مرتضى منصور

مرتضى منصور

مرتضي أحمد محمد منصور (١٧ يونيو ١٩٥٢ - ) هو محامٍ ، ونائب بالبرلمان المصري وسياسي، ورئيس نادي الزمالك وشخصية مصرية إعلامية وسياسية مثيرة للجدل.هو من مواليد حي شبرا بالقاهرة وأصله من محافظة الدقهلية. بعد تخرجه من كلية الحقوق تعين بالقضاء حيث عُين وكيل نيابة بمدينة الإسماعيلية. هو متزوج وله ولدان أحمد وأمير وبنت واحدة هي أميرة. ولده أحمد هو ابنه الأكبر وهو محامٍ بمكتب والده وقد كان أحد المتهمين في موقعة الجمل مع والده قبل حصوله على حكم بالبراءة غيابيًا. ترشح أحمد لمجلس الشعب عام ٢٠١٢ عن دائرة الجيزة حيث خسر أمام عمرو الشوبكي لكنه فاز عليه في نفس الدائرة في انتخابات العام ٢٠١٥. أمير هو ابنه الأصغر وهو محامي بعد أن تخرج من كلية الشرطة المصرية التي رفض العمل بها أثناء فترة سجن والده في قضية سب الراحل رئيس مجلس الدولة السابق السيد نوفل أميرة هي بنته الوحيدة وهي زوجة مستشار مصري يدعي هشام الرفاعي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمرتضى منصور؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مرتضى منصور
السجن بين سنتين والمؤبد لـ ١٤ من مشجعي الزمالك في «مذبحة الدفاع الجوي» والبراءة للجميع من تهم القتل عثمان الشرنوبي ٢٤ الشرنوبي حكمت محكمة جنايات شمال القاهرة، اليوم الأحد، بالسجن لـ١٤ من مشجعي نادي الزمالك وبراءة اثنين آخرين في القضية المعروفة بـ«مذبحة استاد الدفاع الجوي» إثر الأحداث التي راح ضحيتها ٢٠ من مشجعي نادي الزمالك في فبراير ٢٠١٥. وجاء حكم المحكمة بالسجن بالمؤبد غيابيًا، لـ مصطفى عبدالمجيد، وهشام فتحي رافع، مع غرامة ٢٠ ألف جنيه لكل منهما، والسجن ١٠ سنوات لثلاثة متهمين محمد شحات العباسي، وياسر عثمان عبدالعظيم، وأشرف حمدان قاسم، مع الغرامة ١٠ آلاف جنيه لكل منهم، والسجن ٧ سنوات لخمسة متهمين السيد علي فهيم (سيد مشاغب)، ورمضان سعد سيد، ومصطفى محمود خيري، وعمر شريف حسني، ومصطفى حمدي عبدالنبي، مع الغرامة ١٠ آلاف جنيه لكل منهم، والسجن ٥ سنوات لصابر علي عبدالواحد، والحبس ٣ سنوات لـ علي شعبان أبوالعيط (غيابيًا)، وأمجد محمد العسيلي، والحبس سنتين لأحمد علي عبدالعظيم، كما قضت المحكمة ببراءة كل من جمال عبدالناصر خليل، وعمر صلاح يوسف مبروك. وكانت النيابة أسندت إلى المتهمين تهم الانضمام لجماعة الإخوان المسلمين والبلطجة المقترنة بجرائم القتل العمد، وتخريب المباني والمنشآت والممتلكات العامة والخاصة، ومقاومة السلطات، وإحراز المواد المفرقعة. وقال مختار منير، أحد محاميي الدفاع، إن جميع المتهمين حضوريا تمت تبرئتهم من تهمة الانضمام لجماعة الإخوان المسلمين والقتل العمد، وأدينوا بتهم البلطجة وحيازة مفرقعات والإتلاف. وقال محمد فتحي، أحد محاميي الدفاع، إنه بعد صدور الحكم ببراءة المتهمين من تهمة القتل، يفترض أن تفتح المحكمة تحقيق جديد للوصول للقاتل، مشيرًا إلى وجود العديد من البلاغات من أهالي الشهداء ضد مرتضي منصور، رئيس نادي الزمالك، ومحمد إبراهيم وزير الداخلية السابق، وأن النيابة طلبت أكتر من مرة حضور مرتضي منصور للتحقيق معه في هذه الاتهامات لكن مجلس الشعب رفض رفع الحصانة عنه. وأضاف «فتحي»، أن المتهم علي شعبان أبوالعيط، هو حدث، حوكم غيابيا بتهمة السرقة، حيث كان أُطلق سبيله سابقا ولم يحضر جلسات المحاكمة من بعدها، وكان «شعبان شاهد المباراة وغادر الاستاد بعدها وقبض عليه بالطريق الدائري بعد تشاجره مع سائق توكتوك» حسب «فتحي»،الذي أضاف أن المتهم أحمد علي عبدالعظيم، الصادر بحقه حكم بالحبس سنتين أُدين بتهمة إيواء متهمين هاربين. وقال «منير» إن الأحكام الحضورية سيتم الطعن عليها جميعا في فترة أقصاها ٦٠ يوما من يوم صدور الحكم، كما يقرر قانون الإجراءات الجنائية. وجرت أحداث استاد الدفاع الجوي، في ٨ فبراير ٢٠١٥، حينما حاول مشجعو الزمالك حضور مباراة فريقهم أمام إنبي في الدوري العام، في الوقت الذي أغلقت فيه بوابات الاستاد فيه، قبل أن تطلق قوات اﻷمن المسؤولة عن التأمين قنابل الغاز المسيل للدموع نحو المشجعين لتفريقهم، الذين ادعت أنهم حاولوا دخول المباراة دون تذاكر، فيما كان يوجد قفص حديدي أمام البوابات، تم استخدامه للمرة اﻷولى، ليدخل عبره المشجعين، ما نتج عنه حالة من التدافع بين الجمهور هربًا من الاختناق بالغاز، أسفرت عن إصابات ووفيات. وقال أحد الشهود على الحادث في تقرير سابق لـ«مدى مصر» إن قوات الشرطة أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع، ومنعت المشجعين من دخول الاستاد، فمات أشخاص إثر الاختناق والدهس، خاصة بعد استحداث ممر حديدي ضيق لعبور المشجعين، سمي فيما بعد بـ «ممر الموت»، حيث استحال على الشباب الهروب من التدافع والغاز داخل ذلك الممر. وانتقد العديد من المحامين مسار التحقيقات في قضية أحداث الدفاع الجوي، خاصة أن أولتراس «وايت نايتس» وأهالي الضحايا قد وجهوا اتهامات لمرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، والشرطة بالتورط في قتل ذويهم، إلا أن النيابة العامة لم تلتفت لهذه الاتهامات، حسبما أفاد المحامي مالك عدلي في تصريحات سابقة لـ «مدى مصر». وأصرّت رابطة «أولتراس وايت نايتس» في بيان أصدرته أمس السبت أن الغرض من القضية هو«إبعاد الشبهات عن القاتل الحقيقي الذي ينعم بالحرية وجماهير الزمالك تُحاكم ظلماً بدلاً منهم»، ووصفتها بأنها «مسرحية مكتملة الاركان». وتخلي الرابطة مشجعي الفرقة من أي مسؤولية لقتل الجماهير، مؤكدة في البيان «من أطلق الغاز علي جماهير الزمالك في مكان موصد من ثلاث جهات أشبه بالمصيدة معروف ، ومن حرض على مدار أشهر بقتل الجماهير بعبارات صريحة وواضحة معروف ، ومن حجب التذاكر عن الجماهير بقصد الصدام مع الأمن وتجهيز كمين مُحكم معروف». ونادت الرابطة بالبراءة لجميع المتهمين، والعدالة لضحايا الحادث، قائلة إن القضية «غير منطقية وهي الأغرب والأكثر ظلماً لجماهير كرة القدم على مستوى العالم».
قارن مرتضى منصور مع:
شارك صفحة مرتضى منصور على