محمد علي كلاي

محمد علي كلاي

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد علي كلاي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد علي كلاي
. المنامة – البحرين اليوم . ادعت وزارة الداخلية الخليفية في البحرين اليوم الخميس ٢٤ أغسطس ٢٠١٧م الكشف عن “خلية” مزعومة قالت بأنها “متورطة في أعمال إرهابية”، ونشرت أسماء وصور ٧ مواطنين بينهم امرأة كانوا قد اختطفوا قبل أكثر من أسبوع من بلدة كرزكان. . وقالت الوزارة في بيان اليوم بأن الخلية المزعومة تتكون من ١٠ أشخاص “يُشتبه بتورطهم في تنفيذ أعمال إرهابية”، ونشرت صورا لأسلحة ومتفجرات ادعت بأنها كانت في حوزة المقبوض عليهم. . وذكر البيان أن “الخلية” على ارتباط بالمواطن حسين على أحمد داود (٣١ عاما) المتواجد حاليا في إيران الذي ادعت بأنه “أحد قياديي تنظيم سرايا الأشتر” التابع لتيار الوفاء الإسلامي، هو محكوم بالمؤبد و١٥ سنة وإسقاط الجنسية، كما ادعت بأنه على صلة بالحرس الثوري الإيراني والقيادي في التيار السيد مرتضى السندي. . ونشرت الوزارة أسماء وصور ٧ من المواطنين المعتقلين في هذه القضية، وهم . حسن مكي عباس حسن (٢٧ عاما) وقالت بأنه “المقبوض عليه الرئيسي، ومسؤول عن صناعة العبوات المتفجرة”. . محمود محمد علي ملا سالم البحراني (٣٣ عاما)، مدرس لغة غربية. . زينب مكي عباس (٣٤ عاما)، متهمة بإخفاء مواد متفجرة وسلاح كلاشنكوف تخص شقيقها حسن مكي عباس. . أمين حبيب علي جاسم (٣٢ عاما)، زوج زينب. . حسين محمد حسين خميس (٣٩ عاما) . حسن عطية محمد صالح (٣٧ عاما) . حسين إبراهيم محمد حسن ضيف (٢٧ عاما) . كما أعلنت الوزارة بأنها تطارد كلا من السيد هادي حسن مجيد رضي (٢٦ عاما)، وصادق محمد عبد الرسول درويش (٢٥ عاما). . وقالت بأنها أحالت القضية إلى النيابة العامة الخليفية. . ويشكك ناشطون حقوقيون في مزاعم السلطات الخليفية وادعاءاتها المتكررة بالكشف عن “خلايا إرهابية”، وتؤكد التقارير الحقوقية بأن الأجهزة الأمنية الخليفية تتبع أساليب من التعذيب الجسدي والنفسي لإرغام المعتقلين على الإدلاء باعترافات ملفقة.
الكشف عن خلية مكونة من عشرة أشخاص يشتبه بتورطهم في تنفيذ أعمال إرهابية . . ‎بنا في إطار الجهود الأمنية لمكافحة الإرهاب وتأمين السلامة العامة لكافة المواطنين والمقيمين ، أسفرت أعمال البحث والتحري عن الكشف عن خلية مكونة من عشرة أشخاص يشتبه بتورطهم في تنفيذ أعمال إرهابية ، يتزعمها المدعو حسين علي أحمد داود ٣١ عاماً، أحد قياديي تنظيم سرايا الأشتر، الذراع الإرهابي لما يسمى بتيار الوفاء الإسلامي، مسقطة جنسيته ، وهارب في إيران ، ومحكوم بالمؤبد في ثلاث قضايا إرهابية وحكم آخر بالسجن خمسة عشر عاما ومتورط في تشكيل العديد من الخلايا الإرهابية والتخطيط لتنفيذ جرائم إرهابية أدت إلى استشهاد عدد من رجال الأمن، ويدير خلايا إرهابية، وهو على صلة وثيقة بالحرس الثوري الإيراني والمدعو مرتضى السندي. وقد تم القبض على سبعة من عناصر هذه الخلية، والمقبوض عليهم هم ‎(١) المدعو حسن مكي عباس حسن (٢٧ عاما ، عامل ) ‎مرتبط بالمدعو حسين علي أحمد داود، ويعد المقبوض عليه الرئيسي ، مسئول عن صناعة العبوات المتفجرة لصالح تنظيم سرايا الأشتر ومنها العبوات التي تم تحريزها بمنطقة صدد بتاريخ ١٣ مارس ٢٠١٧ . ‎تلقى تعليمات من المدعو حسين علي أحمد داود بمواصلة نشاطه في صناعة المتفجرات، بجانب تخزين المواد المهربة من الخارج وإنشاء مخزن لذلك الغرض. ‎متورط في قضايا صناعة وحيازة عبوات قابلة للتفجير وشارك في عمليات نقل وتصنيع العبوات الناسفة منذ عام ٢٠١٣ وتلقى دروساً نظرية وعملية على كيفية صناعتها. ‎(٢ ) المدعو محمود محمد علي ملا سالم البحراني ٣٣ عاما ، معلم لغة عربية ‎قام بتدريب المقبوض عليه الرئيسي في القضية المدعو حسن مكي عباس، على كيفية تصنيع العبوات المتفجرة، كما استلم منه حقيبة تحتوي على سلاح كلاشنكوف ومواد متفجرة حيث احتفظ بها لفترة ثم قام بإعادتها، وقد تم القبض عليه عقب وصوله للبلاد قادماً من الجمهورية اللبنانية. ‎(٣) المدعوة زينب مكي عباس "٣٤ عاما" ‎أخفت بمقر سكنها في المالكية حقائب تحتوي على مواد متفجرة وسلاح كلاشنكوف تخص شقيقها المدعو حسن مكي عباس، قبيل إلقاء القبض عليه، ثم طلبت لاحقاً من زوجها المدعو أمين حبيب علي نقلها من المنزل. ‎( ٤ ) المدعو أمين حبيب علي جاسم"٣٢ عاما ، موظف" ‎قام بنقل الحقائب التي تحتوي على سلاح الكلاشنكوف والمواد المتفجرة التي تسلمها من زوجته، شقيقة المقبوض عليه الرئيسي في القضية، وتسليمها للمدعو حسين محمد حسين خميس لغرض إخفائها. ‎(٥ ) المدعو حسين محمد حسين خميس "٣٩ عاماً، سائق" ‎ (البقية على موقع الصحيفة) صحيفة البلاد البحرين Bahrain
. البحرين اليوم – (خاص) . قال محمد العامر، نجل المعتقل في السجون السعودية الشيخ توفيق العامر، بأن والده اعتقل بسبب تمسكه بمبادئه، وانتقاده للتمييز الممنهج ضد الطائفة الشيعية والدعوة إلى الإصلاحات. . وفي الذكرى الثالثة لصدور حكم بسجن الشيخ العامر في العام ٢٠١١م، نشرت منظمة العفو الدولية بتاريخ ١٤ أغسطس ٢٠١٧م رسالة لابنه البكر محمد يحكي فيها قصة اعتقال والده، حيث كان محمد في ولاية اريزونا في الولايات المتحدة لاستكمال دراسته الجامعية، وتلقى يومها اتصالا من عائلته تفيد بأنها لم تتمكن من التواصل مع الشيخ توفيق، وأن سيارته عُثر عليها على الطريق الذي يرتاده نحو مسجده في الأحساء، شرق السعودية. . يقول محمد بأنه كان معلوماً بأن المخابرات السعودية اختطفت والده، فهذه لم تكن المرة الأولى، ولكن السؤال الذي شغلهم هو أين هو؟ فلم يكونوا يعلمون عنه شيئا، إلى أن اتصل أحدهم بالأسرة وأخبرهم أنه شاهده في سجن بالدمام. . يؤكد محمد أن والده “مدافع عن الحقوق المدنية”، وهو “رجل المبادئ التي تؤمن بالحرية وحق الأفراد في العيش بكرامة”. ويضيف “بدأت مشاكله مع السلطات السعودية بسبب شجاعته في معالجة قضايا مثل التمييز العنصري والديني والتوزيع غير العادل للثروة في السعودية”. . ويقول بأن السلطات حاولت في البداية الضغط على الشيخ العامر للتوقيع على تعهد “بالتخلي عن حقه في التحدث علنا والكثير من الحقوق الأساسية الأخرى”، ولكنه رفض ذلك، “ثم حاولت السلطات استخدام الأسرة للضغط عليه للتوقيع. وعندما رفضوا مرة أخرى، حكموا عليه بالسجن لمدة ثماني سنوات وحظر سفر لمدة ١٠ سنوات”. . يشدد محمد على القول بأن العائلة تقف مع والده في قراراته، وهي تفهم حقه الأساسي في الوقوف “شامخ القامة بمبادئه ومعتقداته”. . وأضاف في رسالته “لقد أمضى والدي سنوات في التنقل بين سجون مختلفة، وهو الآن في سجن في الرياض. إنها رحلة تستغرق ثلاثة ساعات ونصف ساعة، أو أربع ساعات ونصف بالقطار، من منزل عائلتنا في الأحساء، لذلك هناك تعب على الأسرة وهي تقوم بزيارته”، لاسيما مع التدابير الأمنية المشددة التي يمرون عليها، علما أنها “زيارة قصيرة جدا، مع حاجز زجاجي سميك يفصل بينهم”. . ويؤكد محمد بأن والده، وعلى غرار السجناء السياسيين الآخرين في السعودية؛ “يعامل معاملة غير إنسانية”. ويكشف أن الجدين توفيا وهو في السجن، ومُنع من حضور أي من جنازاتهم، كما حُرم من الإفراج المؤقت لحضور حفل زفاف أحد أبنائه. . يتبع..
قارن محمد علي كلاي مع:
شارك صفحة محمد علي كلاي على