محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
. المنامة – البحرين اليوم أعلنت وزارة الداخلية الخليفية مساء الأربعاء ١٥ نوفمبر ٢٠١٧ اكتشاف ما وصفتها بـ”خلية إرهابية” زعمت بأنها كانت وراء مقتل أحد عناصر المرتزقة الشهر الماضي، كما ادعت بأنها مسؤولة عن حادثة احتراق أنبوب النفط قرب بلدة بوري، في وسط البحرين، الأسبوع الماضي. وفي مؤتمر صحافي اليوم الأربعاء ادعى طارق الحسن، رئيس ما يُسمى الأمن العام، بأن الخلية المزعومة كانت “كانت سوف تستهدف شخصيات عامة واستهداف ثلاث منشأت نفطية في البحرين”، مجددا اتهام إيران والحرس الثوري بتوفير التدريبات لأعضاء الخلية المدعاة. وبحسب ما زعمت الوزارة الخليفية؛ فإن المتهمين في الخلية المزعومة هم (١) قاسم عبدالله علي أحمد “قاسم المؤمن” “٢٨ عاما”. موجود في إيران، مسقطة جنسيته ومحكوم بالمؤبد، وادعت بأنه المسؤول عن “تنسيق تدريب” المتهمين. (٢) صادق جعفر محمد عبدالله آل طوق “٣٦ عاما”، وهو موجود في إيران. (٣) مهدي إبراهيم جاسم عبدالله “٢٨ عاما”، موجود في إيران، ومحكوم بالسجن ٣٠ سنة في قضايا مختلفة. (٤) زهير إبراهيم جاسم عبدالله “٣٧ عاما”، صاحب مطعم بمنطقة سترة، وهو المقبوض عليه الوحيد، وادعت الوزارة بأنه “شارك في التخطيط والتنفيذ لمجموعة من الأعمال الإرهابية، تلقى تدريبات على استخدام المتفجرات والأسلحة في إيران، ضبط بحوزته هاتف مشفر تم برمجته في إيران، ويستخدم للتواصل بين عناصر الخلية الإرهابية وتبادل الرسائل المشفرة فيما بينهم”، وفق البيان الخليفي. (٥) محمد مهدي محمد حسن “٣٩ عاما” سائق شاحنة ثقيلة، وهو محكوم وغير مقبوض عليه، وداعى البيان بأنه “مشارك رئيسي في التخطيط وتنفيذ الأعمال الإرهابية وتصنيع العبوات الناسفة”. ووُجّهت إلى الخمسة سلسلة من العمليات المزعومة، ومنها تهمة تنفيذ العملية التي جرت في ٢٧ أكتوبر الماضي واستهدفت دورية عسكرية، وأدت إلى مقتل أحد عناصر القوات الخليفية قرب منطقة جدحفص. وذكر نشطاء محليون بأن المعتقل الوحيد في الخلية المزعومة، وهو زهير إبراهيم، تم اختطافه قبل حادثة حريق “بوري”، وأكدوا بأن هناك “شكوكا” حيال ما تعلنه الوزارة الخليفية من بيانات “ومسرحيات”، وأن بياناتها “عادة ما تكون مبنية على اتهامات سياسية مسبقة”، كما أشاروا إلى أن أي “اعترافات يمكن أن تتحضر لنشرها الوزارة حول هذه القضية أو غيرها؛ يتم انتزاعها من المقبوض عليهم بالإكراه وبوسائل التعذيب الجسدية والنفسية”. . ويثير متابعون “علامات استفهام” بشأن “الأعداد الهائلة من الخلايا المزعومة التي يُعلن النظام القبض عليها، في ظل اتهامات متكررة بفبركة هذه الحوادث من أجل تبرير القمع والانتهاكات الجارية في البلاد
ذكرت جمعية الأطباء البحرينية أنه مع الانتشار الواسع للمعلومات الطبية والصحية على شبكة الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي إضافة إلى الإعلام المتلفز بات من الصعب معرفة المعلومات والممارسات الصحية الموثوقة من غيرها، وحذرت الجمعية من أن التطبيق غير المسؤول لتلك المعلومات ربما يؤدي إلى عواقب صحية وخيمة. وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور محمد عبد الله رفيع إن الكثير من المعلومات والإرشادات الصحية والطبية المتداولة في تلك المواقع هي خليط من المعلومات الصحيحة والمغلوطة، مع ميل فطري لدى المستخدمين للتسليم بصحتها جميعا، وقال "بعض الطرق العلاجية تقدم حلولا سحرية في حين أن الكثير منها يتسبب بنتائج كارثية على الافراد وأحيانا على المجتمع ككل مثل انتشار معلومات مغلوطة تحذر من أخذ تطعيمات الأطفال!". وأضاف د. رفيع أن تبادل الخبرات الشخصية بين الناس العاديين بشأن علاج بعض الأمراض، وكذلك الترويج لمراكز تقدم وصفات علاجية بطرق غير مثبتة علميا، بات من المخاطر التي باتت تهدد الصحة العامة بالفعل، وأكد ضرورة استقاء المعلومات الصحية من المواقع العلمية الموثوقة علمياً والمعترف بها دوليا وكذلك من مواقع وزارات الصحة والهيئات العلمية المحلية وعدم اللجوء الى المواقع والمصادر غير المعروفة أو الربحية. ‪ وأوضح أن المشكلة تكمن في بعض الاشخاص الذين يتصدون لمواضيع الصحة وهم غير متخصصون في الحقل الصحي والطبي ولا يحملون مؤهلات علمية صحية ولا الخبرة العملية اللازمة للحديث في الشئون المتعلقة بالصحة، لافتا في هذا الصدد إلى أنه على سبيل المثال كثر الكلام في الآونة الاخيرة عّن تجربه البرازيل في علاج الحروق باستخدام جلد سمك البلطي وتم طرح سؤال في إحدى الصحف في البحرين لطبيبة غير متخصصة في علاج الحروق وعمليات الحروق وكانت الإجابة غير دقيقة لعدم الخبرة والمعرفة في هذا المجال. ‬ وحول طريقة استخدام سمك البلطي في علاج الحروق أوضحت الدكتورة نادية مطر استشارية جراحه التجميل والحروق في وزاره الصحة ونائب رئيس رابطة جراحين التجميل والحروق البحرينية أن البرازيل وغيرها من الدول ذات الإمكانيات المادية المحدودة في مجال تقديم الخدمات الصحية للناس تسود فيها ممارسات صحية من قبيل استخدام جلد سمك البلطي كبديل عن الجلد المتعارف عليه عالميا في حالات الحروق العميقة، وأضافت أن هذه الطريقة ورغم عدم إمكانية الجزم بمدى نجاحها أو فشلها إلا أنه ليس هناك إثبات علمي دقيق حول جدواها واعتمادها كتقنية لعلاج الحروق. (البقية على موقع الصحيفة) صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على