محمد نجيب

محمد نجيب

اللواء محمد بك نجيب يوسف قطب القشلان (١٩ فبراير ١٩٠١ - ٢٨ أغسطس ١٩٨٤) سياسي وعسكري مصري، أول رئيس لجمهورية مصر بعد إنهاء الملكية وإعلان الجمهورية في (١٨ يونيو ١٩٥٣)، كما يعد قائد ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢ التي انتهت بعزل الملك فاروق ورحيله عن مصر. تولى منصب رئيس الوزراء في مصر خلال الفترة من (٨ مارس ١٩٥٤ ـ ١٨ أبريل ١٩٥٤)، وتولى أيضاً منصب القائد العام للقوات المسلحة المصرية ثم وزير الحربية عام ١٩٥٢. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد نجيب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد نجيب
«النجم الساطع» يعود بعد توقف ٨ سنوات.. و«مكافحة الإرهاب» أهم محاور التدريب مدى مصر ٥ سبتمبر ٢٠١٧ أعلن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة، اليوم الثلاثاء، عودة مناورات النجم الساطع، المشتركة بين الجيشين المصري والأمريكي، بعد توقفها منذ العام ٢٠٠٩، وذلك بعد تغيير طبيعة التدريبات لتركز على عمليات مكافحة الإرهاب والتطرف والتدريب على كافة سيناريوهات التهديدات المختلفة حاليا، في ظل الحرب التقليدية وغير النظامية. وقال المتحدث العسكري في بيان «تستضيف مصر فاعليات التدريب المصري الأمريكي المشترك النجم الساطع ٢٠١٧، والذي من المقرر أن ينفذ بقاعدة محمد نجيب العسكرية ، ويستمر التدريب خلال الفترة من ١٠ ٢٠ سبتمبر ٢٠١٧ (..) ومن المقرر مشاركة عناصر من القوات الأمريكية في التدريب الذي سيتناول موضوعات التعاون الأمني ومكافحة الإرهاب والتطرف والتدريب على كافة سيناريوهات التهديدات المختلفة في القرن الحادي والعشرين في ظل الحرب التقليدية وغير النظامية». وكان «مدى مصر» نشر في أبريل الماضي تقريرًا كشف فيه تفاصيل زيارة وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إلى القاهرة، وكان على رأسها محادثات لاستئناف المناورات، على أن يتغير نطاقها ليشمل مكافحة الإرهاب. وتعد «النجم الساطع» واحدة من أكبر المناورات العسكرية، وبدأت بمشاركة مصرية أمريكية فقط في عام ١٩٨١، وتم الاتفاق على أن تقام في الخريف كل سنتين بدءًا من العام ١٩٨٣، قبل أن تتوقف بين عامي ١٩٨٩ و١٩٩٣، لظروف حرب تحرير الكويت، وبعد استئنافها توقفت مرة أخرى عام ٢٠٠٣ بسبب الحرب اﻷمريكية في العراق، لتستأنف ثانية وتكون آخر نسخة منها هي نسخة العام ٢٠٠٩، لتتوقف بعد الثورة المصرية في يناير ٢٠١١ وحتى اﻵن. وكان الحساب الرسمي للسفارة الأمريكية على موقع تويتر نفى يوم ٨ أغسطس الماضي، عودة مناورات النجم الساطع، وذلك ردًا على سؤال وجهه للسفارة المحلل السياسي لسياسات الشرق الأوسط زاك جولد. وردت السفارة وقتها قائلة عبر حسابها «الخبر غير دقيق. لا يوجد إعلان رسمي عن عودة مناورات النجم الساطع». وفي سياق مشابه، من المقرر أن يشهد إقليم كراسنودار، جنوبي روسيا الشهر الحالي، تدريبات تكتيكية مشتركة بين القوات المصرية والروسية، تشارك فيها وحدات من القوات الجوية من البلدين للتدريب على قضايا الاعتداء الجوي واقتحام المدن والإنزال المشترك.
تجار المستلزمات الطبية يواصلون رفع الأسعار دفعت الزيادة الكبيرة فى سعر الدولار بعد قرار البنك المركزى بتعويم الجنيه، مراكز بيع المستلزمات الطبية، بمضاعفة أسعار منتجاتها. ورصدت «البورصة» فى جولة بشارع القصر العيني، الذى يعد أكبر أسواق المستلزمات الطبية، قيام بعض المراكز بزيادة عدد كبير من أسعار المنتجات بنسبة تزيد على ١٢٠%. واتفق عدد كبير من التجار، أن قرار تحرير سعر الصرف، تسبب فى زيادة أسعار كل المنتجات، خاصة المستوردة، التى تضاعفت أسعارها فور صدور القرار. ويعزز قرار التجار بزيادة أسعار المستلزمات الطبية بشكل دوري، عدم إلزام وزارة الصحة الشركات والمستوردين بتسعيرة جبرية كما هو الحال فى قطاع الدواء، حسب التجار. وقال منجى ناشد، مدير مركز «ميديكال» لبيع مستلزمات التحاليل، إن أسعار المستلزمات الطبية ارتفعت بنسبة تتراوح بين ١٠٠ و١٢٠%. وأوضح «سعر شرائط كلودكتور لتحليل السكر ارتفع سعرها من ٦٠ إلى ١٣٠ جنيها بينما ارتفعت أسعار شرائط الأكتيف من ٩٠ إلى ١٨٥ جنيهاً، كما ارتفعت عبوة سنون أقلام الأنسولين من ٧٠ إلى ١٨٠ جنيهاً». وأضاف «ناشد» أن ارتفاع الأسعار أجبر المرضى على اللجوء إلى إجراء التحاليل بشكل دورى كل بضعة أيام، بدلاً من التحليل يومياً، لتقليل التكلفة. وقال محمد نجيب، مدير مركز «بيتا لاب» لتوريد مستلزمات المعامل، إن ٨٠٠ نوع من مستلزمات المعامل ارتفعت أسعارها، بسبب زيادة تكلفة الاستيراد. وتابع نجيب «كارت تحليل فيروس «سي» ارتفع سعره من ٢.٢٥ إلى ٤.٧٥ جنيه بزيادة تجاوزت ١٠٠%». وقال محمد النجار، صاحب محل اليرموك لتوريد المستلزمات الطبية، إن أسعار قسطرة الغسيل الكلوى ارتفع سعرها إلى ١٩٠ جنيها بدلا من ١٠٠ جنيه، وكذلك القساطر الخاصة بالعناية المركزة والمحاليل الوريدية التى كانت بـ٤.٢٥ ارتفعت إلى ١٠.٥٠ جنيه. وأضاف النجار «الحكومة تريد من التجار بيع بضاعتهم بالسعر القديم قبل التعويم وهذا صعب للغاية.. الأمر سيكبد التجار خسائر فادحة». وقال أحد أصحاب المحال التجارية رفض ذكر اسمه ، إن الأسعار ارتفعت بشكل كبير الأشهر الماضية، ولا يمكن السيطرة عليها. وأشار إلى أن أحد المشاكل التى تواجه التجار، أن نسبة كبيرة من اﻷطفال تولد بمشكلة نقص مياه فى المخ وهو ما يحتاج لصمام يحول مسار المياه من المخ لباقى الجسم، مضيفاً «سعر الصمام بلغ ٤.٥ ألف جنيه ولا تستطيع المراكز توفيره بأقل من ذلك». وذكر أن زيادة الأسعار لم تقتصر على المستلزمات الطبية، بل ارتفعت ايضاً الملابس الطبية بنسبة تتراوح بين ٥٠ و٦٠%. وتعانى المستشفيات حالياً من زيادة تكاليف التشغيل بنسبة كبيرة، بسبب زيادة أسعار المستلزمات الطبية والأدوية إضافة إلى رسوم المياه والكهرباء. واتبعت وزارة الصحة الفترة الماضية سياسة الشراء المجمع للمستلزمات والأجهزة الطبية (شراء كامل احتياجات المستشفيات التابعة لوزارة الصحة والقوات المسلحة والجامعات والهيئات الحكومية) من خلال مناقصة واحدة لتقليل التكلفة.
تجار المستلزمات الطبية يواصلون رفع الأسعار دفعت الزيادة الكبيرة فى سعر الدولار بعد قرار البنك المركزى بتعويم الجنيه، مراكز بيع المستلزمات الطبية، بمضاعفة أسعار منتجاتها. ورصدت «البورصة» فى جولة بشارع القصر العيني، الذى يعد أكبر أسواق المستلزمات الطبية، قيام بعض المراكز بزيادة عدد كبير من أسعار المنتجات بنسبة تزيد على ١٢٠%. واتفق عدد كبير من التجار، أن قرار تحرير سعر الصرف، تسبب فى زيادة أسعار كل المنتجات، خاصة المستوردة، التى تضاعفت أسعارها فور صدور القرار. ويعزز قرار التجار بزيادة أسعار المستلزمات الطبية بشكل دوري، عدم إلزام وزارة الصحة الشركات والمستوردين بتسعيرة جبرية كما هو الحال فى قطاع الدواء، حسب التجار. وقال منجى ناشد، مدير مركز «ميديكال» لبيع مستلزمات التحاليل، إن أسعار المستلزمات الطبية ارتفعت بنسبة تتراوح بين ١٠٠ و١٢٠%. وأوضح «سعر شرائط كلودكتور لتحليل السكر ارتفع سعرها من ٦٠ إلى ١٣٠ جنيها بينما ارتفعت أسعار شرائط الأكتيف من ٩٠ إلى ١٨٥ جنيهاً، كما ارتفعت عبوة سنون أقلام الأنسولين من ٧٠ إلى ١٨٠ جنيهاً». وأضاف «ناشد» أن ارتفاع الأسعار أجبر المرضى على اللجوء إلى إجراء التحاليل بشكل دورى كل بضعة أيام، بدلاً من التحليل يومياً، لتقليل التكلفة. وقال محمد نجيب، مدير مركز «بيتا لاب» لتوريد مستلزمات المعامل، إن ٨٠٠ نوع من مستلزمات المعامل ارتفعت أسعارها، بسبب زيادة تكلفة الاستيراد. وتابع نجيب «كارت تحليل فيروس «سي» ارتفع سعره من ٢.٢٥ إلى ٤.٧٥ جنيه بزيادة تجاوزت ١٠٠%». وقال محمد النجار، صاحب محل اليرموك لتوريد المستلزمات الطبية، إن أسعار قسطرة الغسيل الكلوى ارتفع سعرها إلى ١٩٠ جنيها بدلا من ١٠٠ جنيه، وكذلك القساطر الخاصة بالعناية المركزة والمحاليل الوريدية التى كانت بـ٤.٢٥ ارتفعت إلى ١٠.٥٠ جنيه. وأضاف النجار «الحكومة تريد من التجار بيع بضاعتهم بالسعر القديم قبل التعويم وهذا صعب للغاية.. الأمر سيكبد التجار خسائر فادحة». وقال أحد أصحاب المحال التجارية رفض ذكر اسمه ، إن الأسعار ارتفعت بشكل كبير الأشهر الماضية، ولا يمكن السيطرة عليها. وأشار إلى أن أحد المشاكل التى تواجه التجار، أن نسبة كبيرة من اﻷطفال تولد بمشكلة نقص مياه فى المخ وهو ما يحتاج لصمام يحول مسار المياه من المخ لباقى الجسم، مضيفاً «سعر الصمام بلغ ٤.٥ ألف جنيه ولا تستطيع المراكز توفيره بأقل من ذلك». وذكر أن زيادة الأسعار لم تقتصر على المستلزمات الطبية، بل ارتفعت ايضاً الملابس الطبية بنسبة تتراوح بين ٥٠ و٦٠%. وتعانى المستشفيات حالياً من زيادة تكاليف التشغيل بنسبة كبيرة، بسبب زيادة أسعار المستلزمات الطبية والأدوية إضافة إلى رسوم المياه والكهرباء. واتبعت وزارة الصحة الفترة الماضية سياسة الشراء المجمع للمستلزمات والأجهزة الطبية (شراء كامل احتياجات المستشفيات التابعة لوزارة الصحة والقوات المسلحة والجامعات والهيئات الحكومية) من خلال مناقصة واحدة لتقليل التكلفة.
قارن محمد نجيب مع:
شارك صفحة محمد نجيب على