح سوق بمحافظة أسيوط، مضيفاً أن فريق العمل يضع خططاً استراتيجية لتطوير العمل بشكل دائم. “Taxi Plus” للنقل الذكى تتيح خدماتها للمدارس والجامعات قامت شركة “Taxi Plus” المتخصصة فى توفير سيارات الأجرة «أون لاين» للعملاء، بتوفير خدمات التطبيق للمدارس والجامعات، وذلك لتغطية احتياجات عملائها. قال هشام السيد، العضو المنتدب للشركة، إنه تم إتاحة إمكانية طلب العميل من خلال مركز الكول سنتر أو التطبيق الإلكترونى حجز سيارة تاكسى اﻷجرة لمشاوير المدارس والجامعات، ويتم محاسبة العميل وفقاً للتسعيرة الرسمية للتاكسى. وأضاف أن الهدف من الفكرة الجديدة، هو زيادة انتشار خدمات التطبيق وجذب أكبر عدد من العملاء، كما يتم توفير عنصر الأمان لطلاب المدارس. وأشار إلى أن الشركة بدأت تنفيذ خطة للتوعية بأهمية تطبيقات النقل الذكى بالجامعات المصرية الحكومية والخاصة والنوادى الرياضية بداية من الشهر الحالى. كشف السيد، عقد ورش عمل مؤخراً مع الطلاب داخل جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، للتعرف على جميع خدمات الشركة وإمكانية الحجز «أون لاين» للتاكسى فى أى وقت ومكان والاتصال بـ«الكول سنتر» للحصول على السيارة مباشرة. أوضح أن الشركة تعتمد على الوكلاء فى ضم السائقين إليها، وتحصل على عمولة ١٠% عن كل رحلة ينفذها السائق عبر التطبيق الإلكترونى، وهى أرخص عمولة، مقارنة بالشركات العاملة فى المجال نفسه. وتتيح «Taxi PLUS»، شعاراً أو «لوجو» بالعلامة التجارية لها، على كل سيارة تقدم خدماتها، بجانب زى رسمى يعطى ثقة للعميل بأنه يتعامل مع الشركة للتأكد من جودة الخدمة المقدمة له. ويتوفر التطبيق، حالياً، على هواتف «أندرويد» و«IOS»، وتم تدشين مركز لـ«الكول سنتر» يعمل على مدار ٢٤ ساعة، ويضم ٣٥ موظفاً لتلقى طلبات العملاء، بجانب طلبات السائقين الراغبين فى الانضمام للشركة. « حافلتى» و«Find My Kids» أبرز التطبيقات العالمية لتتبع الأطفال مع الانتشار الكبير للتكنولوجيا، وتدخلها فى كل كبيرة وصغيرة، ظهرت تطبيقات تعمل عبر أجهزة الهواتف الذكية، تسمح للوالدين بتتبع أطفالهما، ومعرفة أماكنهم، ومتابعة حضورهم وانصرافهم خلال رحلتهم اليومية إلى المدرسة بالأتوبيس. «البورصة» رصدت بعض تلك التطبيقات. «حافلتى» تم إطلاق التطبيق بالمملكة العربية السعودية بالرياض، ويستهدف متابعة الطلاب منذ خروجهم من المنزل وحتى عودتهم، وذلك من خلال توافر التطبيق عبر الهواتف الذكية الخاصة بأولياء الأمور وربطهم بالعملية التعليمية. ويستهدف التطبيق، ضمان سلامة الطلاب أثناء نقلهم إلى المدرسة بالحافلة المدرسية، كما يتيح لأولياء الأمور معرفة تحركات أبنائهم خلال استخدامهم الحافلات المدرسية. ويمكن النظام الجديد أولياء الأمور، من متابعة ومراقبة الرحلات المدرسية اليومية، وحضور وغياب أبنائهم عن الحافلة، والتأكد من وصول الطلبة فى الوقت والمكان المحددين، وتحديد مواقع الحافلة المستخدمة أثناء الرحلة المدرسية، وضمان عدم نسيان الطالب فى الحافلة بعد انتهاء الرحلة المدرسية، وضمان نزول الطالب فى المدرسة الصحيحة وعنوان السكن الصحيح المسجل فى نظام معلومات الطالب. تطبيق Find My Kids يعتمد التطبيق على استخدام خاصية التتبع «الجى بى إس»، ويساعد على تتبع الطفل تلقائياً، وتحديد أين يذهب مع هاتفه، ويتيح للوالدين إمكانية التأكد من وصوله. يعمل التطيق على أجهزة «أى باد» بجانب أجهزة «أى فون». تطبيق FBI Child ID أطلقه مكتب التحقيقات الفيدرالى؛ حيث يتيح التطبيق للوالدين إمكانية تخزين صور أطفالهما بالإضافة إلى تعريف آخر مثل (الطول والوزن والشعر ولون العين، العمر) للوصول السريع إذا كان الطفل قد فقد. ويتم تخزين المعلومات على “أى فون»، ويمكن للآباء إرسال هذه المعلومات إلى السلطات. وتشمل السمات البارزة ونصائح السلامة وقوائم المراجعة لما يجب القيام به إذا كان هناك شىء يحدث للطفل. ويعمل التطبيق على أجهزة الهواتف الذكية بنظام «أندرويد» بجانب أجهزة «أى فون».
ملف.. تطبيقات “الموبايل” تراقب طلاب المدارس يعيش أولياء أمور تلاميذ وطلاب المدارس، قلقاً دائماً على أبنائهم، خصوصا مع بدء الفصل الدراسي، إذ إن غالبية الصغار والمراهقين، يستقلون المواصلات فى طريقى الذهاب للمدرسة، والعودة منها. ودفع هذا القلق الدائم، رواد الأعمال لإطلاق تطبيقات عبر الهواتف الذكية تتبع خط سير أتوبيس المدرسة. وجاء تطبيق «ترانسبولر»، كأبرز وأحدث تطبيقات السوق المحلى، إذ تخصص فى توفير نظام نقل ذكى للمدارس بالقاهرة كمرحلة أولى من الانطلاق، كما يتيح لأولياء الأمور معرفة تحركات أبنائهم خلال استخدامهم الحافلات المدرسية. ويمكن النظام الجديد، أولياء الأمور، من متابعة ومراقبة الرحلات المدرسية اليومية، وحضور وغياب الطلبة والتلاميذ عن الحافلة، والتأكد من وصولهم فى الوقت والمكان المطلوب، وتحديد مواقع الحافلة المستخدمة أثناء الرحلة المدرسية. ويخطط القائمون على المشروع للتوسع باﻹسكندرية وتغطية السوق المحلى بعدما نجح التطبيق فى التعامل مع ٥ مدارس كمرحلة أولى مستهدفاً جذب ٥٠ مدرسة، ونحو ٢٠٠٠ أتوبيس تقريباً بنهاية العام المقبل. كما يتطلع فريق العمل لجذب استثمارات تصل إلى ٢ مليون جنيه. وأطلق تطبيق «تاكسى بلس» المتخصص فى توفير خدمات النقل الخاص، خدمة توصيل الطلاب إلى المدارس والجامعات، إذ يمكن أيضاً لأولياء الأمور متابعة أطفالهم عبر التطبيق. الرئيس التنفيذى «ترانسبولر» لتتبع الأتوبيسات يغطى ٥ مدارس فى المرحلة الأولى «حسن» ضخ نصف مليون جنيه استثمارات.. ونخطط للتوسع بالسعودية والإمارات التطبيق يواجه تحدى ارتفاع أسعار إعلانات «السوشيال ميديا» يخطط تطبيق «ترانسبولر»، المتخصص فى توفير نظام تتبع ذكى لأتوبيسات المدارس، التوسع بالمنطقة العربية، خلال العام الدراسى الحالى، مستهدفاً السعودية والإمارات. كما يسعى للتوسع بالإسكندرية، وتغطية السوق المحلى، بعدما نجح التطبيق فى التعاقد مع ٥ مدارس كمرحلة أولى يخدم من خلالها ١٥٠ أتوبيساً. وتتضمن خطة التطبيق، جذب ٥٠ مدرسة، وتقديم خدمة نحو ٢٠٠٠ أتوبيس تقريباً بنهاية العام المقبل. كما يتطلع فريق العمل لجذب استثمارات تصل إلى ٢ مليون جنيه، بعدما قام بضخ نحو نصف مليون جنيه، منها ١٢٠ ألف جنيه مقدمة من جانب مركز الإبداع التكنولوجى «تيك» للشركة فى صورة حزمة من الخدمات والمنتجات. قال ياسر حسن، الرئيس التنفيذى، أحد مؤسسى «ترانسبولر»، إنه أطلق تطبيقه منذ شهر تقريباً، وتم التفعيل الفعلى له منذ أسبوعين، مشيراً إلى أن التطبيق يعمل على أجهزة الهواتف الذكية التى تعمل بنظامى «أندرويد» و«IOS». وأوضح «حسن»، أن فكرة التطبيق تعتمد على تحديد مسارات الأتوبيسات المدرسية ومتابعتها، إذ يتيح للمدارس تصميم مسار الأتوبيس، وفقاً لعناوين التلاميذ، وهو ما يوفر على المدرسة تكاليف التشغيل طوال العام الدراسى. أضاف أن «ترانسبولر» يتيح، أيضاً، للمدرسة خاصية مراقبة حضور وانصراف التلاميذ، ووصول السائقين فى المواعيد المحددة لكل تلميذ، بالإضافة إلى مراقبة المشرف. كما يتيح فريق العمل نسخة أخرى للتطبيق خاصة بأولياء الأمور، إذ تساعدهم على مراقبة حركة أطفالهم منذ لحظة دخولهم الأتوبيس وحتى لحظة الانصراف. كما تصلهم إشعارات عبر التطبيق حال تخطى السائق السرعة المسموح بها، ويستقبل أولياء الأمور إشعارات أخرى تفيد باقتراب الأتوبيس من المنزل، كما يستطيع أولياء الأمور التواصل مع المشرفة أو سائق الأتوبيس للاطمئنان على اطفالهم. أكد «حسن»، أن تطبيق «ترانسبولر» يساعد، أيضاً، على رفع كفاءة المشرفين والسائقين، ما يعطى إنتاجية أكبر. ولفت إلى أن تطبيقه تعاون مع ٥ مدارس حتى الآن كمرحلة أولى من الانطلاق، مشيراً إلى أنه رغم عدم إطلاق أى حملات دعائية حتى الآن، فإنَّ التطبيق نال إعجاباً وإقبالاً كبيرين من المستخدمين، مستهدفاً جذب نحو ٥٠ مدرسة خلال العام الدراسى الحالى. قال «حسن»، إن «ترانسبولر» يعمل بالقاهرة كمرحلة أولى، مستهدفاً تغطية السوق المحلى والتوسع بالمحافظات، لاسيما بالإسكندرية نهاية العام الدراسى الحالى؛ حيث إنها تتميز بتواجد العديد من المدارس الدولية التى تقدم خدمات النقل للتلاميذ. أضاف أن تطبيق «ترانسبولر» يتميز بعمله فى أى مكان بالعالم، وفى أى وقت، كونه يعتمد على توافر خدمة الإنترنت. كما يتطلع «حسن» للتوسع بشمال أفريقيا خلال العامين المقبلين، بعد تغطية السوق المحلى. وأوضح أنه يستهدف التوسع بالخليج خلال ٢٠١٨، خصوصاً السعودية والإمارات، بنهاية الفصل الدراسى الأول، مشيراً إلى أنه أطلق «ترانسبولر» باللغتين العربية والإنجليزية؛ حتى يناسب العديد من الفئات المجتمعية. ويقدم التطبيق خدماته لـ١٥٠ اتوبيساً، مستهدفاً الوصول إلى ٢٠٠٠ أتوبيس بنهاية العام الدراسى الحالى لخدمة أكبر عدد من التلاميذ وأولياء الأمور. وفيما يخص التحديات التى تواجه فريق العمل بالسوق المحلى، قال «حسن»، إن أبرزها حداثة الفكرة، وعدم انتشارها بالقدر الكافى، كما تشكل صعوبة الوصل إلى الأشخاص المسئولين داخل المدرسة تحدياً آخر امام فريق العمل. اضاف ان التحدى الثالث الذى يواجه «ترانسبولر» هو إهدار الوقت فى تدريب المشرفات على استخدام التطبيق، وبذل جهد ووقت كبيرين فى المساعدة على عملية إدخال بيانات التلاميذ على سيستم التطبيق. وعن المنافسة وصفها «حسن بالقوية، مشيراً إلى ظهور العديد من الشركات الناشئة التى تقدم بعض خدمات «ترانسبولر»، مشيراً إلى أهمية هذا الأمر؛ حيث إنه يساعد على انتشار الفكرة بشكل اكبر، كما ان السوق المحلى ما زال فى بدايته ويحتاج إلى العديد من هذه التطبيقات. ويتميز «ترانسبولر» عن غيره من التطبيقات الأخرى المنافسة، بتقديم نسخة عربية، كما يقدم فريق العمل الدعم الفنى الكامل للعملاء، ويساعدهم على إدخال بيانات الأطفال وهى تعتبر خدمات اضافية لا يقوم بها المنافسون. قال »حسن«، إن تطبيقه انضم إلى مركز الإبداع التكنولوجى «تيك»، وتم احتضانهم من جانب المركز، وحصل على دعم فنى بلغ ١٢٠ ألف جنيه مقدمة فى صورة خدمات، وبيان كيفية انشاء الشركة، والاستشارات القانونية والمالية، والتدريبات، فضلاً عن أماكن ثابتة للعمل داخل المركز بالقرية الذكية، وتوفير الأجهزة وخدمات الإنترنت، بجانب حزمة اخرى من البيانات. ولفت إلى أن التطبيق بدأ فى جلب العائدات، وهو ما يساعدهم على ايجاد تكاليف التطبيق فى الفترة المقبلة، مشيراً إلى أنه يستهدف توفير التطبيق للجامعات التى توفر وسائل نقل لطلابها. وأوضح »حسن«، أن الاستثمارات التى تم ضخها بالمشروع حتى اﻵن بلغت نحو نصف مليون جنيه تقريباً، مشيراً إلى أنه يتطلع لجذب استثمارات جديدة تصل الى ٢ مليون جنيه تقريباً؛ ليتسنى له التوسع والانتشار خارجياً، وسيبدأ الإعداد لهذه الجولة التمويلية منتصف العام المقبل. أكد »حسن”، أنه رغم الظهور الكبير للشركات الناشئة، واطلاق المؤتمرات، وظهور العديد من الحاضانات، وصناديق الاعمال، فإن مجال ريادة الاعمال يواجه العديد من الصعوبات فى السوق المحلى، من حيث صعوبة جذب التمويل، كما يحتاج الى دعم الدولة ومساعدة الشباب فى الجزء التنفيذى، لتشجيع القطاع الخاص لكى يستخدم منتجات الشركات الناشئة. واشار حسن إلى أن ارتفاع اسعار الاعلانات عبر «السوشيال ميديا»، يسبب تحدياً جديداً، إذ أدى ارتفاع سعر صرف الدولار إلى مضاعفة التكاليف، موضحاً أنه يحاول حل هذه المشكلة من خلال حضور المعارض والمؤتمرات. تطبيق «Totchi» لمتابعة الأطفال يستهدف ١٠ آلاف مرة تحميل «عزوز» نستعد لإطلاق النسخة الفعلية منتصف أكتوبر ١٨٠ ألف جنيه دعماً من حاضنة «تيك» يخطط مؤسسو تطبيق «Totchi»، لتحقيق نحو ١٠ آلاف مرة تحميل عبر أنظمة الأندرويد بنهاية العام الحالي. كما يستهدفون طرح النسخة الجديدة من التطبيق عبر أجهزة «آى فون» خلال الشهرين القادمين، متطلعين لجذب استثمارات جديدة للمشروع العام الحالى، بعدما نجح فريق العمل فى الانضمام إلى مركز الابداع التكنولوجى «تيك» بالقرية الذكية، وحصولهم على دعم مادى ١٨٠ ألف جنيه مقدم فى حزمة كبيرة من الخدمات. قال أحمد عزوز الرئيس التنفيذى، أحد مؤسسى تطبيق «Totchi» إنه أطلق تطبيقه فى نسخته التجريبية، مشيراً إلى أن فريق العمل فكر فى بادئ الأمر فى طرح ساعة يد متصلة بتطبيق عبر الهاتف الذكى لتتبع الأطفال أو الفتيات.. لكن استهلاك الفكرة أدى إلى تراجعهم عن تطبيقها. أضاف أن فريق العمل أطلق حلين بديلين الأول هو إطلاق تطبيق يستطيع من خلاله أولياء الأمور أو الأصدقاء والأهل تتبع الطفل وهو فى طريقة إلى مدرسته يومياً وتحديد مساره بالتحديد عن طريق خاصية الجى بى اس المتوفرة فى التطبيق، كما تستطيع الفتيات أيضاً ادخال بياناتهن وتحديد أماكنهن للتواصل مع الأهل والأصدقاء وإنقاذها فى حال تعرضها لأى حادثة أو خطف. أما الحل الثانى الذى أطلقة المؤسسون، فيعمل فى الأماكن المغلقة والكبيرة وهو عبارة عن منتج فى حجم «الزر» يتم إلصاقه فى ملابس الطفل أو لعبته، ومن ثم يتم ربطه بالتطبيق، ليتم تحديد أماكن تواجد الطفل فى حال فقدانه فى أحد المولات أو الفنادق وغيرها من الأماكن الأخرى. وأشار إلى أنه أطلق التطبيق فى نسخته التجريبية، حتى يستطيع قياس رد فعل العملاء ومدى رضائهم عن التطبيق، مستهدفاً طرح النسخة الفعلية من التطبيق منتصف الشهر القادم. وأشار إلى أن التطبيق يعمل على أجهزة الهواتف الذكية ذات نظام تشغيل «أندرويد» كمرحلة من الانطلاق، مستهدفاً طرحه على أجهزة «آى فون» خلال شهرين تقريباً. وأضاف أنه رغم اطلاق التطبيق فى نسخته التجريبية إلا أنه استطاع جذب نحو ١٠٠ مستخدم تقريباً، مستهدفاً أن يحقق التطبيق نحو ١٠ آلاف مرة تحميل بنهاية العام الحالى. وفيما يخص الاستثمارات التى تم ضخها بالتطبيق، قال عزوز إن فريق العمل التحق بمركز الإبداع التكنولوجى «تيك»، إذ دعمهم المركز بنحو ١٨٠ ألف جنيه مقدم فى صورة خدمات كأماكن ثابتة للعمل داخل المركز بالقرية الذكية، بجانب الاستشارات القانونية والمالية، فضلاً عن التدريبات، وحضور المؤتمرات، وربطهم بالمستثمرين، بجانب حزمة أخرى من الخدمات. وأوضح أن التطبيق يواجه منافسة غير مباشرة سواء داخل السوق المحلى أو خارجه، فى حين يتميز تطبيقه عن غيره من التطبيقات المماثلة بضم فريق عمل متكامل ومتخصص، وأمامهم فرصة كبيرة لفتح سوق بمحافظة أسيوط، مضيفاً أن فريق العمل يضع خططاً استراتيجية لتطوير العمل بشكل دائم. “Taxi Plus” للنقل الذكى تتيح خدماتها للمدارس والجامعات قامت شركة “Taxi Plus” المتخصصة فى توفير سيارات الأجرة «أون لاين» للعملاء، بتوفير خدمات التطبيق للمدارس والجامعات، وذلك لتغطية احتياجات عملائها. قال هشام السيد، العضو المنتدب للشركة، إنه تم إتاحة إمكانية طلب العميل من خلال مركز الكول سنتر أو التطبيق الإلكترونى حجز سيارة تاكسى اﻷجرة لمشاوير المدارس والجامعات، ويتم محاسبة العميل وفقاً للتسعيرة الرسمية للتاكسى. وأضاف أن الهدف من الفكرة الجديدة، هو زيادة انتشار خدمات التطبيق وجذب أكبر عدد من العملاء، كما يتم توفير عنصر الأمان لطلاب المدارس. وأشار إلى أن الشركة بدأت تنفيذ خطة للتوعية بأهمية تطبيقات النقل الذكى بالجامعات المصرية الحكومية والخاصة والنوادى الرياضية بداية من الشهر الحالى. كشف السيد، عقد ورش عمل مؤخراً مع الطلاب داخل جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، للتعرف على جميع خدمات الشركة وإمكانية الحجز «أون لاين» للتاكسى فى أى وقت ومكان والاتصال بـ«الكول سنتر» للحصول على السيارة مباشرة. أوضح أن الشركة تعتمد على الوكلاء فى ضم السائقين إليها، وتحصل على عمولة ١٠% عن كل رحلة ينفذها السائق عبر التطبيق الإلكترونى، وهى أرخص عمولة، مقارنة بالشركات العاملة فى المجال نفسه. وتتيح «Taxi PLUS»، شعاراً أو «لوجو» بالعلامة التجارية لها، على كل سيارة تقدم خدماتها، بجانب زى رسمى يعطى ثقة للعميل بأنه يتعامل مع الشركة للتأكد من جودة الخدمة المقدمة له. ويتوفر التطبيق، حالياً، على هواتف «أندرويد» و«IOS»، وتم تدشين مركز لـ«الكول سنتر» يعمل على مدار ٢٤ ساعة، ويضم ٣٥ موظفاً لتلقى طلبات العملاء، بجانب طلبات السائقين الراغبين فى الانضمام للشركة. « حافلتى» و«Find My Kids» أبرز التطبيقات العالمية لتتبع الأطفال مع الانتشار الكبير للتكنولوجيا، وتدخلها فى كل كبيرة وصغيرة، ظهرت تطبيقات تعمل عبر أجهزة الهواتف الذكية، تسمح للوالدين بتتبع أطفالهما، ومعرفة أماكنهم، ومتابعة حضورهم وانصرافهم خلال رحلتهم اليومية إلى المدرسة بالأتوبيس. «البورصة» رصدت بعض تلك التطبيقات. «حافلتى» تم إطلاق التطبيق بالمملكة العربية السعودية بالرياض، ويستهدف متابعة الطلاب منذ خروجهم من المنزل وحتى عودتهم، وذلك من خلال توافر التطبيق عبر الهواتف الذكية الخاصة بأولياء الأمور وربطهم بالعملية التعليمية. ويستهدف التطبيق، ضمان سلامة الطلاب أثناء نقلهم إلى المدرسة بالحافلة المدرسية، كما يتيح لأولياء الأمور معرفة تحركات أبنائهم خلال استخدامهم الحافلات المدرسية. ويمكن النظام الجديد أولياء الأمور، من متابعة ومراقبة الرحلات المدرسية اليومية، وحضور وغياب أبنائهم عن الحافلة، والتأكد من وصول الطلبة فى الوقت والمكان المحددين، وتحديد مواقع الحافلة المستخدمة أثناء الرحلة المدرسية، وضمان عدم نسيان الطالب فى الحافلة بعد انتهاء الرحلة المدرسية، وضمان نزول الطالب فى المدرسة الصحيحة وعنوان السكن الصحيح المسجل فى نظام معلومات الطالب. تطبيق Find My Kids يعتمد التطبيق على استخدام خاصية التتبع «الجى بى إس»، ويساعد على تتبع الطفل تلقائياً، وتحديد أين يذهب مع هاتفه، ويتيح للوالدين إمكانية التأكد من وصوله. يعمل التطيق على أجهزة «أى باد» بجانب أجهزة «أى فون». تطبيق FBI Child ID أطلقه مكتب التحقيقات الفيدرالى؛ حيث يتيح التطبيق للوالدين إمكانية تخزين صور أطفالهما بالإضافة إلى تعريف آخر مثل (الطول والوزن والشعر ولون العين، العمر) للوصول السريع إذا كان الطفل قد فقد. ويتم تخزين المعلومات على “أى فون»، ويمكن للآباء إرسال هذه المعلومات إلى السلطات. وتشمل السمات البارزة ونصائح السلامة وقوائم المراجعة لما يجب القيام به إذا كان هناك شىء يحدث للطفل. ويعمل التطبيق على أجهزة الهواتف الذكية بنظام «أندرويد» بجانب أجهزة «أى فون».
قارن مكتب التحقيقات الفيدرالي مع:
شارك صفحة مكتب التحقيقات الفيدرالي على