محمد فتح الله كولن

محمد فتح الله كولن

فتح الله كولن ((بالتركية: Fethullah Gülen)) مفكر إسلامي وداعية تركي. ولد فتح الله كولن أو فتح الله جولان أو فتح الله غولان في ٢٧ أبريل ١٩٤١ في قرية صغيرة تابعة لقضاء حسن قلعة المرتبطة بمحافظة أرضروم، وهي قرية كوروجك ونشأ في عائلة متدينة.يعتبر كولن من مريدي سعيد النورسي، كما يركز في أعماله بفكرة الديمقراطية وحوار الأديان. كان كولن من حلفاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الماضي لكن العلاقة بين حكومة حزب العدالة وحركة كولن (الحزمت) أصبحت متوترة، وأصبح الإنقسام علنيا في سنة ٢٠١٣ م، حين ظهرت تهم فساد للمسؤلين في الحكومة التركية، واتهم أردوغان كولن بالوقوف وراء المشكلة للتأثير سلبا على حزب العدالة والتنمية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد فتح الله كولن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد فتح الله كولن
مسؤول تركي سابق سياسات أردوغان الاستبدادية تشير لإقتراب نهايةحكمه أنقرة سانا أكد نائب رئيس الوزراء التركي الأسبق عبد اللطيف شنار أن انتهاج رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان سياسات استبدادية حتى ضد أقرب المقربين منه داخل الحزب الحاكم “العدالة والتنمية” يشير إلى اقتراب نهاية حكمه. وقال شنار في حديث لقناة الشعب التركية “ليس من حق أردوغان أن يتحدث بعد الآن عن الديمقراطية فهو يجبر أقرب المقربين منه بما فيهم رئيسا البلدية في اسطنبول وأنقرة للاستقالة في محاولة منه لفرض هيمنته المطلقة على الحزب ما يتسبب بتوتر مستمر داخل الحزب”. وأشار شنار إلى استمرار أردوغان بالتذرع بالمحاولة الانقلابية التي شهدتها أنقرة لتبرير هذه الممارسات الاستبدادية ضد المقربين منه عبر اتهامهم بإقامة علاقة مع مدبر هذه المحاولة المزعومة الداعية التركي فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة . واستشهد شنار بإقدام أردوغان على التخلص من وزير خارجيته أحمد داود أوغلو الذي كان مقربا جدا منه وكذلك من سلفه رئيس النظام التركي السابق عبد الله غول إضافة إلى عدد آخر من العسكريين الأتراك أيضا لفرض هيمنته على الحزب الحاكم معتبرا أن هذه الممارسات تجعل منه” ديكتاتورا يحفر حفرته بنفسه”. يذكر أن شنار نفسه كان نائبا لأردوغان عندما كان الأخير رئيسا للوزراء وكانا مقربين من بعضهما إلا أن ممارسات رئيس النظام التركي المستبدة جعلته يستقيل.
النظام التركي يعتقل أكثر من ألف شخص خلال أسبوع أنقرة سانا اعتقلت سلطات النظام التركي أكثر من ألف شخص خلال الأسبوع الماضي في إطار حملة القمع التي يشنها رجب أردوغان لتصفية خصومه ومعارضي سياساته بحجة التورط في محاولة الانقلاب في تموز من العام الماضي. ومنذ محاولة الانقلاب التي جرت فى منتصف تموز من العام الماضى اعتقلت سلطات نظام اردوغان عشرات الالاف من الاشخاص بينهم صحفيون وقضاة وشخصيات من المعارضة وموظفون حكوميون ومسؤولون عسكريون وغيرهم وفصلت نحو ١٥٠ الفا اخرين وأوقفتهم عن العمل فى القطاعين العام والخاص. وفي بيان نقلته رويترز اقرت وزارة داخلية النظام التركي باعتقال “٩٤٧ شخصا للاشتباه في وجود علاقات تربطهم بالداعية التركي فتح الله غولن ومحاولة الانقلاب اضافة الى ٢٠٥ اشخاص اخرين بتهمة اتصالهم بـ”حزب العمال الكردستاني”. وكانت سلطات أردوغان اصدرت يوم الجمعة الماضي مذكرات اعتقال بحق ١١٥ شخصا في إطار حملة القمع التي يشنها أردوغان لتصفية خصومه بحجة التورط في محاولة الانقلاب. وكشفت وزارة الداخلية الألمانية أمس الأول أن نحو الف مواطن تركي بينهم دبلوماسيون ومسؤولون حكوميون تقدموا منذ حزيران الماضي بطلبات لجوء إلى المانيا بعد هروبهم من حملة القمع والاعتقالات التي ينفذها نظام أردوغان.
النظام التركي يصدر مذكرات اعتقال بحق ٢٥٤ شخصا اسطنبول سانا أصدر النظام التركي اليوم مذكرات اعتقال بحق ٢٥٤ شخصا في إطار حملة القمع التي يشنها ضد مناهضي سياساته بذريعة محاولة الانقلاب في تموز عام ٢٠١٦. وذكرت وكالة الأناضول الناطقة باسم النظام التركي أن “ممثلي الإدعاء أصدروا أمرا باعتقال ١١٢ شخصا من العاملين السابقين والحاليين في بلديات اسطنبول” مشيرة إلى أن المعتقلين يواجهون اتهامات باستخدام تطبيق باي لوك للرسائل المشفرة الذي تقول سلطات النظام التركي إن أتباع الداعية التركي فتح الله غولن يقومون باستخدامه. كما صدرت أوامر باعتقال ١٤٢ موظفا في وزارتي التعليم والرياضة على خلفية اتهامات بصلتهم بـ “غولن”. واعتقلت أجهزة الأمن والشرطة التابعة لرئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان آلاف الأشخاص من مختلف المؤسسات الحكومية والناشطين والصحفيين والأكاديميين وسرحت عشرات الآلاف من الموظفين في الدوائر والمؤسسات الحكومية وتضمنت حملة الاعتقالات والتسريح عناصر وقادة في الجيش والشرطة وموظفين في وزارتي العدل والتعليم وصحفيين.
صحيفة نمساوية دولة تعسفية استبدادية مثل تركيا أردوغان لا يمكن أن يكون لها مكان في الاتحاد الأوروبي فيينا سانا وصفت صحيفة دي بريسه النمساوية طموحات ومساعي النظام التركي بالانضمام إلى عضوية الاتحاد الاوروبي بانها “مهزلة سياسية يجب إنهاؤها بأسرع وقت”. وأشارت الصحيفة إلى أن “دولة تعسفية استبدادية” مثل تركيا أردوغان لا يمكن أن يكون لها مكان في الاتحاد الأوروبي فهي أبعد ما تكون عن ” ضمان الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون وحماية الأقليات”. وانتقدت الصحيفة المستشارة الألمانية انجيلا ميركل لتأخرها وتباطئها باستيعاب الابتزاز التركي رغم دعوات الحكومة النمساوية المتواصلة منذ عدة سنوات بوقف فوري للمفاوضات موضحة أنه حان الوقت لإنهاء مفاوضات الانضمام رسميا مع أنقرة. ورأت الصحيفة أن سياسة التهدئة ليست الوصفة المناسبة للتعامل مع رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان وأن ما آلت اليه استنتاجات المستشارة الألمانية جاءت بعد وضوح الرؤية لديها موضحة أن أقوى دولة في أوروبا لم تعد قادرة على القبول بحقيقة ان تصبح ضحية للتعسف التركي وانتهاج أساليب القرون الوسطى من الابتزاز والتي يتوجب على أوروبا رفضها. ولفتت الصحيفة إلى أن أردوغان يغوص في عالم مليء بجنون العظمة عندما يعتقل مواطنين ألمانيين ويرفض تسليمهم ما لم تقم ألمانيا بتسليم أتباع وانصار الداعية المعارض فتح الله غولن كما أنه من الواضح أن السلطان التركي يجمع الرهائن الألمان لإجبار ميركل على تسليم وتبادل المعارضين الفارين إلى ألمانيا. يذكر أن المفوضية الأوروبية أعلنت أمس أن سلوك تركيا يجعل انضمامها لعضوية الاتحاد الأوروبي أمرا مستحيلا وذلك بعد أن دعت ميركل اول أمس إلى إنهاء محادثات الانضمام. ويأتي تشديد مواقف رؤساء دول الاتحاد الأوروبي من موضوع انضمام أنقرة إلى التكتل وسط تصاعد التوتر في العلاقات الثنائية بين عدد من دول القارة والنظام التركي على خلفية حملة القمع التي يشنها ضد المعارضة وتدهور وضع حقوق الإنسان في تركيا.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محمد فتح الله كولن مع:
شارك صفحة محمد فتح الله كولن على