محمد قنوع

محمد قنوع

محمد قنوع (٢٦ سبتمبر ١٩٧٣ -)، ممثل سوري. انضم إلى نقابة الفنانين السوريين في ٣ مارس ١٩٩٨. شارك في العديد من المسلسلات منها: باب الحارة، طاحون الشر، قمر شام، مرايا، وطاحون الشر ٢محمد ابن عائلة "قنوع" الفنيّة الشهيرة بدمشق، والتي اشتغلت لسنوات على المسرح الكوميدي "دبابيس" تحت اسم "الأخوين قنوع"، وهو ابن الفنّان والمخرج الإذاعي مروان قنوع، بداياته الفنيّة كانت مع النجم السوري ياسر العظمة في العام ١٩٩٥، ومنذ ذلك التاريخ شارك محمد في الأجزاء المتعاقبة من السلسلة الكوميدية الشهيرة "مرايا". واشتغل محمد قنوع في الإعلان التجاري لفترة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد قنوع؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد قنوع
في عرس الأعراس.. سيريتل ومؤسسة أمانة الشهيد تحولان ليل أمس إلى حدث استثنائي اللاذقية سانا أجواء أسطورية مستوحاة من رواية ألف ليلة وليلة خيمت على أرجاء الصالة المغلقة في مدينة الأسد الرياضية باللاذقية مساء أمس لاستقبال أكثر من ألف شاب وشابة تشرف بهم العرس الجماعي الخامس الذي أقامته سيريتل ومؤسسة أمانة الشهيد تأكيدا لبطولات بواسل الجيش العربي السوري والدفاع الشعبي من أسر الشهداء الشريحة المستهدفة من هذه الفعالية التي تفوقت في نسختها الخامسة على ما سبقها من أعراس سواء من ناحية التنظيم أو ضخامة الاستعراضات أو العناية بأدق التفاصيل. آلاف العيون توجهت إلى المسرح الضخم الذي أنشئ خصيصا لإحياء فعاليات الحفل وكان منبرا أيضا لدخول العرسان إلى الصالة بمراسم ملكية الطابع ساهمت بها الموسيقا والإضاءة والديكورات التي لم تترك ركنا واحدا من الصالة إلا وشملته ليتكلل المشهد بدخول بهي للعرسان ببدلاتهم العسكرية التي أصروا على ارتدائها في يومهم المنشود التزاما منهم بالرسالة السامية التي يجسدها هذا الرداء الغالي على قلوبهم وظهرت الشابات قربهم بأبهى حلة متوشحات بعلم الجمهورية العربية السورية الذي زين لباسهن الأبيض النقي حتى ان بعضهن فضلن ارتداء فساتين بألوان العلم السوري ونجومه ليشكل الجميع لوحة وطنية ألهبت مشاعر أكثر من ستة آلاف متفرج خفقت قلوبهم ودمعت عيونهم لروعة المشهد وجلال اللحظة. برنامج فني مميز أحياه نجوم الدراما والغناء السوريون الذين قدموا خصيصا إلى اللاذقية قبل عدة أيام لمشاركة العرسان فرحتهم الكبرى فكانت البداية مع أوبريت “عرس النصر” بمشاهده الخمسة التي جاءت على شكل حكاية سورية فيها الكثير من الاعتزار بالماضي والأمل بالمستقبل الذي سيرعاه ويحرسه أبطال الجيش العربي السوري بتضحياتهم وصمودهم فهم الحامل الأساسي للعمل الذي كتبه الفنان كفاح الخوص وأخرجه نبال بشير وجسده أكثر من ١٢٠ راقصا من فرقة آرام للمسرح الراقص رافقهم كل من الفنانين علي سكر ومحمد قنوع وسوسن ميخائيل ودانة جبر وطوني قوبا ونخبة من الفنانين وصل عددهم إلى ١٢ فنانا وفنانة وقامت الفنانة هالة القصير بتجسيد دور الراوية التي تربط فقرات الأوبريت ببعضها البعض. وعن دورها قالت القصير “هذه المرة الأولى التي اشارك فيها بإحياء عرس جماعي لأبطال الجيش وحرصت على أداء دوري بملء حواسي ولا سيما أن العمل وطني بامتياز وتوافرت فيه كل المقومات اللازمة لإنجاحه ليكون بحق رسالة سلام من لاذقية العرب إلى كل أنحاء العالم”. وكان للغناء حصة من برنامج الحفل الذي احتفى بحضور الفنان اللبناني علاء زلزلي ليقدم باقة من أغنياته المحببة للجمهور مع أغنية كتبت خصيصا لسورية حملت عنوان “قلبا بساع الكل” ليتبعه كوكبة من النجوم السوريين منهم النجم بهاء اليوسف وهالة القصير ومحمود القصير الذين اختتموا الحفل بأغنية من أدائهم حملت عنوان “فرح الأبطال” ليباركوا بها للعرسان معلنين نهاية الحفل الذي اعتبره محمود القصير بمثابة مهمة إنسانية وواجب على كل فنان سوري ليرد الجميل لهؤلاء الأبطال الذين يستحقون من السوريين كل الحب والاعتزاز. الرضى والفرح لم يفارقا وجوه الأبطال والعرائس حيث عبر كوكبة من العرسان عن سعادتهم بوجودهم معا في هذا الحدث الاستثنائي الذي وجدوه فرصة لإعلان انتصار سورية وجيشها وشعبها وقال علي محسن سليمان وعروسته رنا ابراهيم الشايب من مدينة جبلة في اللاذقية إن “التنظيم المميز ومتابعة أدق التفاصيل التي تهم العرسان جعلا الأمور تسير على خير ما يرام”. أما يوسف الجردي وبتول العجي من محافظة حمص فقد أشارا إلى أن هذا العرس يعتبر دليلا على وحدة سورية ومحبة شعبها ولا سيما أنه يضم شبابا وشابات من مختلف المحافظات السورية الأمر الذي أكد عليه عمر حمادة وفاطمة العر من مدنية القنيطرة اللذان لفتا إلى أن التنظيم المميز فاق توقعاتهما بأشواط فالجميع بذل جهدا كبيرا ليخرج العرس بأبهى صورة تلائم تضحيات الجيش والدفاع الشعبي. عرسان محافظة حلب كانوا حاضرين بقوة أيضا ضمن مراسم الاحتفال فعلى الرغم من مشقة السفر وعنائه إلا أن بهاء الاحتفالية أنسى المشاركين كل التعب على حد تعبير كل من تسنيم الأشقر وسحر جمو وحسن شهبندر ورباب طبرا الذين جاؤوا من نبل والزهراء موءكدين انهم تحمسوا لفكرة العرس الجماعي بعد مشاهدتهم عدة نسخ منه على شاشة التلفزيون ورغبوا أن يكونوا جزءا منه وها هو الحلم قد تحقق. والفكرة ذاتها تحدث عنها علي حسن ومريم داوود من مدينة بانياس مؤكدين أن العلاقة الطيبة التي نشأت بين المشاركين في هذا العرس ستستمر لسنوات طويلة فهو فرصة للقاء رفاق السلاح في جو يعمه الفرح والسرور كما هو حاصل الآن. بدوره أكد جهاد بريمو مدير وحدة المسؤولية الاجتماعية في شركة سيريتل على أن الاستمرار بإقامة هذه الفعالية بشكل متتال يأتي من التزام الشركة بمسؤوليتها الاجتماعية لأداء الأمانة التي حملتها تجاه ذوي الشهداء من الجيش العربي السوري وقال “اليوم تجمعنا الفرحة الخامسة مع أبطال جدد سعدنا بأن نكون شركاء لهم في زفافهم لنتقاسم معهم الأفراح والآمال”. يذكر أن العرس الجماعي في نسخته الخامسة يندرج ضمن مبادرة “عالحلوة والمرة” وهي واحدة من ثماني مبادرات تنفذها سيريتل دعما لأسر الشهداء واستفاد من هذه الفعالية منذ انطلاقتها عام ٢٠١٤ حتى الآن ١٤٦٠ شابا وشابة من مختلف المحافظات السورية على مدى خمسة أعراس جماعية. ياسمين كروم
تكريم أسرة مسلسل شوق و”أطفال جوقة منارة باب شرقي” في انطلاق أيام دمشق للإبداع الفني دمشق –سانا مبدعون في مجال الدراما وأطفال سوريون واعدون تقاسموا حفل التكريم الذي أقامته جمعية سورية المدنية بالتعاون مع الأمانة السورية للتنمية على مسرح الأوبرا في دار الأسد للثقافة والفنون مساء اليوم. الحفل الذي أقيم مع إطلاق الدورة الثالثة من أيام دمشق للإبداع الفني كان ضيوفه المكرمون أسرة مسلسل شوق من إنتاج شركة إيمار الشام وتأليف حازم سليمان وإخراج رشا شربتجي إضافة لجوقة منارة باب شرقي وأعضائها الأطفال في الغناء والعزف. وألقت رئيسة جمعية سورية المدنية الدكتورة ربا ميرزا في مستهل الحفل كلمة قالت فيها “جئنا لنضيء على كل فكر يحترم العقل السوري في زمن تزور فيه الفن والحضارة وهدفنا العمل حتى تتغلب لغة الحب على لغة القوة” مبينة أن اختيار الجمعية تكريم أسرة مسلسل شوق لما جسده هذا العمل من معاناة الشعب السوري والمرأة تحديدا على يد الإرهاب أما جوقة منارة باب شرقي لأنهم استطاعوا أن يفتحوا باب الأمل بأصواتهم رغم ما عانوه جراء الحرب على وطنهم. وقدم خلال الحفل شريط تعريفي بمسلسل شوق تضمن مشاهد متعددة منه تناولت الجرائم التي مارسها الإرهاب التكفيري ضد السوريين ولا سيما النساء من اختطاف وتعذيب واغتصاب وتفجيرات أودت بأرواح أبرياء إضافة إلى من تاجر بالدماء واستغل الأزمة ليصنع مكانة وثروة. ثم ألقى الشاعر الدكتور رياض عبد المسيح قصيدة باللهجة المحكية عنوانها “شو جاي ع بالي” انتقد فيها الظواهر الاجتماعية السلبية التي انتشرت جراء الحرب وانتظاره لغد أفضل على صورة أمنيات مشيدا بشهداء الجيش العربي السوري الذين بفضل دمائهم تحقق النصر. وعرض فيلم عن أطفال جوقة منارة باب شرقي وهم ينتمون لشريحة من الأطفال السوريين عانت من الإرهاب فبعضهم فقد ذويه أو أشقاءه وآخرون أصيبوا بعلل جسدية ونفسية لكنهم وجدوا في المشاركة بالعزف والغناء سبيلا لتخطي ظروفهم ومعاناتهم. ثم قدمت الجوقة وصلة من الأغاني التي ظهر فيها تناغم ما بين الكورال والفرقة الموسيقية رغم قلة عدد العازفين فيها فقدموا أغاني مطورة من التراث السوري مثل سكابا يا دموع العين وفوق النخل والبلبل ناغى غصن الفل وأخرى للأطفال مثل ما منسلم حالنا وأعطونا الطفولة وأغاني وطنية مثل موطني وسورية الموجوعة. وفي الفقرة الأخيرة من الحفل قدمت رئيسة جمعية سورية المدنية دروعا تكريمية لأسرة مسلسل شوق بدءا من المخرجة شربتجي والفنانة منى واصف التي قالت في كلمة لها “أنا الآن في حضن أمي سورية وأشعر هنا بالدفء” متوجهة بالشكر لكل من ساهم بالفعالية والفنانة سوزان نجم الدين التي أكدت بدورها أن كل تكريمات العالم لا تساوي التكريم في وطننا المجروح. كما شملت قائمة المكرمين من أسرة شوق الفنانات نسرين طافش ولينا حوارنة والدكتورة رانيا الجبان إضافة لشهادات تقدير للفنانين عبد الهادي صباغ ووفاء موصلي وباسل حيدر ومحمد قنوع وجوان الخضر ومرام علي وفراس الحلبي وللمدير الإداري لمجموعة أمان القابضة سامر إسماعيل وزنوبيا رنجوس من جوقة منارة باب شرقي والدكتور رياض عبد المسيح. سامر الشغري
قارن محمد قنوع مع:
شارك صفحة محمد قنوع على